:


*واعلموا أنّ صاحب الزّمان (عج) وراءكم*
*في كلّ لحظة، وفي كلّ دقيقة ينظر* إليكم.*

*-الشّهيد حسن قماطي*


.

‏نحنُ نَتنفس ببَركة وجُود الإمامَ المَهْدِيّ
"عَجَّل اللهُ تَعالىٰ فَرجَّه".

- السيَّد مُحمَّد رِضا الشيرازي.

يَنتابُني قلقُ المَصِير وَ كُلما
آنستُ لُطفَ الله عَادَ هُدُوئي.

مَـنْ غيـرُ ربِّ العـالميـنَ يُجيرنـي
‏ويزيـلُ حزنًـا في الفـؤادِ عظيمًـا.

"إلهـي، فَإنَّـا بِكَ وَلَـكَ وَلا وَسِيلَـةَ لَنَـا إِلَيْـكَ إِلّا أَنْـتَ".🤍

• من مُناجاة المُطيعين

المهدي نورُ عينِ المُنتَظِرين.

بعون الله تعالى وأربعة عشر معصوماً يهون كُل أمر مُتعسر، ويسهل كل أمر مُستصعب.🤍

«إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيئٍ فَابْكِ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ
عليه السَّلام)، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ.»
- رضا آلُ مُحمّد عليهِ صلواتُ الله وسلامُه.

اختاه وجه أظلمته الذنوب لن يضيئه المكياج أبداً..🌾

قال المريد:
"والسّبيل إلى الله؟"
قال: العيش في سبيل الله أشد ألماً من الموت في سبيله، أنت تموت للحظات أو دقائق معدودات لتنتقل إلى ملكوته فتفرح، أما أن تعيش في سبيله وأنت تسير معاكساً للحشود السائرةً إلى هاويتها.. فذلك هو الجهاد العظيم..

"‏وأفقرني بجودِكَ إليك"
- من دعاء للإمام محمد بن علي الجواد
‏أيُّ عمقٍ وأي وعروجٍ وتدلٍّ يحويه كلامكم
(وكلامكم نور)

‏يارازقَ الوُجود، ومُلهم الخُلود، أنتَ(الجوادُ)
في عطاياك سيّدي.

سينتهي عطش الغيبة بالظهور

"ونرِدُ مناهلكَ الروية فنروىٰ"

إلىٰ الله ﷻ أرفعُ عَيني ، قَلبي، و كَفي.

علَى بابِ الجوادِ أنختُ رڪبي فڪان الفتحُ
فِي بابِ الجوادِ
ولا عجبٌ وقد قَالوا قَديماً : وفدتُ علَى
الڪريم بغيرِ زادِ