لا تدع جذورك تتعمق إلا في المكان الآمن
الذي لا تقلق فيه على أغصانك.
الذي لا تقلق فيه على أغصانك.
لا أعلم ما صلتي مع هذا الوجود، لكن دائماً
ما كنت أشعر إني لست منهم أو حتى معهم.
ما كنت أشعر إني لست منهم أو حتى معهم.
للمرة الأولى، أشعر أنه لم يعد يهمني وصول رسالة أو مكالمة، لم أعُد أنتظر حدوث شيء، لقد تغيرت بشكلٍ غريب ومُخيف، أنا حرفياً لم أعُد كما كُنت سابقاً.
كُلها تتفارگ وتِنسى
شَمعنى أني ؟
وذيچ الايام العَظيمة
شلوَن ناسِيها بثواني ؟
ليش ما صِرت مَثلك
و رحَت حَبيت ثاني
ليش باقي لـ هَسه أتاني .
شَمعنى أني ؟
وذيچ الايام العَظيمة
شلوَن ناسِيها بثواني ؟
ليش ما صِرت مَثلك
و رحَت حَبيت ثاني
ليش باقي لـ هَسه أتاني .
لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ
وَ شَرَيتُ قَلبًا فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ
مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ؟
وَ شَرَيتُ قَلبًا فِي هَواكَ يَذوبُ
آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ
مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ؟
كم رفّ قلبي حين كنتَ المتصل
يا مَن بصوتكَ كلّ همٍّ يرتحل
والسّعدُ في روحي أقامَ خيامه
فرحًا وقلبي قد تراقصَ في خجل
بالحبّ تسألُ كيف صارت حالتي
وأراكَ بين القلبِ أغلى من سأل
حتّى إذا نمّقت شكل إجابتي
تتلعثمُ الكلماتُ منّي والجُمل
يا مَن بصوتكَ كلّ همٍّ يرتحل
والسّعدُ في روحي أقامَ خيامه
فرحًا وقلبي قد تراقصَ في خجل
بالحبّ تسألُ كيف صارت حالتي
وأراكَ بين القلبِ أغلى من سأل
حتّى إذا نمّقت شكل إجابتي
تتلعثمُ الكلماتُ منّي والجُمل
مَثلًا
أنا وأنت
نُراقِبُ الشُروقَ مَعًا
لِكُلٍ مِنا مَصدرهُ !
أنت تنظرُ لِلشمس
وأنا أنظرُ نحُوك ..
أنا وأنت
نُراقِبُ الشُروقَ مَعًا
لِكُلٍ مِنا مَصدرهُ !
أنت تنظرُ لِلشمس
وأنا أنظرُ نحُوك ..
اليوم چي حلمان بيك
الدنيا حِلوة
وناسّها المتعوبة حِلوة
بيضة كُلش
ترفة كُلش
چنها أصابيع العروسة
اليوم حالف ياهو يتلگاني أبوسة.
الدنيا حِلوة
وناسّها المتعوبة حِلوة
بيضة كُلش
ترفة كُلش
چنها أصابيع العروسة
اليوم حالف ياهو يتلگاني أبوسة.
صارت عينة بعيوني
عُبرنه وسيطرت گوه
عرفت انوخذ شي مني
واحس انباگ هستوه
بديت اتلمس بصدري
اثاري الگلب ماهوا
عُبرنه وسيطرت گوه
عرفت انوخذ شي مني
واحس انباگ هستوه
بديت اتلمس بصدري
اثاري الگلب ماهوا