يَمته تُغفى بعَيني فِرحة
و ما يفززِها البَچي
و يَمته يفهمِني الاريده
شَكد اريده بلا حَچي

إنني أُحاول دائمًا أن أُحافظ على خفتي ، خفتي في البقاء و الرحيل ، لطالما كانت أكبر مخاوفي أن أكون ثقيلًا

حتى ذآك الچآن سلوآي وونستي

بـ أول حچآيه اندفع

في إحدى الرسائل القديمة وجدت وعداً بالبقاء💜!

انتَ شايف هل مطر وشكد غزير
عَندي لهفه بهل غزاره لشوفتك

خوفـي لو كـتلك احبـك
اصغر بعينك واضيع

‏"وإن أعادوا لنا الأماكن، فمن يعيد لنا الرفاق."؟

حَنيتلك بـ َواهس غرَيبَ بـَ ديرة مَابيها عُرَف

ترىٰ الكتمان
يوصل حدّه مرات
بس المشكله شتريد تحچي؟
إلما يگدر يسولف يبچي مرات
أنا حتىٰ بچي ماگادر أبچي.

صـرنه مثــل الشمع

ننـشعل وكــت العـازه

جاي اسمع ونين
بهوسة جروحي
اشيطفي الدنيا
اريد ارتاح من روحي

ترى المسجون من يصعد اعدام
يموت بلا حبل تفكيره اليعدمه

- عندما إعاملك بالمثل سأفتقدك.

في صف المُكابرة و التخلي ستجدُني دائماً ولو كلفنِي الأمر قلبي.

أفعل ما تراه صحيح ، سيتم أنتقادك في كل الأحوال.

لقد شتموني في سبعين سطراً ولم تستفزني سوى أخطائهم الاملائيهَ .

الـ مثل حالي يلچمه الليل

ليحاول يضــل سهـران

صحينه وهز كلبنه الضيم وأسمك جان عامينه

علمتني شلون احب وشلون افارگ
شكراً هواي اعله درسك !💔