اللهُم اجعل سَعينا في رِضاك ، واجعل
نِهاية دربِنا جنّة عرضهَا السَّمَاوَاتِ والأرض.
نِهاية دربِنا جنّة عرضهَا السَّمَاوَاتِ والأرض.
﴿ وَتَوَكَّل عَلَى الحَيِّ الَّذي لا يَموتُ وَسَبِّح بِحَمدِهِ وَكَفى بِهِ بِذُنوبِ عِبادِهِ خَبيرًا ﴾
حسن الظنّ بالله مع انقطاع الحِيل هي اللحظة الفَارقَة في مسارِ كل بلاءٍ، لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلا فتح الله عليهِ من حَيث لا يحتسب.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ.
يا ربّ.. وكل شيء في يديك، أنتَ الذي لو أعطيت كلًا منا سؤله مانقص من ملكوتك مثقال ذرة، هَب لنا من فيض جودك وأجب دعواتنا، اللهم ارزقنا سعة الرزق والبركة في العمر والعمل، وعوضنا بما هو خيرًا لنا، وارزقنا حظ الدنيا والآخرة، واجعلنا من المقبولين.