-
كنتُ أتأمل في مسألةِ الحيضِ،
فـ وجدتُ أن الفتياتِ يقضين أكثر من ثُلث أعمارهن في تقلباتٍ وتغيراتٍ مزاجيَّة تظهرُ على هيئةِ عصبيَّة مُفرطة، كآبةٍ، ولرُبما البكاء أحيانًا،
ثُمَّ يقضين ثُلثًا آخر في آلامٍ ، وخمولٍ، وحالةٍ تميلُ للعُزلةِ أكثر من الانخراط.
و على الرغم من هذا، فـ العالمُ لا يقفُ لهن؛
الدراسةُ مُستمرة،
الامتحاناتُ مُتواصلة،
العملُ لا يعطيهن فرصةً مُميزة للإجازة..
ولكن اللهَ وحده أعطانا؛
فرفعَ عنَّا تكليفَ الصلاةِ، و عفا عنَّا قضاءه بعدها
رفعَ عنَّا تكليفَ الصيام، ولم يُلزمنا بقضائه في وقتٍ مُحددٍ أو بشكلٍ مُتتالٍ.
ويُضافُ إلى رحمةِ اللهِ إحسانُ الرسولِ_صلى الله عليه وسلم_
فتقول الصدِّيقةُ بنت الصدِّيق: "كان يتكئ في حجري وأنا حائض ثُمَّ يقرأ القرآن".
ثم يُقال المرأة ظُلِمت في هذا الدين!
لا و ربِّي،
ظلمتها الماديَّة و استعبدتها الرأسماليَّة، و تلاعبت بها النسويَّة و الذكوريَّة على حد سواء.
أما هُنا، فـ الرجلُ لا يُعرَف بكرمِ خُلقِه إلا بإكرامه لزوجتِه.
الحمدُ للهِ الذي خلقنا مُسلِماتٍ.
لــ سمر إسماعيل جزاها الله خيراً
كنتُ أتأمل في مسألةِ الحيضِ،
فـ وجدتُ أن الفتياتِ يقضين أكثر من ثُلث أعمارهن في تقلباتٍ وتغيراتٍ مزاجيَّة تظهرُ على هيئةِ عصبيَّة مُفرطة، كآبةٍ، ولرُبما البكاء أحيانًا،
ثُمَّ يقضين ثُلثًا آخر في آلامٍ ، وخمولٍ، وحالةٍ تميلُ للعُزلةِ أكثر من الانخراط.
و على الرغم من هذا، فـ العالمُ لا يقفُ لهن؛
الدراسةُ مُستمرة،
الامتحاناتُ مُتواصلة،
العملُ لا يعطيهن فرصةً مُميزة للإجازة..
ولكن اللهَ وحده أعطانا؛
فرفعَ عنَّا تكليفَ الصلاةِ، و عفا عنَّا قضاءه بعدها
رفعَ عنَّا تكليفَ الصيام، ولم يُلزمنا بقضائه في وقتٍ مُحددٍ أو بشكلٍ مُتتالٍ.
ويُضافُ إلى رحمةِ اللهِ إحسانُ الرسولِ_صلى الله عليه وسلم_
فتقول الصدِّيقةُ بنت الصدِّيق: "كان يتكئ في حجري وأنا حائض ثُمَّ يقرأ القرآن".
ثم يُقال المرأة ظُلِمت في هذا الدين!
لا و ربِّي،
ظلمتها الماديَّة و استعبدتها الرأسماليَّة، و تلاعبت بها النسويَّة و الذكوريَّة على حد سواء.
أما هُنا، فـ الرجلُ لا يُعرَف بكرمِ خُلقِه إلا بإكرامه لزوجتِه.
الحمدُ للهِ الذي خلقنا مُسلِماتٍ.
لــ سمر إسماعيل جزاها الله خيراً
Forwarded from 🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕
عن عمرو بن ميمون قال: قال عبد الله:
إن من أهون أهل النار عذابا رجلا له نعلان وشراكان من نار، يغلي منهما دماغه، كما يغلي القمقم أو المرجل، ما يرى أن من أهل النار أحدا أشد عذابا منه، وما من أهل النار أحد أهون عذابا منه.
[الزهد لأسد بن موسى، 7]
إن من أهون أهل النار عذابا رجلا له نعلان وشراكان من نار، يغلي منهما دماغه، كما يغلي القمقم أو المرجل، ما يرى أن من أهل النار أحدا أشد عذابا منه، وما من أهل النار أحد أهون عذابا منه.
[الزهد لأسد بن موسى، 7]
خذها كقاعدة:
كل من يخوّفك أو يُبعدك أو يُنفّرك مِن كتب السلف القديمة -رضوان الله عليهم- وبوهمك بأنها باب للغلو والتشدّد أو أنها لم تعد تتفع لعصرنا؛ فهو إمّا جاهل، أو مبتدع، أو مُداهن للمبتدعة، أو زنديق.
عمران عامر
كل من يخوّفك أو يُبعدك أو يُنفّرك مِن كتب السلف القديمة -رضوان الله عليهم- وبوهمك بأنها باب للغلو والتشدّد أو أنها لم تعد تتفع لعصرنا؛ فهو إمّا جاهل، أو مبتدع، أو مُداهن للمبتدعة، أو زنديق.
عمران عامر
Forwarded from قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي
هل تعلم أن هذا العمل من موجبات ظل العرش يوم القيامة يوم تدنو الشمس من الرؤوس قدر ميل؟
قال أحمد في مسنده: "٢٢٥٥٩ - حدثنا يونس وعفان قالا: حدثنا حماد بن سلمة قال: عفان في حديثه أخبرنا أبو جعفر الخطمي، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي قتادة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة"".
وقال أحمد أيضا: "١٥٥٢١ - حدثنا حسين بن علي الجعفي، عن زائدة، ومعاوية بن عمرو، قال: حدثنا زائدة، عن عبد الملك بن عمير، عن ربعي، قال: حدثني أبو اليسر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أنظر معسرا، أو وضع عنه، أظله الله في ظله -قال: قال معاوية- يوم لا ظل إلا ظله"".
وله شاهد من خبر أبي هريرة، وكل ما ورد في فضل من أنظر معسرًا ينطبق على من وضع الدين من باب أولى، وهذا من أبواب الخير المغفول عنها.
وانظر الفرق بين مواسم الخير التي تكون بركة على الفقراء والمساكين وبين تلك الأعياد المُحدَثة التي كثرت في زماننا والتي تكون بابًا للسرف والتهتك.
قد يعترض بعض الناس على إظهار الفعل غير أن في ذلك نفعًا إذ يحثُّ غيره على الأمر.
وقد روي عن مسلمة بن عبد الملك أنه كان يسمع أخبار أهل المروءات قبل أن يسمع حوائج الناس حتى يقوى عزمه على قضائها.
قال أحمد في مسنده: "٢٢٥٥٩ - حدثنا يونس وعفان قالا: حدثنا حماد بن سلمة قال: عفان في حديثه أخبرنا أبو جعفر الخطمي، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي قتادة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من نفس عن غريمه أو محا عنه كان في ظل العرش يوم القيامة"".
وقال أحمد أيضا: "١٥٥٢١ - حدثنا حسين بن علي الجعفي، عن زائدة، ومعاوية بن عمرو، قال: حدثنا زائدة، عن عبد الملك بن عمير، عن ربعي، قال: حدثني أبو اليسر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أنظر معسرا، أو وضع عنه، أظله الله في ظله -قال: قال معاوية- يوم لا ظل إلا ظله"".
وله شاهد من خبر أبي هريرة، وكل ما ورد في فضل من أنظر معسرًا ينطبق على من وضع الدين من باب أولى، وهذا من أبواب الخير المغفول عنها.
وانظر الفرق بين مواسم الخير التي تكون بركة على الفقراء والمساكين وبين تلك الأعياد المُحدَثة التي كثرت في زماننا والتي تكون بابًا للسرف والتهتك.
قد يعترض بعض الناس على إظهار الفعل غير أن في ذلك نفعًا إذ يحثُّ غيره على الأمر.
وقد روي عن مسلمة بن عبد الملك أنه كان يسمع أخبار أهل المروءات قبل أن يسمع حوائج الناس حتى يقوى عزمه على قضائها.
من صفات المنافقين.. الرضا إن أوتوا من نصيب الدنيا والسخط إن مُنعوا منها ...
آيات مخيفة صدقا، كم من واحد منا يرضى عن ربه إن فتح له في دنيا، ويسخط قلبه إن ابتلي أو نقص من دنياه شيء..
استغفر ربك عن سخط خالج قلبك لعلك ما دريت به، سله العفو وتب إليه، واطلب منه أن يرزقك قلبا راضيا بقضائه وقدره كيفما كان..
نسأل الله أن يطهر قلوبنا من كل دنس أو خطيئة أو سخط..
#لله_قلمي
آيات مخيفة صدقا، كم من واحد منا يرضى عن ربه إن فتح له في دنيا، ويسخط قلبه إن ابتلي أو نقص من دنياه شيء..
استغفر ربك عن سخط خالج قلبك لعلك ما دريت به، سله العفو وتب إليه، واطلب منه أن يرزقك قلبا راضيا بقضائه وقدره كيفما كان..
نسأل الله أن يطهر قلوبنا من كل دنس أو خطيئة أو سخط..
#لله_قلمي
وَقَوْلُهُ: ﴿وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ﴾
أَيْ: لَا تَكْتَفُوا بِمُجَرَّدِ وِجْدَانِكُمْ لَهُمْ، بَلِ اقْصِدُوهُمْ بِالْحِصَارِ فِي مَعَاقِلِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَالرَّصْدِ فِي طُرُقِهِمْ وَمَسَالِكِهِمْ حَتَّى تُضَيِّقُوا عَلَيْهِمُ الْوَاسِعَ، وَتَضْطَرُّوهُمْ إِلَى الْقَتْلِ أَوِ الْإِسْلَامِ؛
وَلِهَذَا قَالَ: ﴿فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
وَلِهَذَا اعْتَمَدَ الصِّدِّيقُ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فِي قِتَالِ مَانِعِي الزَّكَاةِ عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ وَأَمْثَالِهَا، حَيْثُ حَرَّمَتْ قِتَالَهُمْ بِشَرْطِ هَذِهِ الْأَفْعَالِ، وَهِيَ الدُّخُولُ فِي الْإِسْلَامِ، وَالْقِيَامُ بِأَدَاءِ وَاجِبَاتِهِ. وَنَبَّهَ بِأَعْلَاهَا عَلَى أَدْنَاهَا، فَإِنَّ أَشْرَفَ الْأَرْكَانِ بَعْدَ الشَّهَادَةِ الصَّلَاةُ، الَّتِي هِيَ حَقُّ اللَّهِ، عَزَّ وَجَلَّ، وَبَعْدَهَا أَدَاءُ الزَّكَاةِ الَّتِي هِيَ نَفْعٌ مُتَعَدٍّ إِلَى الْفُقَرَاءِ وَالْمَحَاوِيجِ، وَهِيَ أَشْرَفُ الْأَفْعَالِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْمَخْلُوقِينَ؛
وَلِهَذَا كَثِيرًا مَا يَقْرِنُ اللَّهُ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ، وَقَدْ جَاءَ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: "أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ" الْحَدِيثَ.
وَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: أُمِرْتُمْ بِإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَمَنْ لَمْ يُزَكِّ فَلَا صَلَاةَ لَهُ.
وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ: أَبَى اللَّهُ أَنْ يَقْبَلَ الصَّلَاةَ إِلَّا بِالزَّكَاةِ، وَقَالَ: يَرْحَمُ اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ، مَا كَانَ أَفْقَهَهُ.
تفسير ابن كثير
أَيْ: لَا تَكْتَفُوا بِمُجَرَّدِ وِجْدَانِكُمْ لَهُمْ، بَلِ اقْصِدُوهُمْ بِالْحِصَارِ فِي مَعَاقِلِهِمْ وَحُصُونِهِمْ، وَالرَّصْدِ فِي طُرُقِهِمْ وَمَسَالِكِهِمْ حَتَّى تُضَيِّقُوا عَلَيْهِمُ الْوَاسِعَ، وَتَضْطَرُّوهُمْ إِلَى الْقَتْلِ أَوِ الْإِسْلَامِ؛
وَلِهَذَا قَالَ: ﴿فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
وَلِهَذَا اعْتَمَدَ الصِّدِّيقُ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فِي قِتَالِ مَانِعِي الزَّكَاةِ عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ وَأَمْثَالِهَا، حَيْثُ حَرَّمَتْ قِتَالَهُمْ بِشَرْطِ هَذِهِ الْأَفْعَالِ، وَهِيَ الدُّخُولُ فِي الْإِسْلَامِ، وَالْقِيَامُ بِأَدَاءِ وَاجِبَاتِهِ. وَنَبَّهَ بِأَعْلَاهَا عَلَى أَدْنَاهَا، فَإِنَّ أَشْرَفَ الْأَرْكَانِ بَعْدَ الشَّهَادَةِ الصَّلَاةُ، الَّتِي هِيَ حَقُّ اللَّهِ، عَزَّ وَجَلَّ، وَبَعْدَهَا أَدَاءُ الزَّكَاةِ الَّتِي هِيَ نَفْعٌ مُتَعَدٍّ إِلَى الْفُقَرَاءِ وَالْمَحَاوِيجِ، وَهِيَ أَشْرَفُ الْأَفْعَالِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْمَخْلُوقِينَ؛
وَلِهَذَا كَثِيرًا مَا يَقْرِنُ اللَّهُ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ، وَقَدْ جَاءَ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: "أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ" الْحَدِيثَ.
وَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: أُمِرْتُمْ بِإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَمَنْ لَمْ يُزَكِّ فَلَا صَلَاةَ لَهُ.
وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ: أَبَى اللَّهُ أَنْ يَقْبَلَ الصَّلَاةَ إِلَّا بِالزَّكَاةِ، وَقَالَ: يَرْحَمُ اللَّهُ أَبَا بَكْرٍ، مَا كَانَ أَفْقَهَهُ.
تفسير ابن كثير
قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ:
حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ موسى الأنصاري قال: قال سفيان :
قال عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ: بَعَثَ النَّبِيُّ ﷺ بِأَرْبَعَةِ أَسْيَافٍ: سَيْفٍ فِي الْمُشْرِكِينَ مِنَ الْعَرَبِ قَالَ اللَّهُ: ﴿فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ [وَخُذُوهُمْ] ﴾هَكَذَا رَوَاهُ مُخْتَصَرًا،
وَأَظُنُّ أَنَّ السَّيْفَ الثَّانِيَ هُوَ قِتَالُ أَهْلِ الْكِتَابِ فِي قَوْلِهِ: ﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ﴾ [التَّوْبَةِ:٢٩]
وَالسَّيْفُ الثَّالِثُ: قِتَالُ الْمُنَافِقِينَ فِي قَوْلِهِ: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ [وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ] ﴾ [التَّوْبَةِ: ٧٣، وَالتَّحْرِيمِ:٩]
وَالرَّابِعُ: قِتَالُ الْبَاغِينَ فِي قَوْلِهِ: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ﴾ [الْحُجُرَاتِ:٩]
تفسير ابن كثير
حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ موسى الأنصاري قال: قال سفيان :
قال عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ: بَعَثَ النَّبِيُّ ﷺ بِأَرْبَعَةِ أَسْيَافٍ: سَيْفٍ فِي الْمُشْرِكِينَ مِنَ الْعَرَبِ قَالَ اللَّهُ: ﴿فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ [وَخُذُوهُمْ] ﴾هَكَذَا رَوَاهُ مُخْتَصَرًا،
وَأَظُنُّ أَنَّ السَّيْفَ الثَّانِيَ هُوَ قِتَالُ أَهْلِ الْكِتَابِ فِي قَوْلِهِ: ﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ﴾ [التَّوْبَةِ:٢٩]
وَالسَّيْفُ الثَّالِثُ: قِتَالُ الْمُنَافِقِينَ فِي قَوْلِهِ: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ [وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ] ﴾ [التَّوْبَةِ: ٧٣، وَالتَّحْرِيمِ:٩]
وَالرَّابِعُ: قِتَالُ الْبَاغِينَ فِي قَوْلِهِ: ﴿وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ﴾ [الْحُجُرَاتِ:٩]
تفسير ابن كثير
Forwarded from 🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕
100-do3a2-men-alketab-alsonnah.pdf
5.3 MB
Forwarded from ضبطُ الأُنوثة 🌸
الحمد لله وحده.
أربع نصائح لمن عسرت عليه نفسه، فلم يدرِ من أين يبدأ، وماذا يفعل، وقد هجم عليه موسم الطاعة:
الأولى:
اقطع الحرام والغفلة عن الطريقين إلى قلبك، وهما: العين والأذن، فلا تنظر إلى حرام، ولا تسمع إلى لهو.
