مدري وين تريد بية
روحي تاخذني ؏ دربك
وانه اعرفك مو الية .

چنت أحب كُلش عيونه
هيچ أحسهن قطعة مني
هسة مدري بيا مدينة
منو متحمل مزاجه
ولهفة عيونه الحزينة.

مو طَبعَك مغَيرينَك هَواي !
چِنت ما تِرضى اروح وَ اني زَعلان
لا راضيتني و لا بيه أراضيك
وَ بُقينه فِلان رايد شوفة فِلان .

بعَد مومال اچلب بيك

تذب الصُوچ بيهَ وگاسرَك عُود
وانا مِن الزغِر لعَابة مَا گاسِر .

قبل عِدة شهور
بقينا مستيقظين
حَتى الثالثة صباحاً نتحدث
وأليوم لا أعرفُ حتى كيف أقول مَرحباً .

لو كان مُحبا صادقاً ماذهب !

واصل مرحله من تنام
كل شويه تكعد فاز
وتركض ع الرسايل داز لو ماداز
من ماتلكه اي مرسال
ترجع للمخده بصيغه المحتاز
وماتكدر ترد تنام
اذا تكدر ترد تنام هذا انجاز

بالمرة المُقبلة حين ما نلتقي
سأطيل النظر فيك للأبد 🩷'

- لم أحب أحد مثلك أبدًا أبدًا ، ولم أقترب من أحد مثلما اقتربت منك ، لقد بدأت معك ويبدو لي أنني سأنتهي معك .

حَرت شكتِب بَعد والكاتبة الله يصِير

حَتى مَن أريد أقبَل عذر
ما اشوف ترضى جروحَي
سَاعتها راح أدخُل حَرب
ما بين روحَي وروحَي .

هي لَيسَت عادية في حَياتي
أنها شَغَفي أنها ملجأ ومخبأ
انها سلام عَميق أنها انا وأنا
هي ، هي أمْني وأماني وإيماني
ومأمني هي كالحياة ، كالحياة
المُشرِقة والصَباحُ اللطيف هي
كَنَسيم الغُروب وسكينة الفَجر
هي كأنها القدس الف عدو
يتمنى احتلالُها

بَعيِداً عَن ظُروفي وعَن ظُروفك
أنتَهت بيناتنا بس أرد اشوفك
شَعليها المشاعر بالقرارات
انه العايفَك وأنطر حروفك
مجربهن واتَعس شِي بالفراك
مِن مَا أريد اعوفك بس اعوفك .

كعدت عتب وياك رايد
بس كون اريدك حيل بايد
حتى بعتبنة نروح زايد
يخلص حچينة ؏ الكلايد.

آنة أَدرِي گاضي العُمر
بيكُم بَلياكُم
بَس چان أَحلى يظَل
لو باقي وياكُم
لا و المُصيبة الگلب
لا يرضى إِلكُم يحِن
و لا يرضى ينساكُم
بِـ أَزمة تَناقض عِشت
أَكرهكُم بِـ أُغنية
و بِغيرها أَهواكُم

رهمتك عليّ
بس مارهمت وياي
انتَ الـ ما ردت
شتريد اسويلك؟
عاشرتك نجم
من چان عمرك ليل
أذوب وأشتعل
حتى أبقى أضويلك
من طلعت شمس
خط رجعة ماخليت
وما جازيتني
لمن خلص ليلك