عند انتقالك لبيت جديد تكتشف كمية "الكراكيب" التي تحتفظ بها والتي لا تستخدمها اصلا، وبالرغم من يقينك أنك لن تستخدمها لاحقا فإنك تنقلها معك للبيت الجديد، في دواخلنا ايضا أطنان من الكراكيب تأخذ الكثير من المكان في حياتنا ومن مشاعرنا وأفكارنا والتي لا فائدة من وجودها أصلا، والتي كثيرا ما ننقلها معنا اينما حللنا، قد تكون هذه الكراكيب على هيئة أشخاص لم يعد لوجودهم أي فائدة لكنهم هنا موجودون للأسف، يملؤون الخلفية ويأخذون مكانا ما في حياتنا، وقد تكون الكراكيب مجموعة مشاريع واحلام فكرت بها ولم تكمل بها او لم تعطها الوقت الكافي فبقيت هكذا كالطفيليات parasite لا انت ترميها ولا تنتفع منها بشيء..الحلّ الأمثل -الذي لا يجيده معظمنا للأسف- مع كراكيب المنزل وكراكيب أصحاب المنزل هو الرمي دون تردد في أقرب سلّة مهملات.

- محمود حسن

كان انطباعي الأول عنكِ، أنّكِ عَوَضُ الله لي..🖤

كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة
وجدنا غريبين يوماً
وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً
ونجماً
وكنت أؤلف فقرة حبّ
لعينيكِ.. غنيتها

- محمود درويش

مَلامِح الوعي الفكري للنِساء على وجُوههنَّ
يَمنحهن نوع آخر مِنْ الجَمال !

اقرأي كي لا يبهركِ الغزل المُلقى على الشوارع.

- إن إستطعت كشفَ الجمال فِي الآخر ،
فهذا يعني أنَّ هُناك جمالٌ قابع بداخلك🤍.

"صباح الخير..
فإني مازِلت أتسائل كيف يُمكن. أن تكُون في داخلي أكثر منِي؟"

- وكلُّ البأس في قلبي ،،

-وأعطِ الحُب لِمن يُعطي تَفاصِيلك الصَغيرة ”قُدسِيتُها“ .

" سُبحانَ الّذي زرعَ بقلبكِ حِنيّة الأُمهات ،
وَ أنتِ شابة .. شابة جِدًا ".

لولا عينيكِ الواسعة
لولا شعركِ الطويل
لولا ابتسامتكِ الباردة
لولاهنّ ..
لتفاديت كل هزائمي.

‏إذا لم تجد حجة لمُحادثتي أهدني أغنية .🤍

"يَا عَذبَة العَينين يا أحلى اكتشافاتِ
العُمُر!"

ثمة صوتٌ لا يستخدم الكلمات .. فأنصِتْ !

تخيّل أنكَ انبهاري ، ‏أنا التي شغفي مؤقت تجاه كُل شيء .

كان وجهها في غاية الخصوصية وجذابًا
من المستحيل الخطأ فيهِ أو نسيانه..

لم أكن أُريد أن أتعلم درسٌ من الحياةِ بك..لقد كُنت أُحبُّك 💔

أما غزة فتحارب!🖤