Telegram Web Link
مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ
و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني
وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي
وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ
جِد لي جوابًا للسؤالِ لكي تَرى
إنّي أحبَّك فوقَ ما تتصوَّرُ
آمنتُ أنَّ الحُبُّ فيكَ نُبوءتي
وهواكَ شبه الموتِ لا يتكرَّرُ
ففديتُ فيكَ الأصغرينِ و لم أزلْ
أخشى بأنّي بالوفاء مُقصرُ
هذي معاذيري أتَتكَ فعُدْ لَها
وارحمْ عليلًا بالهوى يَتعذرُ
مَنفايَ أنتَ و منْ سِواك يُعيدُ لي
روحي وَ مَن ذا عن جَفاكَ يُصبرُ
Ben aşk nedir bilmem.Eski kafalıyım.Bir seni bilirim.Bir de adın geçince sıkışan kalbimi..
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ.وعُدْتْ...وأن لا أموتَ اشتياقاً ومُتّْ وعدتُ مراراً
وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ. وعدتُ بأشياء أكبرَ منّي..
فماذا غداً ستقولُ الجرائدُ عنّي
أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي جُنِنْتْ..أكيدٌ.. ستكتُبُ أنّي انتحرتْ وعدتُكِ.. أن لا أكونَ ضعيفاً... وكُنتْ..وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً.وقُلتْ...
وعدتُ بأَنْ لا .وأَنْ لا..وأَنْ لا .وحين اكتشفتُ غبائي.. ضَحِكْتْ.وَعَدْتُكِ..
أن لا أُبالي بشَعْرِكِ حين يمرُّ أمامي
وحين تدفَّقَ كالليل فوق الرصيفِ..
صَرَخْتْ..وعدتُكِ..أن أتجاهَلَ عَيْنَيكِ ، مهما دعاني الحنينْ وحينَ رأيتُهُما تُمطرانِ نجوماً. شَهَقْتْ.وعدتُكِ..أنْ لا أوجِّهَ أيَّ رسالة حبٍ إليكِ.. ولكنني – رغم أنفي – كتبتْ وعَدْتُكِ..أن لا أكونَ بأيِ مكانٍ تكونينَ فيهِ..وحين عرفتُ بأنكِ مدعوةٌ للعشاءِ..ذهبتْ..وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
كيفَ؟ وأينَ؟ وفي أيِّ يومٍ تُراني وَعَدْتْ؟
لقد كنتُ أكْذِبُ من شِدَّة الصِدْقِ،
والحمدُ لله أني كَذَبْتْ..وَعَدْتُ..
بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ بإحراق كُلّ الجسور ورائي وقرّرتُ بالسِّرِ، قَتْلَ جميع النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ. وحينَ رفعتُ السلاحَ على ناهديْكِ انْهَزَمتْ.. وحين رأيتُ يَدَيْكِ المُسالمْتينِ..اختلجتْ. وَعَدْتُ بأنْ لا .. وأنْ لا .. وأنْ لا .وكانت جميعُ وعودي
دُخَاناً ، وبعثرتُهُ في الهواءِ. وَغَدْتُكِ..
أن لا أُتَلْفِنَ ليلاً إليكِ وأنْ لا أفكّرَ فيكِ، إذا تمرضينْ وأنْ لا أخافَ عليكْ وأن لا أقدَّمَ ورداً. وأن لا أبُوسَ يَدَيْكْ. وَتَلْفَنْتُ ليلاً.. على الرغم منّي. وأرسلتُ ورداً.. على الرغم منّي. وبِسْتُكِ من بين عينيْكِ، حتى شبِعتْ
وعدتُ بأنْ لا.. وأنْ لا .. وأنْ لا.وحين اكتشفتُ غبائي ضحكتْ. وَعَدْتُ.بذبحِكِ خمسينَ مَرَّهْ. وحين رأيتُ الدماءَ تُغطّي ثيابي تأكَّدتُ أنّي الذي قد ذُبِحْتْ..
فلا تأخذيني على مَحْمَلِ الجَدِّ..
مهما غضبتُ.. ومهما انْفَعَلْتْ..
ومهما اشْتَعَلتُ.. ومهما انْطَفَأْتْ..
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصِدْقِ
والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ..وعدتُكِ.. أن أحسِمَ الأمرَ فوْراً..وحين رأيتُ الدموعَ تُهَرْهِرُ من مقلتيكِ..ارتبكْتْ..وحين رأيتُ الحقائبَ في الأرضِ،أدركتُ أنَّكِ لا تُقْتَلينَ بهذي السُهُولَهْ
فأنتِ البلادُ .. وأنتِ القبيلَهْ..وأنتِ القصيدةُ قبلَ التكوُّنِ،أنتِ الدفاترُ.. أنتِ المشاويرُ.. أنت الطفولَهْ..وأنتِ نشيدُ الأناشيدِ..
أنتِ المزاميرُ..أنتِ المُضِيئةُ..أنتِ الرَسُولَهْ...
وَعَدْتُ..بإلغاء عينيْكِ من دفتر الذكرياتِ
ولم أكُ أعلمُ أنّي سأُلغي حياتي ولم أكُ أعلمُ أنِك.- رغمَ الخلافِ الصغيرِ – أنا..
وأنّي أنتْ..وَعَدْتُكِ أن لا أُحبّكِ..- يا للحماقةِ -ماذا بنفسي فعلتْ؟ لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ لله أنّي كَذَبتْ...وَعَدْتُكِ..أنْ لا أكونَ هنا بعد خمس دقائقْ..ولكنْ.. إلى أين أذهبُ؟ إنَّ الشوارعَ مغسولةٌ بالمَطَرْ..إلى أينَ أدخُلُ؟ إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضَجَرْ..إلى أينَ أُبْحِرُ وحدي؟وأنتِ البحارُ..وأنتِ القلوعُ..
وأنتِ السَفَرْ..فهل ممكنٌ..أن أظلَّ لعشر دقائقَ أخرى لحين انقطاع المَطَرْ؟
أكيدٌ بأنّي سأرحلُ بعد رحيل الغُيُومِ
وبعد هدوء الرياحْ..وإلا..سأنزلُ ضيفاً عليكِ
إلى أن يجيءَ الصباحْ..وعدتُكِ..أن لا أحبَّكِ، مثلَ المجانين، في المرَّة الثانيَهْ
وأن لا أُهاجمَ مثلَ العصافيرِ..أشجارَ تُفّاحكِ العاليَهْ..وأن لا أُمَشّطَ شَعْرَكِ حين تنامينَ يا قطّتي الغاليَهْ..وعدتُكِ، أن لا أُضيعَ بقيّة عقلي إذا ما سقطتِ على جسدي نَجْمةً حافيَهْ وعدتُ بكبْح جماح جُنوني ويُسْعدني أنني لا أزالُ
شديدَ التطرُّفِ حين أُحِبُّ.تماماً، كما كنتُ في المرّة الماضيَهْ..وَعَدْتُكِ..أن لا أُطَارحَكِ الحبَّ، طيلةَ عامْ وأنْ لا أخبئَ وجهي..
بغابات شَعْرِكِ طيلةَ عامْ..وأن لا أصيد المحارَ بشُطآن عينيكِ طيلةَ عامْ..
فكيف أقولُ كلاماً سخيفاً كهذا الكلامْ؟
وعيناكِ داري.. ودارُ السَلامْ.وكيف سمحتُ لنفسي بجرح شعور الرخامْ؟وبيني وبينكِ..
خبزٌ.. وملحٌ..وسَكْبُ نبيذٍ.. وشَدْوُ حَمَامْ..
وأنتِ البدايةُ في كلّ شيءٍ..ومِسْكُ الختامْ..وعدتُكِ..أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ..
وأنْ لا أموتَ اشتياقاً..ومُتّ..وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟ لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ.
Ameer .kabtan
كل عآم وأنتي أجمل من يكون
Every year you are more beautiful than every year before.
إنك كل الأحبة ‏كل الأصدقاء ‏و كل الأماكن المُطمئنة ‏و هذا شيئًا كافيًا ‏كيّ أحبّك لهذا الحد"
‏لستِ عادية ‏قد تكونين مُتعبة ‏مُرهقة ‏مستائة قليلًا ‏ولكن ‏رُغم هذا ‏تبدين في عينايّ ‏أجملُ ما يمكنني إطالة النظر فيه.
You know you’re on my mind.
‏"مُنذ أن عرفتك ‏أدركت ما معنى ‏أن يجد الأنسان ‏شخصًا تآلفه الروح ‏ويعود إليه دائمًا ‏نهاية كل يوم ‏بنية السَكينة ‏من كل شيء"
_
‏أقداري بيدك، و لستُ أخشى على هذه الروح لطالما أحاطتني رعايتك، وكم استشعرت معيّتك في أيامي، أنا العبدُ اللحوح على بابك أقف، وحاشا لك أن أعود خائب هب لي بهجة الوصول، الوصول لما أرجو وأريد، واجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعيدًا یارب.
“I don’t deserve her, but I need her.”
ولقد رأيتُك في منامي ليلةً ‏فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ ‏وحَسِبتُ نومي في حضورك يقظةً ‏حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ ‏لو كنتُ أعلمُ أن الحُلمَ يجمعُنا ‏لأغمضتُ طول الدهرِ أجفاني
سأخبركِ شيئًا ،