وبدون ذلك لن ينفعك شيء.
فإذا نظرت في المصحف، وسمعتَ القرآن والإيمان، فليس بينك وبين اليقظة، بل المتعة، إلا أن تصدق اللهَ وتصبر، وبعض الوقت.
الثانية:
اجعل شكواك من نفسك وحالك إلى الله، فإنه بارئك، ولا يهديك إلا هو.
قل: يا رب، عسرت علي نفسي، ولست أقدر عليها بشيء من دونك.
الثالثة:
استغفر الله وأكثِر، وقل: لا حول ولا قوة إلا بالله وأكثر.
أما أنا، فلا أعرف مثل الاستغفار، ولو أن تبدأه باللسان، ولا تحُل عنه أبدا، فإنه دواء ليس له نظير، لكن لا تعجل.
الرابعة:
تصفح الفيسبوك، وما هو مثله من المواقع، الجامعة بين الخير والشر، والبكاء والضحك، والوعظ والشهوة، والإيمان والكفر؛ هو أصل داء عضال، مقلق للقلب، لا أعرف له دواء، إلا أن تكف عنه، وتدرك إيمانك وسلامة قلبك.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
خالد بهاء الدين.
أربع نصائح لمن عسرت عليه نفسه، فلم يدرِ من أين يبدأ، وماذا يفعل، وقد هجم عليه موسم الطاعة:
الأولى:
اقطع الحرام والغفلة عن الطريقين إلى قلبك، وهما: العين والأذن، فلا تنظر إلى حرام، ولا تسمع إلى لهو.
وبدون ذلك لن ينفعك شيء.
فإذا نظرت في المصحف، وسمعتَ القرآن والإيمان، فليس بينك وبين اليقظة، بل المتعة، إلا أن تصدق اللهَ وتصبر، وبعض الوقت.
الثانية:
اجعل شكواك من نفسك وحالك إلى الله، فإنه بارئك، ولا يهديك إلا هو.
قل: يا رب، عسرت علي نفسي، ولست أقدر عليها بشيء من دونك.
الثالثة:
استغفر الله وأكثِر، وقل: لا حول ولا قوة إلا بالله وأكثر.
أما أنا، فلا أعرف مثل الاستغفار، ولو أن تبدأه باللسان، ولا تحُل عنه أبدا، فإنه دواء ليس له نظير، لكن لا تعجل.
الرابعة:
تصفح الفيسبوك، وما هو مثله من المواقع، الجامعة بين الخير والشر، والبكاء والضحك، والوعظ والشهوة، والإيمان والكفر؛ هو أصل داء عضال، مقلق للقلب، لا أعرف له دواء، إلا أن تكف عنه، وتدرك إيمانك وسلامة قلبك.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
خالد بهاء الدين.
Forwarded from وزارة الدفاع العقدي - القناة الرسمية
YouTube
زمن السيولة بامتياز.. عفوًا: *بامتعاض (شاهد بنفسك أكثر من 8 مواقف ومقاطع لصور الذوبان العصري)
الكل يذوب إلا من رحم ربك، دعونا نحاول التعليق على بعض المواقف والمقاطع، هذا وأدعو لكل من ذكرته في مقطعي من المسلمين بالمغفرة والتوفيق والسداد، أدعو بهذا لنفسي وله ولجميع المسلمين، والغاية ان نشيع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإلا فسنتمر في الذوبان من دون…
اللهم ما أنزلت في هذه الليلة من رحمة وفضل وبر وبركة فاجعل لنا منه أوفر الحظ والنصيب
وما أنزلت في هذه الليلة من بلاء ومصائب وهم وغم فاصرفه عنا وعن المسلمين
وما أنزلت في هذه الليلة من بلاء ومصائب وهم وغم فاصرفه عنا وعن المسلمين
"والعلم يتحصل بذكر الله، وبالخلوة بالنفس، والاستغفار ، أكثر مما يتحصل بالذكاء."
_ ش. عبد الله الخليفي.
_ ش. عبد الله الخليفي.
للأخوات الكريمات اللائي يَحفظن القرآن:
ليكن معلوما:
معلمتك القرآن لا تعدو أن تكون معلمة قرآن؛ فلا تأخذي منها فتوى ولا تأصيلا علميا.
ورحم الله من لزمت حدّها وعرفت مقامها.
تأتيني مومقات وطوام من جاهلات انتسبن للعلم زورا، ولا مؤهل لهن إلا كونها معلمة قرآن!
-محمد عبده المنزلاوي.
ليكن معلوما:
معلمتك القرآن لا تعدو أن تكون معلمة قرآن؛ فلا تأخذي منها فتوى ولا تأصيلا علميا.
ورحم الله من لزمت حدّها وعرفت مقامها.
تأتيني مومقات وطوام من جاهلات انتسبن للعلم زورا، ولا مؤهل لهن إلا كونها معلمة قرآن!
-محمد عبده المنزلاوي.
Forwarded from قناة تراث السلف الصالح
• مواد مجمعة - بين الآباء والأبناء.
ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ
- بين فرح الرب وفرح الوالد.
- البعد العقائدي لموضوع بر الوالدين.
- الأنبياء آباء بنات.
- ضرورة الخطاب الأبوي للإناث.
- تنبيه هام حول كتب تربية الأطفال الأجنبية.
- أثر الروحانيات على الآباء الذين لديهم أطفال معاقين.
- لا تجعل أبناءك عرضة دائمة لانفعالاتك العصبية.
- نظرة في بيوت تهدمت بعد عمار.
- مقدمة في الحواجز بين الآباء والأبناء.
- الفجوة بين الآباء والأبناء في هذا العصر وأثرها في الانحرافات الفكرية.
- دردشة حول النسوية والذكورية وأخطاء يرتكبها الآباء ساهمت في تعزيز القيم المنحرفة.
- فكرة للآباء والأمهات.
- نصيحة للآباء الذين فُتن أبناؤهم بالغرب.
- شهرة الأطفال في مواقع التواصل : الخطر المغفول عنه.
- تأملات في موضوع لعبة الحوت الأزرق وابن جيراننا الذي شنق نفسه بسببها.
- اكتئاب الأذكياء.
- كلمة أخوية حول اليوتيوب والدراسة.
- كلمة عن الغائية واكتئاب ما بعد المدرسة.
- ضغوطات الثانوية العامة (سويتهم النفسية أولا).
- خلاصة حوار مع فتاة حاولت الانتحار.
- دردشة حول موضوع المراهقة المتأخرة.
- جرائم الغيرة.
- جرائم الشرف والمسخ الجمعي.
- التحذير من تأييد ما يسمى بـ "جرائم الشرف".
- اعتقال النساء والاعتداء عليهن - كلمة موجهة للأهالي.
- تعليق على حلقة عبدالله الشريف (جريمة شرف) عن السوسيال في السويد.
- التربية أم الدين؟!.
- ما معنى قولهم مجتمع أبوي؟.
- مجتمع أبوي أم مجتمع أمومي؟.
- وهم التحرر من السلطة الذكورية.
- كلمة في إكمال الصورة في موضوع التبني.
- لماذا يوجد عندهم عيد أب ولا يوجد عندنا؟.
- حين لا يكون الأب رأسماليا (أثر وتعليق).
- عبرة من فطام الطفل.
- وقفة مع أعذار بعض النساء في ترك إرضاع الأبناء.
- هل يجوز للزوجة كتمان ابن الزنا عن زوجها؟.
- اللعان والعذر بالجهل (حين يُعبث بكلام الفقهاء لإلحاق أولاد الزنا).
- خطاب أخوي لفضلاء الجيل السابق عن طبيعة العلاقة بين الجنسين في الجيل الحالي.
- باب فيمن أعضل ابنته شفقة عليها!.
- حتى ننصف الفقهاء في ولاية الإجبار (كيف أثر الإعلام على العقول).
- بيان كذب قصة (عققت ولدك قبل أن يعقك).
- ممارسات أبوية لا شرعية.
- مشكلات في ملف بر الوالدين.
- لا طاعة للوالدين إن أمرا بطلاق الزوجة.
- لماذا كان حق الزوج أعظم من حق الوالدين؟.
- من الأمور التي ينبغي تحريرها : خلط الكثيرين بين بر الوالدين والطاعة المطلقة لهما.
- خوف الآباء من غلو الأبناء في الدين.
- الأمهات المعاصرات والوسواس القهري.
- الزواج عبادة ومسئولية أمام الله.
- أمر لا يدركه كثير من الآباء والأمهات في شأن الزواج.
- هل يلزم الوالد المقتدر مادياً تزويج ولده؟.
