اسم أختي الصغيرة.

‏إنها امرأة لاتنضب، غزيرة ومأهولة بالكنوز، لا أستطيع أن أفقد شغفي بها، تجعلني أتوه معها مجبراً في سلسلة من الأمنيات، كُلّما نلتُ أمنية تبعتها أخرى. بداية من رؤيتها، اكتشافها، تخيّلها، حبها، لمسها، حتى انتهى بي المطاف في السعي إلى الأبد خلف تقبيل رائحتها.

‏أي علاقة إنسانية مهما كانت عميقة إذا لم تزرع فيك الطمأنينة وحققت لك الأمان وقادتك للأجمل فهي نزوة عابرة أو هوَس ملوّث وستدفع ثمن التورط فيها.

‏أحتاجُ أن نلتصقَ ، أن نتناغم كالموسيقى ، وأن نمتزجَ ، كما تمتزجُ قبلةٌ بقبلة ، كي يتعطّل الموتُ ، يتوقفَ الزمنُ ، وتولدَ الحياة .

أحتاجُ :" أحبكَ " الآن ، لأشعرَ أنكِ ما زلتِ تشاركينني كلَّ ثقل العالم.

‏لا بريق قلبك ، ولا هديل الحمام في صوتك .
أنتِ امرأة ، امرأة جدا ، امرأة حقا ، كشعب من العطر ينظفُ رئة الهواء .
وأنت ، بدون هذا وبدون ذاك ، أنتِ :

أجملُهن هي أنتِ.

Blocking, muting, deleting, unfollowing, is self care.

When two people are meant for each other, nothing can keep them apart.

‏توقف عن التحديق، تحدث إليها فالأيام لا تخبئ أحداً
وأيادي اللصوص تسرق كل شيء في وضح النهار.

‏وما بين الضُّلوعِ إليك شوقٌ
تَزُولُ الرّاسياتُ .. وَلاَ يَزُولُ.

‏إن العلاقات السطحية تظل جميلة دائمًا، أما تعميق العلاقات فهو الطريق الملكي إلى المشاكل، المشادات، الكراهية، وفي النهاية تصير حياتك جحيمًا.

‏أينمَا وضعَت يديها
على شيء
أَصابَهُ الرَبِيع.

حتى العادي،
العادي جدًا عليها يُصبح .. إستثناء.

‏كانت الحياة خشنة، قبل أن ألمس يديكِ.

كان الحديث معك سَلِساً من دون جهد، كما التنفس.

‏الإيطالية مونيكا بولوتشي عُمرها يناهز 60سنة، أجمل امرأة في العالم بدون عمليات تجميل، أحبها جدي..... ثُم أبي.... ثُم أنا!.

‏خوفاً من أن تتشظى الكلمة دون أن تبلغ مداها، ومن أن تتوه التلويحة بعيداً عن غايتها، ومن أن تموت القُبلة قبل أن تبدأ رحلتها. خوفاً من انكسار اليد، ومن عجز الأمنية، ومن خلود النظرة، ومن شعور الأغنيات بقلة الحيلة، ومن استحالة العودة من مابعد الوصول، أنا لا أجازف.

‏إنتظر ... هي أصعب كلمة تُلقيها إلى جائع.

If I knew words enough, I could write you the longest love letter in the world & never get tired.

‏أرادَ أن يلقنها درساً، فعاملها كباقي النساء..

‏بدونِك تموتُ الأيام، أمّا معك فيُزهِرُ كلّ شيء.