Telegram Web Link
‏”ولا تَعِدنَّ أخاكَ وعداً ليس في يدك وفاؤه“
- من وصايا الإمام الصادق عليهِ السَّلام.
ليتَني شجَرةً مغرُوسةً في تُربة البَقِيع أظلِل
قبُرك.
‏ليتني ڪنتُ حماماً صادقياً و البقيعُ موطنِي..
قوّتُنا ليسَت بالسّلاح قوّتُنا بروحِ الشَّهادة
على أمل الانتظار يا صاحب الزمان🤍🦋
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رسالة كُتبت تحت سطوة الشوق وغصة الفقدان…

"إليك يا أبي"
إلهي لقد ضاقت بنا الأرض فخُذنا إلى جوارك وحُسن ضيافتك 🌿🦋
کَلامُ الإنسانِ يمثّلُ روحَه ، فكلُّ كَلامٍ ينتَمي إلى العالَمِ الَّذي تَنتمي إليهِ روحُ ذلكَ المُتكلِّم ..

‏- الشَّهيد مُرتضى مُطهّري
عِندما تكون عاشِقاً ولديكَ مَحبوب ،
سَتكون في قمّة النَّشاط حتّى مَع عَجزكَ
للوصولِ إليْه!♥️

الشَّيخ عَليرضا پناهیان (حفظهُ الله)

_
‏إلهي وسيّدي، اَدِم قلوبنا على حبّك، واشغل
فِڪرنا بطاعتك وعبادتك، وطمئِن أرواحنا
بقربك بحقِّ حبيبك النبي مُحمّد.
‏ڪل الذي مررتُ به مؤخراً ڪان يؤدب قلبي
بإدراك عظمة الله.
‏عن الإمام علي بن أبي طالب عليـهِ السّلام :
"‏طُوبى لمن أطاعَ ناصحاً يَهديهِ ، وتجنَّبَ
غاوياً يُرديهِ".
‏بابٌ زهرائيٌّ، خيامٌ حُسينيّةٌ، ودارٌ صادقيّةٌ،
تشابَهَت سِياطُ النّيران، مُذِ ارتَفَعَتْ وحتّى
الآن، لازالتْ تُجَرّحُ قلبَ المولى صاحب
الزّمان (عجّل الباري انتقامه) وتُشعِلُ آهاتَهُ ،
فمتى يحينُ ميعادُ ثأرِه؟. اللهمّ اكتُبنا من
أنصاره.
يتم تبرير الأفعال المُشينة و التقليل مِن شأنها "بالمُقارنَة"!، تتم المُقارنة بينها و بين ما يحدُث في العالم، بحيث لو اعترضت على فعل ما، سيتم التبرير على أساس أنّ هنالك ما هو أبشع، أفظع، أكبر. فمثلًا لو اعترض رسّام على سَرِقةِ لوحةٍ له؛ سيقولون لَهُ هنالك أطفال يموتون جوعًا و هنالك أرواح تُسرق، يُصنِّف البعض مستوى الجريمة وِفق مزاجه إلى جرائم صغيرة لا تستحق أن نلتفت لها و جرائم كبيرة بالفعل، مَن يُبرر للقاتل يوهم نفسه بالرحمةِ من خلال مُقارنة الجريمة بجريمةٍ أُخرى، مع أنّ الأفعال السيئّة لا مُسمّى آخر لها سوى إنَّها سيئّة بغض النظر عن حجمها و مع مَن و كيف. هذه الأفكار غير المنطقيّة الّتي يٌروّج لها -بِلا رحمة- هي جريمة أيضًا.

-هالة الجبوري
إيعقل إن يد تتوضأ وتقنت وتقاتل أن تموت ميتة عادية لا والله بل إنها ستكون مثالاً لكل العابرين وهكذا كانت يدك أيها القائد الشجاع .
وَأَقِلْنِي عَثْرَتِي 🤍
●من صغرها وفي سن مبكر إشتري لها العباءة، حبّبيها بها بشتى الطُرق، مثلا عندما تذهب لزيارة مراقد الائمة عليهم السلام
وأمديحها من ترتدين العباءة تذكيرها برُقية إبنة الإمام الحُسين -سلام الله عليهما- وموقفها حين أخذت تلوذ بالفرار بين النيران والأشواك وهي متمسكة بعبائتها، حين ترتدي العباءة أمامكِ أغدقيها بكلمات الثناء وقبّليها وأجعليها تشعر كأنها أصبحت أميرة فيها ..
نعم هي صغيرة في هذا العمر لذلك لا تجبريها على ارتدائها حببّيها إليها فقط!
لكي تصل إلى سنّ التكليف وفي قلبها حب وإقتناع بإرتدائها..

#أطفال_ممهدون 🌱
"قد يعتقد بعض الفتيان والفتياتِ أنّهم لا يحصلون على فرصة للزواجِ إلا من خلالِ مظاهر الإغراءِ الصارخ والإبرازِ الفاتن، وهو انطباعٌ خاطئٌ، بل يجدُ عامة الناسِ ذكوراً وإناثاً أنّ صاحبَ التصرف اللائق أولى بالثقةِ في حياةٍ زوجية تكون الثقةُ هي الأساس الأول فيها".

-رسالة المرأة في الحياة آية الله السيد محمد باقر السيستانيّ.
إنّ الذين يُحدِّدون مهراً غالياً لنسائهم يُلحِقون الضرر بالمجتمع، فيبقى الكثير من الفتيات جليسات البيوت، ويبقى الكثير من الشباب عُزّاباً. وذلك لأنّ هذه الأشياء ستُصبح عُرفاً اجتماعيّاً وستصير سنّة وعادة، بدلاً من أن يكون مهر النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم هو (مهر السنّة). وعندما يُصبح مهر الجاهليّة هو السُّنَّة فإنّ الأوضاع ستكون أوضاعاً جاهلية.

• السيّد علي الخامنئي
"يَظنّونَ أنّ البنت مَهما غَلَت بِنفسِها غَلَت بِمهرِها، في الوقتِ الّذي يُعلّمنا فيهِ الإسلام وواقع الحَياة أنّ الفتاة مَهما غَلَت بِنفسها رَخصَت بِمهرِها وقبِلَت الزّواج على أنّهُ 'شركة روحيّة' لا أكثر ولا أقلّ."

- الشّهيدة بنت الهدى.
2024/09/25 12:24:36
Back to Top
HTML Embed Code: