چنت كل ما أنكسر
و أتشظه جامة
تگعد تلمني بأديها
الـ چَنهن جناح الحمامة
ما تخاف من الجَرح!
خافت عَليه
- و انه اموت بهل محنة شلون بية ...
و أتشظه جامة
تگعد تلمني بأديها
الـ چَنهن جناح الحمامة
ما تخاف من الجَرح!
خافت عَليه
- و انه اموت بهل محنة شلون بية ...
شَمل منّك
يَچنك سالفة شيّاب
يَچنك كل قصيدة غزل للنوّاب
يَريحة رشّة الحيطان
يَابو عيون الفشل تِنعاف
لا اگدر أجيبك وكت ما أشتاگ
ولا اگدر أمُر ضيفك
ولا أكدر أردك مِـن تجي بكيفك !
يَچنك سالفة شيّاب
يَچنك كل قصيدة غزل للنوّاب
يَريحة رشّة الحيطان
يَابو عيون الفشل تِنعاف
لا اگدر أجيبك وكت ما أشتاگ
ولا اگدر أمُر ضيفك
ولا أكدر أردك مِـن تجي بكيفك !
الحب مثل شجرة قديمة ، لا ينمو إلا مع من يقدره ويسقيه بإستمرار ...
كتبت هذني السطرين على ضوء كلام گالة الي رجال چبیر بالعمر ، گلي الحب عمره ما ينجح بيد أشخاص ما تعرف ثمنه وقدره الحقيقي ، عمره ماينجح
بيد أشخاص ماعدهم مبدأ الإكتفاء بإنسان واحد ، بيد أشخاص طايشين يتعاملون ويه الحب على أنه حاجه رخيصة متهمهم إذا ضاعت أو إنكسرت ، گلي اني بشبابي جنت من ضمن هاي الفئة ، وخسرت بنیه جانت مستعدة تضحي بروحها علمودي، قدمتلي كلشي حتى أكون وياها، بس اني ماجنت واعي، ماجنت مدرك لحجم هذا الحب، جنت أنظرله بنظرة دونيه ، وأن حب هاي البنيه المسكينة مجرد يزيدني تمرد وحقاره أكثر، گلي هواي أذيتها ودمرتها، وجنت دائما اغلط بحقها وهيَ التجي تعتذر لأن متمسكة بيه وتحبني، إلى ان أجه يوم من الأيام وقررت تبتعد عني، بوقتها إرتاحيت وحسيت هم وإنزال مني، جان اليوم الأول طبيعي، والثاني طبيعي، والإسبوع الأول ما حسيت بربع غيابها، لكن مع مرور الوقت بده يجيني شعور غريب! کمت من اگوم من مكان اتفقد غراضي خاف ناسي شغلة ، وابقى ادور عبالك مضيع هويتي، کمت افز بالليل وأصيح بإسمها، گمت أحن لأغانيها القديمة، وأشغل کاسیت عبد الحليم يومياً وتجي على بالي من يغني ويگول "ضيعت عليه العمر يبويا، وأنا ليه معاه حکایات، حکایات حکایات حکایات" تأكدت أني فقدت شغلة جبيرة كلش، ما يبين تأثيرها إلا بعد أسابيع
يگلي بليلتها ماتحملت حتى الفجر يطلع، رحت عليها ودكيت الباب، ردت بس أشوفها، بس أسمع صوتها، وأول كلمة كالتها من فتحت الباب وشافته
"بعدیش" ؟
يگلي هل كلمة هزتني ويبست عروق دمي، مثل الصفعة على وجهي، ذكرتني بكل تعامل سيء عاملتها بي، بكل مرة إستخفيت بمشاعرها ، کلتلها یا بنيه ماكدر بدونج، يمكن ما استحقج هسه، ويمكن أنت هواي على شخص طائش وغبي مثلي، بس ماكدر بدونج، أحنه مكتوبين لبعض .. یگول فتحت إيديها البيضه نفس گلبها الأبيض وكلتلي تعال، شبكتها وما
تركتها من ذاك اليوم وصار أكثر من 60 سنة شابكها !
وكلي بالأخير…
نصيحتي للشباب، البنيه التحبك والتريدك من كل عقلها وگلبها ومستعدة تقدم الغالي والنفيس إلك لا تكسرها، أخذها الك ولا تعيد غلطتي ، جان ممكن حبيبتي ما تفتحلي ايدها، وجان ممکن اندم العمر كله.
لذلك هذا الكلام الك .. حتى ما تندم بعدين
قدر هذا الحب اليجيك، وقابله بالمثل، وبما يرضي الله ورسوله ومو كل البنات تفتحلك إيدها وره كلمة بعديش !
هل كلمة تكسر الظهر ترى .
