Telegram Web Link
Forwarded from سَ
"لم أعد أُبهر بالتقدم المهني للأشخاص
ولم تعد تُبهرني الشخصيات السابقة في مراكمة الإنجازات في سيرتها الذاتية أصبحت أُبهر حقاً بالأشخاص الذين استطاعوا تحقيق التوازن في حياتهم. فليس العمل محور وجودهم و ليست صفوف الإنجازات همهم الأوحد! أشخاص استطاعوا تقويم علاقاتهم، تربية أبناءهم، إثراء صداقاتهم، و تنمية ذواتهم. أشخاص أنقذوا أنفسهم من فكرة القوقعة الاستقلالية التي سيطرت على كثير من التعساء الذين سخروا حياتهم لنوع واحد من النجاح فوجدوا أنفسهم في نهاية المطاف فارغيّ الأيدي!"
"‏إن لم تكن حنونًا في الخطأ ما فائدة حنانك والدُنيا صحيحة، وإن لم تراعي في الحزن ما فائدة مُراعاتك والآخر سعيد، إن لم تتفهم ثورات الغضب والعِتاب والغيرة فما فائدة فهمك للتجاوز والعالم هادئ وساكن، الإنسان أكثر ما يحتاجه إنسانًا يكون كفء في أوقاته الصعبة، أما في الرخاء الكل يصبح كفؤاً."
لتبكي وراء الأفلام ولتهزمكَ الاغاني
ليضعفك كل شي الأ البشر
“I’ll never leave”
-never mind.
ولكِنني أعرفك أعرف أن هذهِ العواصف
التي ضربتك مِن الداخل، هيَ السبب في كل هذا
يدكَ حنونة، وقلبك غاضِب
أن يضَع على خاطري ورودًا ، ويُعاملني برفق .
إن هذه الحياة كبيرة جدًا جدًا، و الجميع
يركض في كل اتجاه، لكن الحقيقة الوحيدة
الدائمة، إن جميع البشر، جميعهم، يركضون
نحو مكانٍ آمن، كي ترسى رؤوسهم تحت يدٍ
حنونة؛ لأن الإنسان دائمًا ما يسعى إليه هو الحنان.
حتى في الخصام أظهرنا لطفنا،
لسنا نحن من نعطي الخبث في معاركنا.
قادني إليك حدسي إنني أعرف
الملمس الطيّب للاشياء .
ونحن ندين بالحب للذين لم يغادرو اكتافنا حتى حين خلعتها الرياح,
بالرغم من الحب الكثيف الذي أحمله في روحي إتجاة الأشياء إلا أنني في النهاية لا أهاب خسارة أي شيء ،لأنني أفهم جيدا أنني لا أفلت شيئاً من يدي قبل أن أهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري لذا فإن كل ما يتسرب مني لا يملك مهارة العودة أو إسترجاع شغفي الأول به.
2025/02/05 23:08:46
Back to Top
HTML Embed Code: