‏﴿ ورحمتي وسعت كل شيء﴾
‏تسع أحلامك و آمالك و حزنك و آلامك ..
‏تسع كل حديث تركته في صدرك ..
‏ رحمة الله أوسع مما تظن..

@limsitbieinea

قال تعالى في سورة الأعراف :
﴿ من يهد الله " فهو المهتدِ " ﴾
المهتدي الوحيد هو الذي عَرَفَ الله ..
وليس بعده إلا الضلال المبين !
وقال عز وجل في سورة الكهف :
﴿ من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا ﴾
فالتوفيق والخذﻻن بيد الرحمن وحده !

@limsitbieinea

‏كل مخارج الفتن أبواب وهمية، إن أخرجت من فتنة أوقعت في أخرى إلا امتثال أوامر الله
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا )
( فليحذر الذين يخالفون عن أمره )

@limsitbieinea

لا يستقيم أمر الأمة إلا بالقـرآن،
وبمقدار قُربها منه يكون قـوامها وقوتها
وببعدها عنه يكون انحرافها وضعفها
(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)

عبد العزيز الطريفي


@limsitbieinea

‏حين يصطفيك الله تزدحم الأرزاق عليك !
‏﴿ وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم
‏" يكفل " مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون ﴾




@limsitbieinea

‏"وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا"
‏اعتمد على الله وحده في أمورك كلها ،
‏وكفى به سبحانه حافظاً لمن توكل عليه من عباده ..

@limsitbieinea

الصلاة ثقيلة على من لم يخشع فيها والخشوع ثقيل على ضعيف اليقين بالله
( وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم )

الإعراض عن الحق بعد بيانه ووصوله ؛ سبب للزيغ والران على القلب !!
﴿ وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم ﴾
" وقالوا قلوبنا غُلْف "
قال ابن عباس : لا تَفقه .
وقال مجاهد : عليها غشاوة.
وقال عكرمة : عليها طابع .
اللهم أعذنا من هذه القلوب .


@limsitbieinea

إذا حقَرَ المرءُ الذنوب هان عليه ارتكابها حتى تسقط رهبتها من عينه ثم تحيط به فتهلكه ..
(بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار)
= (وأحاطت به خطيئته)
أحاطت به من كل جانب أغبن الناس من (سجن نفسه) بخطاياه .

@limsitbieinea

(فَٱذْكُرُونِىٓ أَذْكُرْكُمْ وَٱشْكُرُوا۟ لِى وَلَا تَكْفُرُونِ)
لكل ذكر خاصيته وثمرته، وأما التهليل فثمرته التوحيد؛ أعني التوحيد الخاص؛ فإنّ التوحيد العام حاصل لكل مؤمن، وأما التكبير فثمرته التعظيم والإجلال لذي الجلال، وأما الحمد والأسماء التي معناها الإحسان والرحمة -كالرحمن، الرحيم، والكريم، والغفار، وشبه ذلك- فثمرتها ثلاث مقامات؛ وهي: الشكر، وقوة الرجاء، والمحبة؛ فإنّ المحسن محبوب لا محالة.

*ابن جزي: ١ / ٨٨.

لماذا استخدمت كلمة ابليس مع آدم ولم تستخدم كلمة الشيطان؟

قال تعالى في سورة البقرة:
(وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ

فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ

مِنَ الْكَافِرِينَ {34})
وفي سورة الأعراف (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ

صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ

فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ

السَّاجِدِينَ {11})
ابليس هو أبو الشياطين كما إن آدم أبو البشر وبداية الصراع كان بين أبو البشر وأبو الشياطين. والشيطان يُطلق على كل من كان كافراً من الجن أي على الفرد الكافر من الجنّ.


@limsitbieinea

‏كل مخارج الفتن أبواب وهمية، إن أخرجت من فتنة أوقعت في أخرى إلا امتثال أوامر الله
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا )
( فليحذر الذين يخالفون عن أمره )

@limsitbieinea

لا يستقيم أمر الأمة إلا بالقـرآن،
وبمقدار قُربها منه يكون قـوامها وقوتها
وببعدها عنه يكون انحرافها وضعفها
(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)

عبد العزيز الطريفي

@limsitbieinea

‏إن المقصد الأسمى للدين الربـاني الذي نادى به كل أنبياء الله و رسله ، هو تحرير البشرية من كل ألوان العبودية لغير الله الواحد ،
و جعل الكرامة الإنسانية قيمة عليا لبني آدم ،
فكل منهج لا يتسق مضمونا أو سلوكا مع ذاك المقصد الأسمى فهو خارج عن الدين الرباني و الفطرة و العقل .

الشيخ حسين المؤيد

@limsitbieinea

‏حين يصطفيك الله تزدحم الأرزاق عليك !
‏﴿ وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم
‏" يكفل " مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون ﴾

@limsitbieinea

(وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَٰقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنَٰكُم بِقُوَّةٍ)
المراد بالقوة الجد والاجتهاد وعدم التكاسل والتغافل.

*الألوسي: ١ / ٢٨١.

" ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلاً "
= ما فائدة قليلا، والكثير كذلك؟
جوابه:
فيه مزيد الشناعة عليهم لأن من يشترى الخسيس بالنفيس لا معرفة له ولا نظر.
( كشف المعاني )

إذا وفقك الله فقل إنما هو فضل الله علي..
‏ولاتقل :
كنت شاباً طموحاً تغلبت على جميع الصعاب بعزيمة وإصرار وذكاء..
وتنسى فضل الله عليك..
‏فعلها من هو أنجح منا في الدنيا وهلك..
‏قال قارون: ""إنما أوتيته على علم عندي
@limsitbieinea

ما المقصود بكلمة (أهل) ؟

(د.فاضل السامرائي)_

يستعمل القرآن الكريم كلمة أهل للأزواج
مثل قوله تعالى :--
(رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت)

في قصة ابراهيم وفي قصة امرأة العزيز ...
(قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً)

وفي قصة موسى (وسار بأهله).

إذن أهل هي الأزواج كما وصفها القرآن وفي اللغة.

@limsitbieinea