وٓفِي عٓيّناًك رأيتُطِفلاً رَاجيَاً بَاكِياً لِذَرةِ حَنَانٍ فَمن اواه و جعله دافئا يشعر بالأمان ما كان أَحداً إلا نفسٌ كانت لنفسِ الحنِ وَالأَماَنِ راجيةً ضاعت نفسي و نفسك حالمين بيوم لن يدو
ادعو عليك بأن تصاب بدائي وتموت شوقاً موتة الأحياءِ وتسير بين العاشقين معذباً ظمآن مثلي دون رشفة ماءِ
يموت المرء والاثار تحيا
ويبقى ذكره طول الزمان
فكن في الناس مثل الغيث نفعا
ومثل المسك فوحاً في المكان
ويبقى ذكره طول الزمان
فكن في الناس مثل الغيث نفعا
ومثل المسك فوحاً في المكان
تركت ظنون الناس عني ورايهم
فقد گان يكفيني صحيح ظنوني
واعرف من نفسي الذي يجهلونه
وافهم ذاتي في جميع شؤوني
ولا ارقب التقدير في عين ناقص
اذا كان قدري كاملا في عيني
فقد گان يكفيني صحيح ظنوني
واعرف من نفسي الذي يجهلونه
وافهم ذاتي في جميع شؤوني
ولا ارقب التقدير في عين ناقص
اذا كان قدري كاملا في عيني