- لها الحق أن تلبس لباسا مخالفا للشرع ولكن ليس لها الحق أن تتزوج زواجا موافقا للشرع!.
- السويد بين الدمى الجنسية والدمى البشرية.
- يخطفون ولدك منك ثم يضعونه مع من لا يردعه دين أو خلق باسم الأب البديل!.
- ألمانيا .. السوق السوداء للبيدوفيليا | [خبر آخر في نفس السياق] | [خبر آخر عن نفس الموضوع].
- قوانين الأطفال في الغرب : أنت قادر على تغيير جنسك وتغيير خلقتك وقادر على الزنا وقتل جنينك أو طفلك حتى ، ولكن مهلا .. لست عاقلا بما يكفي لتتزوج.
- أين الغيرة على الأبناء؟.
- تحذير واجب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
- تأملات في أثر مواقع التواصل على الأطفال.
- هل تحول الرسوم الكرتونية التي تحتوي على عنف الأطفال إلى عدوانيين؟.
- سؤال طويل ذو شجون عن فساد الأطفال واندثار الدين والخلق وتقبل الشذوذ والانحلال عندهم بسبب المنصات والبرامج مثل تيك توك.
- هل هي تربية دينية حقا؟.
- قاصرون أمامهم أم أمام الوحي.
- ما زال صغيرًا (بين فقهنا وفقههم).
- شيء من هدي السلف في حفظ الأولاد من الرذائل.
- حماية الأطفال من الأفكار المثالية.
- سلامة الأطفال في مواجهة الهوس الجنسي.
- الأبطال الخارقون (ميثولوجيا العصر الحديث).
- خطورة قصص الأطفال الخيالية في الفكر النسوي.
- ما وراء الجدل في مفهوم الدياثة.
- كيف تحمي ابنتك أو زوجتك أو أختك من الانحراف الفكري المنتشر.
- وصية للآباء : لا يرونك حيث نهاك الله.
- تواضع عمر بن عبدالعزيز للحق وعبرة للآباء.
- باسم الشرع يأمرون بتركه! .. من جناية بعض الآباء.
- الأب يبدأ والابن يكمل.
- ابنك التائب قد يكون سببًا في دخولك الجنة.
- من بركة دعاء أم مريم : صديقة ونبي.
- بركة دعاء الوالدين على الأبناء والأحفاد.
- من لطائف علاقة الآباء بالأبناء بين المشتغلين بالعلم في عصرنا.
- فوائد في تربية الأولاد من قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام.
ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ
- بين فرح الرب وفرح الوالد.
- البعد العقائدي لموضوع بر الوالدين.
- الأنبياء آباء بنات.
- ضرورة الخطاب الأبوي للإناث.
- تنبيه هام حول كتب تربية الأطفال الأجنبية.
- أثر الروحانيات على الآباء الذين لديهم أطفال معاقين.
- لا تجعل أبناءك عرضة دائمة لانفعالاتك العصبية.
- نظرة في بيوت تهدمت بعد عمار.
- مقدمة في الحواجز بين الآباء والأبناء.
- الفجوة بين الآباء والأبناء في هذا العصر وأثرها في الانحرافات الفكرية.
- دردشة حول النسوية والذكورية وأخطاء يرتكبها الآباء ساهمت في تعزيز القيم المنحرفة.
- فكرة للآباء والأمهات.
- نصيحة للآباء الذين فُتن أبناؤهم بالغرب.
- شهرة الأطفال في مواقع التواصل : الخطر المغفول عنه.
- تأملات في موضوع لعبة الحوت الأزرق وابن جيراننا الذي شنق نفسه بسببها.
- اكتئاب الأذكياء.
- كلمة أخوية حول اليوتيوب والدراسة.
- كلمة عن الغائية واكتئاب ما بعد المدرسة.
- ضغوطات الثانوية العامة (سويتهم النفسية أولا).
- خلاصة حوار مع فتاة حاولت الانتحار.
- دردشة حول موضوع المراهقة المتأخرة.
- جرائم الغيرة.
- جرائم الشرف والمسخ الجمعي.
- التحذير من تأييد ما يسمى بـ "جرائم الشرف".
- اعتقال النساء والاعتداء عليهن - كلمة موجهة للأهالي.
- تعليق على حلقة عبدالله الشريف (جريمة شرف) عن السوسيال في السويد.
