كُنتُ دائمًا خارج السِرب، لا أحد يعرف ما يدور في ذهني، لا أتعمقُ مع أحد، كأنما لي قضيّة أُخرى وأرضٌ أُخرى وحربٌ لا تعني الجميع
كنت أحفظ خفاياي جيداً، كان الجميع
يراني معتماً، بينما كنت ألمع من الداخل.
يراني معتماً، بينما كنت ألمع من الداخل.
أنتِ أبلغُ مِنْ اللُّغة ، وَ أعمَق مِنْ الإختِصار .
في الأوقات السيئة عَندما أخشى نفسيّ، أنظرُ في وجهكِ فأهدأ .
أقف الآن لأن كل الجهات التي
كنت أركض نحوها لم تستحق.
كنت أركض نحوها لم تستحق.