عندما أنظر لصورتكِ التي أخفيها في هاتفي، تلوح في خاطري آلاف القصائد، ولا أكتب شيئًا فوجهكِ لوحده قصيدة

لذلك عندما تلتقطين صورةً لوجهكِ الجميل عليكِ أن تبتعدي عن المؤثرات والتعديلات الأخرى، تلفتني الندبات في وجهكِ، وأعشق لونه وآثار شمس هذا الصيف التي تظهر عليه،وهذه الشامات الصغيرة التي تحتلّ وجنتيكِ، وتلك الخطوط التي تظهر كلما ابتسمتِ

أهوى آثار السهر والأرق والتعب، فأنا أعرف سببهُ وتفاصيله وأدرك كل الروايات والقصص التي يحتضنها وجهك الجميل، أقدر ذلك،أقدرهُ جدًا، وأحبك بكل الذي أنتِ عليه .
"كلّي بكلك ممزوج ومتصل والنائبات التي تؤذيك تؤذيني".
“I will love you as long as the sun burns in the sky, as long as the moon shines its light into the dark night, until the raging blue oceans become calm and run dry. I will love you until the end of time. “
Tolstoy şöyle diyor: “Bir erkeğin bir kadına verebileceği en güzel şey; ömrünün geri kalanında bütün kadınlardan vazgeçmiş olup, sadece onun için atan anlamlı bir kalp..
لقد أنتَظرتك لم يكن هناك أي شيء آخر بأمكاني فِعلة سوى الأنتِظار بدءًا من وقت ما لم أنتظر اي شخص مِن قَبل أعتقد أنني عشتُ ذلك النوع مِن الحياة دون توقعات او أمَل لكن أثناء إنتظارك أصبَحتُ مُدركاً
أن الإنتِظار يجعَل القلب يُرفرف وإنه أمر يَجلب السعادة
2024/11/17 12:31:55
Back to Top
HTML Embed Code: