هُناك عُمق لا نهائي،في الشخص المُتردد،الذي يكتب ويمحو،الذي يمُد يديه برجفه،صاحب العيون ذات النظره الخجولة،التي تنظر للمشهد بعدما ينتهي تماماً،الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المُناسب ليقولها،فيصمت عنها خشية ان لا يُفهم.
د. أحمد خالد توفيق اختصر كُل احتياجات الشخص في جُملة:
"لا تختارني لأنني الشخص المُناسب أو لأنني الخيار الأفضل، أُريدُ أن أكون الشخص الذي تُصرّ عليه رغم كُل السوءِ الذي تراهُ فيه." ❤️
"لا تختارني لأنني الشخص المُناسب أو لأنني الخيار الأفضل، أُريدُ أن أكون الشخص الذي تُصرّ عليه رغم كُل السوءِ الذي تراهُ فيه." ❤️
" لا يهمني أن أكون الصفحة الأولى، بل أن أكون المقطع الذي تتذكر الكتاب كله لأجله "
أعتذرُ إليك
إن بدا لك شيءٌ عكس أني أحبك
الحياة متعبة كثيراً
وتضطرنا لإظهار غير الذي فينا دون أن نشعر
ولكني والله : أنا دائمًا أحبك" 💙
إن بدا لك شيءٌ عكس أني أحبك
الحياة متعبة كثيراً
وتضطرنا لإظهار غير الذي فينا دون أن نشعر
ولكني والله : أنا دائمًا أحبك" 💙