Telegram Web Link
يامَن هواهُ اعِزهُ و ذلنيَ :(
وكيفَ لغيابكَ ان يزيدني تَعلقاً بكَ؟
-أحُباً هذا أم جنوناً!؟
كيفَ لي ان اصنعَ اقتباسَاً فَنياً من عَينيك واُعلقهُ بمُنتصف قَلبي؟
رأيتُ بِها أبيات الحُسنَ ،ومِن أينَ ابدأُ بالكتابةِ ؟
قَمرٌ هذهِ الفتاةُ في ظهورِها .
یا ساكنَ القلبِ لا تبرحُ نَواحيه فأنتَ من نبضهِ بالقربِ تُحييه لو صار عندكَ شكٌ أنني بغدٍ أنساك قُل لي أيَنسى الوردَ ساقيهِ؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ثم قالوا تُحبها قلتُ بهراً
عدد الرمل والحصى والتراب
لون عينيك…
أَي نَهْرٍ في رَبِّي عَيْنيكَ يَجْرى ؟ أَيُّ كَوْثَرْ ؟
أَى نُورٍ فيهما يبْدُو لِعِيْنى ... فأُبْهَرْ ؟
أَيُّ نَارٍ فِيهِمَا تَجْعَلُ قَلْبِي يَتَبَخَّرْ ؟
أى كأس فِيهِمَا تَنْسَابُ فِي رُوحِي فَأَسْكَرْ ؟
أَيُّ سَهُم فِيهِمَا يَجْعَلُ كِبْرِى يَتَكَسَّرُ ؟
أَيُّ لَوْنِ يَتجَلَّى فِيهِمَا ؟ . .
صَبْرُها مِثْل وجنتيها جَمِيلُ لَيلُها كَالسُّكُوتِ فِيها طَوِيلُ لم ينل مِنْ جَمَالِها أَي حَزْنٍ رغمَ أَنَّ الدُّمُوعَ فِيهَا تَسِيلُ شو كَبَّدَتْهَا الحَيَاةُ جُرْحاً عميقاً ر شوش وَالْجَمِيلاتُ حَظْهُنَّ قَلِيلُ
ما ضرّك لو كنت مَرهَمي يا مُرّهمّي؟
فل تقُل مرحبًا أو مُرّحُبًا و أحيِني".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/15 12:31:47
Back to Top
HTML Embed Code: