”يأتِ بها الله
وإنْ ضَعفت كلُّ القوى وإن أُغلقت كل الأبواب
وإن غابت كلُّ الأسباب، يأتِ بها الله.
وإنْ ضَعفت كلُّ القوى وإن أُغلقت كل الأبواب
وإن غابت كلُّ الأسباب، يأتِ بها الله.
وأعوذ بالله أن أقول كلمة لا تكلّفني إلا تحريك لساني، وتكلّف الآخر دمع عينه أو ليالٍ من الأرق.
اللهَّم إني أسالك توفيقًا في طريقي وراحه في نفسي وتيسيرًا لأمري، ربي أعوذ بك من شتات الأمر ومسّ الضُّر و ضيق الصدر.