اللهم طمأنينة ونورًا تُمكث بقلوبنا، اللهم أزهر على ضِفاف صدورنا كل خير
«أصْبَحْنَا وَأصْبَحَ المُلْكُ للهِ والحَمْدُ للهِ ، لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ،
رَبِّ أسْألُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذَا اليَوْمِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذَا اليَوْمِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ ،
رَبِّ أعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ ، رَبِّ أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وعَذَابٍ فِي القَبْرِ»🌼
رَبِّ أسْألُكَ خَيْرَ مَا فِي هَذَا اليَوْمِ وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِي هَذَا اليَوْمِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ ،
رَبِّ أعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ ، رَبِّ أعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ وعَذَابٍ فِي القَبْرِ»🌼
بك الكفاية يارب ّ، و منك العوضُ على ما فات ، ولك الحمد على ما كان ، وعلى ما هو آت .
تنبيه : حب النفس لايعني التكبر ، ولا يتشبعك الغرور حينها ، فمُّك حينها لايثرثر كثيرًا عن أفعالك وعن إنجازاتك ، لاتصبح عقيمًا بل تناقضهُ ب النفع للجميع ، نفسيًا كان أو معنويًا ، التحدي هُنا هو أن تتمسك بقرارك ، وأن لايغيب عن ناظرك أن محاورةَ الذات والتفاهم معها في كل حين ليس ضررًا ، فطريقةُ مجادلتك مع عقلك اللاواعي الذي سيرى عمق النضج في كلامك مما يؤدي الى دفع كافة الأفكار لعقلك الواعي ، ثم بتالي سيأخذ ماتقوله لنفسك بكل بساطه ليجعلك تتحرك وتطبق ما قلته بسلاسه تامة بعد الممارسة ، فقولك أنك جميل سيجعل عينك ترى أن جمالك لاينازعه أحد ، وإن رددت فكرة أن أفكارك ذات منطقيه وأنك صاحبُ فكرٍ سليم ، ستحبُ كلامك ولن تعود للمنزل بعد القائك لكلمه ما في اجتماعٍ ما ؛ تضع يدك على خدك بسبب قولك : لماذا بدل لما ، الأمر يستحق المجازفة ، لأن نتائجه سوف تعود لك بالخير طالما حييّت .