#حرب_فتّاكة
ليست الصواريخ المدمّرة التي تُلقى على رؤوس الأطفال في غزّة بأكثر خطراً من الألغام الفكرية والشبهات الثقافية، وبثّ الميوعة والانحلال، بواسطة العدو ، فالحرب هي الحرب، والعدو هو ذاته، وموت الجسد قد يكون أهون من موت القلوب، وسلب روح الإيمان منه.

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

إن العافية في الدين والدنيا لنعمة جليلة وموهبة جزيلة

الإمام علي (عليه السلام)

#معايير _اختيار_الزوج

اولا:معيار الخلق.
ثانيا:معيار الدين.
وشرط توفرهن كلاهما في نفس الشخص،
فـخلاف هذين المعيارين او تحقق شرط واحد دون الاخر فـهو زواج فاشل.

بعض الزواج أصبح و مع شديد الاسف إجباري اي لا نعطي ابنتنا إلا لابن عمها،ولا يهم أن كان فاسق.

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير.

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢٠ - الصفحة ٧٧

#سيد_محمود_الموالي

وُلد العفافُ وكلّ ذكر طيّب
لمّا وُلِدتِ وأزهرت بكِ يثربُ

أسعد اللّٰه تعالىٰ أيامكم بذكرىٰ ولادة العقيلة الرسالية زينب الحوراء ع .

٥ جمادىٰ الاول .

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

العالم يصيد سمج .
اليمنيين يصيدون باخرات👇

لا فضتْ مراكبكم.

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

اللَّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ، وَاكْحُلْ نَاظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ". 

ما لي سواكُمْ يَا بني الهادي مرامْ

ولأجلِـــكمْ كانـــتْ "قناةُ التلگرامْ"!

للتواصل
@ma_hu77

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

دينٌ جديد.
المهم الإنسانية....!!!

الإنسانية وحدها لا تكفي إن لم يحكمها دين الخالق تعالى.

سماحة العلامة السيد حسين الحكيم.
https://www.tg-me.com/ma_hu7G

"حجاب المرأة مجرد قطعة قماش تغطّي شعرها"
#اقتباسات
…
هذه حجّة الليبرل والعلمانيين، ولكن أسألهم لماذا دولة مثل #فرنسا بتاريخها الموغل بالقِدَم، بلد الثورة الفرنسية التي غيّرت وجه العالم، بلد 'نابليون بونابرت' و'شارل ديغول' و'روجيه غارودي'، بلد 'باسكال' و'سارتر' و'لامارك' و'أنطوان لافوازييه', بلد 'ماري إنطوانيت' و'أمبير' و'لويس باستور' و'ديكارت' و'موليير'..
بلد 'ألبير كامو' و'فولتير' و'فيكتور هوجو'، بلد 'جول ريميه' و'بلاتيني' و'زيدان'، بلد الفرنك وبرج إيفل الشهير والريفيرا ومتحف اللوفر..

البلد المنتصر مع الحلفاء بالحربين العالميتين الأولى والثانية، البلد المنتمي للنادي النووي والعضو المؤسس للإتحاد الأوروبي والعضو كامل الدسم في مجموعة الدول الصناعية الكبرى، بلد شركة توتال الأكبر بالعالم في النفط والغاز، بلد الـ478 مطار..


البلد الذي إحتل ثلث العالم القديم وكان من أوائل المستوطنين بالعالم الجديد في أمريكا وكندا، بلد يتكلم بلغتها 30 دولة بمجموع 274 مليون نسمة، وتدير مستعمراتها السابقة عبر المنظمة الفرنكفونية التي تضم 55 دولة..


كل هذا وفيض لم يَسَع المكان لحصره..
فهل تتعارك هذه الدولة العملاقة مع قطعة قماش؟!!!!
إنه والله ليس بصراع مع قطعة قماش، إنه صراع مع هوية وثقافة، إنه صراع مع الدين، ويعرفون أن الحجاب حائط الصد الكبير أمام مشروعهم التغريبي، ولا ينجحون إلا بإزاحة هذا الدين من أمامهم..


ونقول لهم ولغيرهم ممن ينطبق عليهم قوله تعالى (الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا)..
نقول لهم ستفشلون، كما فَشَلَ من قبلكم 'أتاتورك' في تركيا و'رضا بهلوي' في إيران و'بورقيبة' في تونس، كما قال تعالى بتكملة الآية السابقة (ذلك لهم خزيٌ في الدنيا ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم).

المفكر الكويتي، السيد حسن ضياء الدين (مع شيءٍ من الاختصار)
#اقتباسات

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

"كلّ الحيوانات متساوية غير أنّ بعض الحيوانات متساوية أكثر من غيرها"

اقتباسٌ معروف من "مزرعة الحيوان" لأوريلي.. الكتاب الذي صيغ للتخويف من الشيوعية برمزية جميلة، فصار سبباً لانتشاره.

والجميل أن النموذج الغربي، الذي حارب الاشتراكية بهذا الزعم، كان يتغنّى في قباله، بأنَّه نموذج التقدَّم
فهم استطاعوا أن يوصلوا البشرية الى عصر (القانون)
الى عصر حقوق الانسان
والأمم المتحدة
عصر الحريات
والمساواة
والقانون الدولي
فكل البشر متساوون
وكل الثقافات محترمة
وكل الآراء والميول – حتى لو كانت ميل بأن يرى الانسان نفسه ضفدعة- محترمة ومقدَّرة
..
ولكن ما أصدق كلمة اوريلّي على هذا العالم
ففي هذا العالم
"كل البشر متساوون، غير أن بعض البشر متساوون أكثر من غيرهم"!

والا فكيف يمكن تفسير موقف العالم اليوم من جرائم إسرائيل؟
ما هي فائدة القانون الدولي؟
ومحكمة الجنايات؟
والأمم المتحدة أو المفترقة؟
ومنظمات الطفل والمرأة والقطِّ والسَلَمون؟
..
كيف لهذه المنظمات أن تصرخ لموت امرأة في ايران.. وتخرس عن مقتل عشرات الألوف في فلسطين؟!

ليس فقط  لأن اليهودي أو الصهيوني أو الأوروبي الأشقر أكثر مساواة من غيره..
بل لأنَّه يمثل مصالح الغول القديم الحديث: الاستعمار

وكل تلك القوانين الدولية وغيرها، ما هي إلا وسائل لذلك الغول، تطبَّق على بلادنا فقط حين الحاجة، أما هم فاستثناء غالباً – كما يفصَّل في ذلك تشومسكي-

فالقانون الدولي، لا يهمُّه إبادة شعبٍ كامل
لكن، حين تحتجز سفينة الشحن على متنها آلاف السيارات.. ينادي الغرب (وا قانون دولياه!)

فمن عرف ذلك

فهم، أنَّ السبيل الى العزَّة، ليس في السباق نحو هذه المعاهدة، أو تلك المنظَّمة
أو نحو أن تكون جامعة حكومية أو أهلية في تصنيفٍ معيَّن، أو أن تكون مدارسنا وفق معايير معيَّنة

بل السبيل الى ذلك، بعد التوكل على الله، توفير مقدمَّات العزة والقوة
عسكريا
واقتصاديا
وعلمياً
وثقافيا
واعلامياً
وغير ذلك

وما النصر الا من عند الله العزيز الحكيم
#طوفان_الأقصى
#فلسطين

١_الأصل في حال المؤمنة :
(وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ)

٢_فإذا اضطرت للخروج :
(وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ)

٣_فإذا مشَت :
(وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ)

٤_فإذا تكلَمت:
(فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ)

#سيد_محمود_الموالي

يكذب من يدّعي إنصاف المرأة، وهو يسكت على ظلامة فاطمة؏. فأية امرأة أرقّ منها عنصراً، وألطف جسماً، وقد ضُربت أمام الملأ العام، أمام أعين أطفالها، وغُصب حقّها، وعُصرت بين الحائط والباب حتى أُسقط جنينها… لا لسبب، إلا لأنها طالبت بحقها، وحق زوجها، وأطفالها وهي بنت رسول الله!

#السيد_هادي_المدرسي
https://www.tg-me.com/ma_hu7G

الشيعي تعرفه انت شلون؟
من طاري الضلع ينجاب


عظم الله اجركم بمصاب مولاتي فاطمة عليها السلام
مصاب عظيم..
مصاب لا مثله مصاب..

https://www.tg-me.com/ma_hu7G

‏لم تكن فاطمة؏ أمانة النبيﷺ عند الامام علي؏ فحسب، وإنما كانت أمانة الله عند أمة رسول الله أيضاً.

#الليالي_الفاطمية_محطة_عظيمة_للبدأ_الصحيح

كانت الزهراء «؏» تعيش هموم الناس قبل همومِها... وتلك هي قصّة أصحاب الرسالات الذين يفكرون بالناس قبل أن يفكِّروا بأنفسهم.

#الليالي_الفاطمية
عظم الله اجركم أحبتي

..دخلا المسجد بأنفاسٍ متقطعة ودموعٍ على الخدين جارية..

استقبلهما جميع من كان في المسجد _بمرأى أمير المؤمنين ومسمعه_ وقالوا لهما: " ما يبكيكما يا ابني رسول الله _ لا أبكى الله أعينكما_؟
لعلكما نظرتما إلى موقف جدّكما  فبكيتما شوقاً إليه؟

أجابا بصوتٍ واحد: "لا..
أوليس قد ماتت أمنا فاطمة!؟"

كلمةٌ صدمت الجميع ولكنها نزلت على عليٍ كسيفٍ بتّار..

