اكتشفت أخيرًا أنني أحب أيامي المزدحمة،
أحب ذلك الإرهاق الذي يجعلني أغرق في نوم عميق
دون كوابيس ولا أرق، وأن تكون كل دقيقة من النهار
مزدحمة دون وجود أي ثغرة للتفكير أو الشعور بالتعاسة.
أحب ذلك الإرهاق الذي يجعلني أغرق في نوم عميق
دون كوابيس ولا أرق، وأن تكون كل دقيقة من النهار
مزدحمة دون وجود أي ثغرة للتفكير أو الشعور بالتعاسة.
الإنسان مبسوط إن بقي كل أولوياته إزاي يصلح علاقته بينه وبين ربنا ، ويدور علي الحياة الهادية اللي مفيهاش وش وبعيد عن الناس .
وأني أهب شعوري كله، لا أبخل لا أتجزأ لا أشّح،أصب بوفرة واذا سقطت أسقط كلّي حتى أصبحت بكل هذه الخسارات.
ابدأ يومك باعتقاد أن شيئًا رائعًا سيحدث..
فإن مَرّ اليوم وإن لم يحدث شئ!
فإنك قمت بعبادة عظيمة وهي حسن الظن بربك
فإن مَرّ اليوم وإن لم يحدث شئ!
فإنك قمت بعبادة عظيمة وهي حسن الظن بربك
بَينما يظنون
أنني لا أتحدث كثيرًا
كنتُ أتحدث معكَ عني، وعن شؤوني
وأفكاري
وكأنني أتحدث لنفسي
لشِدة إرتياحي
كنت منزلي الدافئ
كنت. ،،
أنني لا أتحدث كثيرًا
كنتُ أتحدث معكَ عني، وعن شؤوني
وأفكاري
وكأنني أتحدث لنفسي
لشِدة إرتياحي
كنت منزلي الدافئ
كنت. ،،
مَاذا لو أننا أكتفينا باللحظة الأولى
حِين إلتقينا كالغُرباء
بالكاد نعرُف أسَماءنا
وبعض الأشياء التي كُنا
نكتُبها هُنا وهُناك !
لمَاذا تبادلنا أسرارنا
وشؤوننا الصَغيرة
وتفاصِيلنا التي لا يعرُفها أحد
لِماذا وَصلنا للعُمق
مِن الشُعور حتى أصَبح
الخلاص صعباً جداً
ومستحيلاً
حِين إلتقينا كالغُرباء
بالكاد نعرُف أسَماءنا
وبعض الأشياء التي كُنا
نكتُبها هُنا وهُناك !
لمَاذا تبادلنا أسرارنا
وشؤوننا الصَغيرة
وتفاصِيلنا التي لا يعرُفها أحد
لِماذا وَصلنا للعُمق
مِن الشُعور حتى أصَبح
الخلاص صعباً جداً
ومستحيلاً
مرّت على صدري كلمة قاسية بأثر كدمة،
ولا أعرف كم ليلةً ستكلفني تلك القسوة لأُشفى.
ولا أعرف كم ليلةً ستكلفني تلك القسوة لأُشفى.
الرحله فردية تمامًا
وحدك تمشي في هذا الدرب
اللّٰه في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا هو أمانك الوحيد.
وحدك تمشي في هذا الدرب
اللّٰه في قلبك
وقلبك في يد الله
وهذا هو أمانك الوحيد.
ثُم يأتيك شَخص
في لحظة غير متوقعة
يكون دخوله
هادئًا وحنونًا لحياتِك
يُصبح ملاذًا لك
ومكانًا تستريح فيه من تعبِك
يفهُمك
يُدرك صمتِك
يلمَح من نبرتِك تعبَك
ولا تهون عليه
يُصبح نِصفك، كُلك
تصبحان معًا في كلمة أنا
لأنكَ هو، لأنهُ أنت
في لحظة غير متوقعة
يكون دخوله
هادئًا وحنونًا لحياتِك
يُصبح ملاذًا لك
ومكانًا تستريح فيه من تعبِك
يفهُمك
يُدرك صمتِك
يلمَح من نبرتِك تعبَك
ولا تهون عليه
يُصبح نِصفك، كُلك
تصبحان معًا في كلمة أنا
لأنكَ هو، لأنهُ أنت
هناكَ وداعات لا يعود
الإنسان منها كما ذهب
يعود "شبحاً" كأنَ ألوانه
قد رحتَ ايضاً
الإنسان منها كما ذهب
يعود "شبحاً" كأنَ ألوانه
قد رحتَ ايضاً
ينزع مني كل شعور سيء بمجرد أن يقترب مني، يجعلني أرغب بأن أعيش مدة أطول لأحظى بجميع اللحظات الرائعة معه، يثبت لي في كل يوم أنه يستحق كل ما أفعله وما سأفعله.