كتبت هذني السطرين على ضوء كلام گالة الي رجال چبیر بالعمر ، گلي الحب عمره ما ينجح بيد أشخاص ما تعرف ثمنه وقدره الحقيقي ، عمره ماينجح
بيد أشخاص ماعدهم مبدأ الإكتفاء بإنسان واحد ، بيد أشخاص طايشين يتعاملون ويه الحب على أنه حاجه رخيصة متهمهم إذا ضاعت أو إنكسرت ، گلي اني بشبابي جنت من ضمن هاي الفئة ، وخسرت بنیه جانت مستعدة تضحي بروحها علمودي، قدمتلي كلشي حتى أكون وياها، بس اني ماجنت واعي، ماجنت مدرك لحجم هذا الحب، جنت أنظرله بنظرة دونيه ، وأن حب هاي البنيه المسكينة مجرد يزيدني تمرد وحقاره أكثر، گلي هواي أذيتها ودمرتها، وجنت دائما اغلط بحقها وهيَ التجي تعتذر لأن متمسكة بيه وتحبني، إلى ان أجه يوم من الأيام وقررت تبتعد عني، بوقتها إرتاحيت وحسيت هم وإنزال مني، جان اليوم الأول طبيعي، والثاني طبيعي، والإسبوع الأول ما حسيت بربع غيابها، لكن مع مرور الوقت بده يجيني شعور غريب! کمت من اگوم من مكان اتفقد غراضي خاف ناسي شغلة ، وابقى ادور عبالك مضيع هويتي، کمت افز بالليل وأصيح بإسمها، گمت أحن لأغانيها القديمة، وأشغل کاسیت عبد الحليم يومياً وتجي على بالي من يغني ويگول "ضيعت عليه العمر يبويا، وأنا ليه معاه حکایات، حکایات حکایات حکایات" تأكدت أني فقدت شغلة جبيرة كلش، ما يبين تأثيرها إلا بعد أسابيع
يگلي بليلتها ماتحملت حتى الفجر يطلع، رحت عليها ودكيت الباب، ردت بس أشوفها، بس أسمع صوتها، وأول كلمة كالتها من فتحت الباب وشافته
"بعدیش" ؟
يگلي هل كلمة هزتني ويبست عروق دمي، مثل الصفعة على وجهي، ذكرتني بكل تعامل سيء عاملتها بي، بكل مرة إستخفيت بمشاعرها ، کلتلها یا بنيه ماكدر بدونج، يمكن ما استحقج هسه، ويمكن أنت هواي على شخص طائش وغبي مثلي، بس ماكدر بدونج، أحنه مكتوبين لبعض .. یگول فتحت إيديها البيضه نفس گلبها الأبيض وكلتلي تعال، شبكتها وما
تركتها من ذاك اليوم وصار أكثر من 60 سنة شابكها !
وكلي بالأخير…
نصيحتي للشباب، البنيه التحبك والتريدك من كل عقلها وگلبها ومستعدة تقدم الغالي والنفيس إلك لا تكسرها، أخذها الك ولا تعيد غلطتي ، جان ممكن حبيبتي ما تفتحلي ايدها، وجان ممکن اندم العمر كله.
لذلك هذا الكلام الك .. حتى ما تندم بعدين
قدر هذا الحب اليجيك، وقابله بالمثل، وبما يرضي الله ورسوله ومو كل البنات تفتحلك إيدها وره كلمة بعديش !
هل كلمة تكسر الظهر ترى .
جنت اعرف عندة غيري
بس اخاف احجي واخسرة
وفترة كلولي ويعوفك
گمت من يغلط اعذرة
اني اعرف هوه رايح
بس ردت تطول الفترة.
بس اخاف احجي واخسرة
وفترة كلولي ويعوفك
گمت من يغلط اعذرة
اني اعرف هوه رايح
بس ردت تطول الفترة.
بيقولو "اشتقتلك"
بس محمود درويش قال
فبعضِي لدي .. وبعضي لديك
وبَعضي مُشتاقٌ لبعضي .. فهلا أتيت؟
بس محمود درويش قال
فبعضِي لدي .. وبعضي لديك
وبَعضي مُشتاقٌ لبعضي .. فهلا أتيت؟
- لم أحب أحد مثلك أبدًا أبدًا ، ولم أقترب من أحد مثلما اقتربت منك ، لقد بدأت معك ويبدو لي أنني سأنتهي معك .
مُنذ أول مرّة
تحدّثت فيها معَك
إلى آخر محادثة بيننا الآن
و أنا احس أنَ الفراشات ملئت قلبي 🩶.
تحدّثت فيها معَك
إلى آخر محادثة بيننا الآن
و أنا احس أنَ الفراشات ملئت قلبي 🩶.