فوقع عليه السلام على وجهه.. ثم راح يقول: "بمن العزاء يا بنت محمد ؟ كنت  بكِ أتعزّى ففيمَ العزاء من بعدك"!

أعظم الله أجوركم باستشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام.

#صديقة_شهيدة

شراح نستفيد؟!

في تعليق على خبرِ تتويج بعض رجالات العلم من دول مختلفة، كتب أحدهم (وشراح نستفيد منهم)؟
..
بغض النظر عن الخلفية الفكرية للسؤال، الا أن السؤال الأساسي لمن يحمل هذا التفكير:
أساسا، من قال بأن معيار حُسنِ الأحداث أو قُبِحها، فائدتها (لك)؟
وقبل ذلك: (من قال أنَّك يجب أن تستفيد من شيء لا يرتبط بك)؟

مشكلة التفكير الأناني، بالإضافة إلى أن يرى نفسه ومنفعته في مركز الكون، أنَّه يرى لنفسه حقاً في كل شيء، دون أن يعرف أنَّ ما ينبغي أن يكون له فيه حق، هو ما جنته يديه وتعب عليه فقط، وألف فقط، وما عدا ذلك فهو فضل.

من الوصايا التي أوصي بها غالباً الشباب:

لا تفكر أن تحصل على أي شيءٍ في هذا العالم بالمجان! حتى هذه الوصية – ان كانت مفيدة حقاً- لا تفكر انَّك تستحق أن يقدمها لك الآخرون بالمجان، وان قدمها لك أحدهم فهذا فضلٌ منه.

لا تفكر أن تحصل على شيءٍ لم تتعب من أجله، حتى حصتك في ثروات البلد – بحكم الدستور- فهو أمرٌ إضافي نابعٌ من نظام غير تقليدي لبلادنا.

نعم قد يمنُّ عليك الله بوالِدٍ حنون، يتعب لترتاح، ويجوع لتشبع، ويسهر لتسهر أيضاً! –يسهر في العمل وتسهر في اللهو، وشتّان بينهما.. ولكن كل ذلك العطاء دينٌ في رقبتك، تؤديه له مودَّةً وبِرّاً وطاعةً، وتؤديه لأطفالك لتستمر الحياة.

أما أن تفكِّر بأنَّ هذا العطاء حقٌّ لك عليه، دون أن يكون له عليك حقوقاً، فهذا عينُ الوهم.

قبل فترة وجدتُ مثل هؤلاء في دولةٍ إسلامية، كان قد علَّق على صرفِ معونةٍ حكومية على شريحةِ الفقراء، فكتب (اذا كان من مالي فأنا غير راضٍ) فكتبتُ اليه: مالُك هو ما تعبتَ من أجل الحصول عليه بالعمل، وليس لك حقٌ في أي شيء إضافي في هذا الكون!

هذا التفكير واضح عندي، ولكن هناك مع الأسف جيلٌ كامل يرى أنَّه يمتلك الحق في كُلِّ شيء وأنَّه ينبغي أن يُعطَف عليه من قبل الجميع، فقط لأنه موجود، وينبغي للجميع أن يقدرون ظروفه ويتحملون تقصيره وتكاسله، فقط

نفس هذا التفكير اجده اليوم عند بعض الناس في الحكمة الرائعة! (وشنو استفدنا من فلسطين)؟ وكأن مواقف الانسان سوقٌ تجاري، يحدِّدها مقدار النفع والخسارة .. وهي المادية هنا قطعاً!
والمشكلة ان اغلب من يكتب هكذا، انما يقصد الاستفادة الشخصية، وما (نون) الجمع هنا الا للتمويه!

واساساً، لابد ان تسأله السؤال التالي: (أنتَ) ماذا قدَّمتَ لفلسطين، وأهلها، واطفالها المقتولين ظلماً، حتى تسأل عن (الفائدة)؟

نعم، هناك من وقف معها، بالمالِ، أو السلاح، أو الاعلام والتعاطف، أو فضحِ الظالمين، أو المقاطعة الاقتصادية.. وهم (غيرُك)، فلماذا تبحث عن فائدةٍ عمل ليس لك؟

ومن عَمِل كُل ذلك، كان  شعارهم غالباً،

(إنَّما نُطعِمُكُم لوجهِ الله، لا نُريدُ منكم جزاءً ولا شكورا)

فالمؤمن، يعمل في المتجر و السوق من أجل الربح و الفائدة، فذاك امر واضح.. لكن في ساحة المواقف و الهموم، ينطلق من مسؤولياته طلبا للربح الاكبر: ما أعده الله لأوليائه في دار الخلد.



فانظر من أيِّ فئة تريد أن تكون؟!
.
#أفكار