- التربية أم الدين؟!.
- ما معنى قولهم مجتمع أبوي؟.
- مجتمع أبوي أم مجتمع أمومي؟.
- وهم التحرر من السلطة الذكورية.
- كلمة في إكمال الصورة في موضوع التبني.
- لماذا يوجد عندهم عيد أب ولا يوجد عندنا؟.
- حين لا يكون الأب رأسماليا (أثر وتعليق).
- عبرة من فطام الطفل.
- وقفة مع أعذار بعض النساء في ترك إرضاع الأبناء.
- هل يجوز للزوجة كتمان ابن الزنا عن زوجها؟.
- اللعان والعذر بالجهل (حين يُعبث بكلام الفقهاء لإلحاق أولاد الزنا).
- خطاب أخوي لفضلاء الجيل السابق عن طبيعة العلاقة بين الجنسين في الجيل الحالي.
- باب فيمن أعضل ابنته شفقة عليها!.
- حتى ننصف الفقهاء في ولاية الإجبار (كيف أثر الإعلام على العقول).
- بيان كذب قصة (عققت ولدك قبل أن يعقك).
- ممارسات أبوية لا شرعية.
- مشكلات في ملف بر الوالدين.
- لا طاعة للوالدين إن أمرا بطلاق الزوجة.
- لماذا كان حق الزوج أعظم من حق الوالدين؟.
- من الأمور التي ينبغي تحريرها : خلط الكثيرين بين بر الوالدين والطاعة المطلقة لهما.
- خوف الآباء من غلو الأبناء في الدين.
- الأمهات المعاصرات والوسواس القهري.
- الزواج عبادة ومسئولية أمام الله.
- أمر لا يدركه كثير من الآباء والأمهات في شأن الزواج.
- هل يلزم الوالد المقتدر مادياً تزويج ولده؟.
- لها الحق أن تلبس لباسا مخالفا للشرع ولكن ليس لها الحق أن تتزوج زواجا موافقا للشرع!.
- السويد بين الدمى الجنسية والدمى البشرية.
- يخطفون ولدك منك ثم يضعونه مع من لا يردعه دين أو خلق باسم الأب البديل!.
- ألمانيا .. السوق السوداء للبيدوفيليا | [خبر آخر في نفس السياق] | [خبر آخر عن نفس الموضوع].
- قوانين الأطفال في الغرب : أنت قادر على تغيير جنسك وتغيير خلقتك وقادر على الزنا وقتل جنينك أو طفلك حتى ، ولكن مهلا .. لست عاقلا بما يكفي لتتزوج.
- أين الغيرة على الأبناء؟.
- تحذير واجب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
- تأملات في أثر مواقع التواصل على الأطفال.
- هل تحول الرسوم الكرتونية التي تحتوي على عنف الأطفال إلى عدوانيين؟.
- سؤال طويل ذو شجون عن فساد الأطفال واندثار الدين والخلق وتقبل الشذوذ والانحلال عندهم بسبب المنصات والبرامج مثل تيك توك.
- هل هي تربية دينية حقا؟.
- قاصرون أمامهم أم أمام الوحي.
- ما زال صغيرًا (بين فقهنا وفقههم).
- شيء من هدي السلف في حفظ الأولاد من الرذائل.
- حماية الأطفال من الأفكار المثالية.
- سلامة الأطفال في مواجهة الهوس الجنسي.
- الأبطال الخارقون (ميثولوجيا العصر الحديث).
- خطورة قصص الأطفال الخيالية في الفكر النسوي.
- ما وراء الجدل في مفهوم الدياثة.
- كيف تحمي ابنتك أو زوجتك أو أختك من الانحراف الفكري المنتشر.
- وصية للآباء : لا يرونك حيث نهاك الله.
- تواضع عمر بن عبدالعزيز للحق وعبرة للآباء.
- باسم الشرع يأمرون بتركه! .. من جناية بعض الآباء.
- الأب يبدأ والابن يكمل.
- ابنك التائب قد يكون سببًا في دخولك الجنة.
- من بركة دعاء أم مريم : صديقة ونبي.
- بركة دعاء الوالدين على الأبناء والأحفاد.
- من لطائف علاقة الآباء بالأبناء بين المشتغلين بالعلم في عصرنا.
- فوائد في تربية الأولاد من قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام.