Telegram Web Link
Forwarded from .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبحان الذي برأ!

(( قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَىٰ

قَالَ رَبُّنا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى))

قال ابن عباس:
خلق لكل شيء زوجة، ثم هداه لمنكحه ومطعمه ومشربه ومسكنه ومولده.
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
"إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ ؛ فَارْتَعُوا". قَالُوا : وَمَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ ؟ قَالَ :"حِلَقُ الذِّكْرِ".

سنن الترمذي | أَبْوَابُ الدَّعَوَاتِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ | بَابٌ
قال سمرة بن جندب رضي الله عنه:

ﻣﻦ سَرَّهُ ﺃﻥ ﻳﻌﻠﻢ ﻣﻜﺎﻥ اﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﻓﻠﻴﻨﻈﺮه ﻋﻨﺪ ﻋﻤﻞ اﻟﺴﺮ.

[الزهد، لابن المبارك ٨٤٩]
Forwarded from نَفَرٌ مِنَ الجِنّ
=
Forwarded from نَفَرٌ مِنَ الجِنّ
للهِ قلمي
=
بعض الناس يجعل للمرأة مركزية في أي خطاب موجّه بشكل عام.
ويرى قمة إبداع وجمال هذا الخطاب بمدى الجمال والمدح الذي يضعه في المرأة.
فيجعله يترك كل الفوائد التي يمكن انتقاؤها من الكتاب ويتمسك فقط بتلك التي يمكن أن يكون لها جانبًا يرضي غرضي.

هذه النظرة تضر أتباعها بشكل خفيّ، يعني مثلا عندما تأتي وتقول للمرأة:
«يا له من دين جعل الزوجة وطن! »
ثم تأتي هذه المرأة فتقرأ في تفسير «السفهاء» في قوله:
{ وَلَا تُؤۡتُوا۟ ٱلسُّفَهَاۤءَ أَمۡوَ ٰ⁠لَكُمُ ٱلَّتِی جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ قِیَـٰمࣰا وَٱرۡزُقُوهُمۡ فِیهَا وَٱكۡسُوهُمۡ وَقُولُوا۟ لَهُمۡ قَوۡلࣰا مَّعۡرُوفࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ٥]
ستجد هذه المرأة أن السفهاء على أكثر القول هما المرأة واليتيم!
هذه المرأة التي اعتادت على القلوب والرومانسية، والتي قيل عنها فوق أنها «وطن»، كيف ستتقبل هذا الأمر بصدر رحب ولا يكون في نفسها غضاضة منه؟

تأويل أقوال الشيخ على محمل الرومانسية واتخاذ هذا الأمر عادة هذا مسلك غير سليم وضرره بعيد المدى.
ومعارضتنا له هو نفس سبب معارضتنا لعبارة:
« الإسلام كرّم المرأة »
الإسلام بالفعل كرم المرأة وكرم الرجل، لكن لماذا تم اقتطاع الجزء الأول فقط من التكريم؟
ولماذا أوهمنا المرأة أن هذا الدين لن يحزنها في شيء وأنه دين رومانسي لطيف جميل؟!

كما أنه مُوضّح أنه انتزاع من السياق، فالكتاب يتحدث عن فقه الصلاة وذكره لهذا الأمر ليس مجرد ذكر للتلطف مع النساء في المقام الأول، بل له غرض أساسيّ ولا يصح تأويل هذا الغرض في غير محله وجعل الغرض الأساسيّ منه هو الرومانسية ومدح المرأة.
(مع الإقرار أن الزوجة بالفعل سكن ووطن لزوجها)
وهذا في الواقع حدث مع قول رسول الله ﷺ:
«إنَّما النِّساءُ شقائقُ الرِّجالِ»
فاقتطعت من سياقها، وفيما بعد أُخذت على أنها دليل على تساوي الرجل والمرأة وهكذا.

وكما أننا نهاجم ونعترض على من يسب النساء فيقول:
« أنتن ناقصات عقل ودين! »
بالرغم من أنها لفظة شرعية أيضا ولكنها مقتطعة من سياقها ومؤولة على غير محملها.
فالقاعدة واحدة، لا يصح التأويل على غير المراد، سواء هذا في مدح النساء أو ذمهم.
فإن كنت معترضا على وصف النساء بالناقصات عقل ودين لأنه تأويل واقتطاع = فاعترض أيضا على وصفهن بالوطن باستخدام الرومانسية الصماء.
وإلا فاعتراضك هذا اعتراض هوى.
والله المستعان.

#روضات
Forwarded from .
تجربـتي مع قراءة كتب الســلف (المنشور خاص بطلاب العلم) .

تنبيه : السلف أقصد به من عاش قبل نهاية القرن الرابع الهجري، أوألف في العقائد المسندة إلى من عاش في تلك الفترة.

نشأت نشأة سلفية عادية، على تعظيم رموز السلفية، مثل : مشايخنا ابن باز وابن العثيمين والألباني (رحمهم الله) ، وكانت عبارة " القرآن والسنة بفهم سلف الأمة " بين عينيّ دائما، لكن الحقيقة أني لم أقرأ كتابا واحدا لأحد من السلف غير كتاب "أصول السنة" ...

"نحن نتبع السلف، وندور مع الدليل حيث دار" كان على لساني دائما، لكن الحقيقة أني إذا أردت معرفة الحكم الشرعي كنت أذهب للشاملة : "حكم كذا + الشيخ الفلاني المعاصر + بحث"... ولا أقرأ إلا كتبهم، ولا آخذ علما إلا من كتبهم.

ولم أكن أشعر بالتناقض الرهيب الذي أنا فيه... أقول: "السلف" ثم آخذ مذهب السلف من خلال وسيط معاصر... فالحقيقة أني لم آخذ بفهم السلف، بل آخذ بقول رجل معاصر يقول أنه يأخذ بقول السلف ...

هنا لا فرق بيني وبين أي صوفي الذي يرى أنه غير مؤهل لفهم كلام العلماء إلا من خلال شيخه.

وصلت إلى درجة تيه وحيرة، إلى أن عثرت على صفحة محمد بن شمس الدين عبر مشاركة أحد الإخوة لرابط اختبار في [ المعلومات عن السلف] [ والأسماء والصفات ] .

فلما اختبرت شعرت بشيء غريب... شعرت أن هذا الاختبار على رغم أنه يبدو سلفيا إلا كأن فيه شيئا جديدا وغريبا عليّ...

فذهبت إلى تعليقات المنشور ولم أكن أعرف محمد بن شمس الدين قبل ذلك، فجعلت أقرأ التعليقات ورأيته ينصح الناس بقراءة كتب السلف وأنه لا بد من ذلك.

فاستغربت، لأني كنت أظن كأكثر الناس أن السلف لم يؤلفوا شيئا، أو أن ليس لهم كلاما في الفقه والعقيدة إلا قليلا، وكنت أظن أن مذاهب الصحابة والتابعين في الفقه لم تنقل لنا بصورة كبيرة أصلا.

ثم تابعت الشيخ فاستغربت لطريقته، فهو سلفي العقيدة، لكن ليس كما تعودت، وإذا جاء يستدل فلا يقول: قال فلان وعلان (رجل معاصر) بل يقول : قال فلان وعلان من الصحابة والتابعين والأئمة المتفق على إمامتهم!

شعرت أني وجدت ضالتي وبدأ التيه والتناقض الذي كنت فيه يزول... فأنا على مذهب السلف ولم أقرأ ولا كتابا للسلف غير أصول السنة الذي هو كتاب صغير الحجم أصلا.

كانت بدايتي مع كتاب "التوحيد" لابن خزيمة، وكان هو المفتاح... جعلت أقرأ الكتاب فأتوقف في دهشة، وحسرة ... أين كنتَ يا ابن خزيمة كل هذه المدة !
أنهيتُ كتاب التوحيد وأنا شخص آخر غير الذي بدأ الكتاب.

ثم تعرفت على كتاب المصنف لابن أبي شيبة، فعرفت مذاهب الصحابة والتابعين، وأن لهم فتاوى منقولة في كل أبواب الفقه.

ثم بدأ الشيخ محمد بن شمس الدين في شرح كتاب "فضل علم السلف على الخلف" ثم "عقيدة السلف وأصحاب الحديث".
انتهى الكتابان وخرجت بشخصية أخرى وعقلية مختلفة، ثم غيرت طريقة بحثي ونظري وتفكيري بفضل الله ثم الشيخ محمد.

مهما كان اختلافك معه، إلا أني فعلا فعلا لم أجد أحدا يدل الناس على كتب السلف وعقائدهم في شهرته مثله ...

صحيح أنك تجد السلفيين يقولون: "القران والسنة بفهم سلف الأمة"... لكن الواقع أنك ستقول له : قال عمر بن الخطاب، وسيرد عليك "قال العلامة ابن باز، ورحم الله عمر اجتهد فأخطأ..."

وليس عندي مشكلة أن يستدل بمن شاء، لكن ليكون الإنسان صادقا مع نفسه، هل هو يفهم القرآن بفهم السلف أم بفهم رجل معاصر؟

ثم بدأت في قراءة كتب السلف فوجدتها بحرا لا ساحل لها، كتب العقائد، الفقه، السير، العلم لو جلس الإنسان دهره يطالعها لم ينتهِ منها.

كثير من السلفيين يقول لك "السلف" لكن هو في الحقيقة يعلمك تعظيم الشيخ فلان، ما تعلمته من الشيخ محمد أنه يقول لك : "قال إمامنا مالك، وقال إمامنا الثوري"

ولا يقول لك : [ "قال الشافعي، ولكن قوله يخالف الدليل".
- طيب من خالف الشافعي؟
- الدليل واضح يا أخي!
- اي، أعلم أنه واضح، أعطيني من قال بهذا الدليل الواضح وخالف به الشافعي، فلستَ الوحيد بين العلماء من فهم الدليل الواضح!
- صوت صرصور الحقل... ]

وقد ذكر الشيخ الطريفي أن هذا ناتج عن طلب العلم بطريقة عكسية، فينشأ الطالب أول ما ينشأ على تعظيم شيخه.

وفي هذه الفترة تعرفت على الشيخ الطريفي، فكان من أوائل من يظهر لعامة الناس ويُسأل في مسألة فقهية فيجيب بحديث ثم بفتوى الصحابة والتابعين، وكان الأمر غريبا جدا... فأنا تعودت على ذكر الآيات والأحاديث بفهم المتكلم، أو "قال الشافعية وقال الحنابلة" ولم أسمع أحدا كلما سئل عن مسألة ذكر صحابيا أو تابعيا، ثم قرأت له ثلاثة كتب، وكلها تذكر أقوال الصحابة والتابعين.

ثم تعرفت على الشيخ الخليفي خلال أني كلما أردت أن أبحث عن قول للسلف في أمر لم أجد أحدا تحدث عنه غيره، أو يكون هو مشاركا قويا في البحث فتظهر مدونته في أول نتيجة.
ثم لم أجد اهتماما بشرح كتب السلف مثل ما وجدتها عنده، فلم أعلم أن أحدا غيره اليوم شرح كتاب #السنة للإمام عبد الله بن أحمد.

ثم تعرفت على غيرهم من من كان على طريقة مشابهة...

يتبع...
Forwarded from .
نحن أمة لا فلاح لها إلا بعلم السلف، والسلف هم السلف، وليسوا جماعة يقولون : " نتبع السلف "...

وفي قراءة كتبهم فوائد :

- التخلص من التشتت... من على حق ومن على باطل؟ فلان يقول كذا وفلان كذا؟
قراءة كتب السلف تضبط لك الأمر وتبدأ تدرك حجم الخلاف، ومن يستحق التشنيع ومن لا، وهل هذا خلاف قديم نشأ في زمن قديم، أو خلاف حادث؟

- عدم معارضة كلام الصحابة والتابعين والسلف بكلام المتأخرين.
فقَول الشافعي يُرَد عليه بقول أحمد، وإسحاق، والثوري وأبي عبيد، وليس بقول ابن تيمية - على جلالته - فضلا عن قول رجل معاصر.

كما كان يفعل ابن تيمية نفسه فلم يكن ليرد قول الشافعي بفهمه الخاص، بل كان دائما يستند إلى كبار الأئمة، ولم يجعل نفسه الممثل الرسمي للسلف، ولم يدعي أن فهمه للأدلة أحسن من فهمهم.

- تبدأ تدرك أن الجمهور هم جمهور الصحابة والتابعين، وليس جمهور المتحدثين على اليوتيوب، وتعلم أن الخلافَ خلافُهم بين بعضهم، لا خلافهم مع المعاصرين والمتأخرين.

وظيفة الشيخ المعاصر أن يفتح لك أبواب العلوم ويبني لك الأساس الذي ستبني عليه بعد ذلك، ثم يتركك تصل للحق من خلال القرآن والسنة بفهم السلف الصالح، لا أن يقييد رجلك جنبه، ولا يسمح لك أن تصعد أكثر من مستوى معين لتبقى طيلة حياتك طالبا مكبل الرجلين عنده.

الشيخ الذي يعلم تلاميذه :
"أنا جسر لك إلى السلف، والقول قولهم ولو خالفتُهم" هو الشيخ الذي يستحق الاحترام والتقدير، ولو كنت مخالفا له في ألف مسألة.


هذه منهجية مقترحة [ لقراءة كتب السلف ] في العقيدة، وهي لا تغني عن السماع لشيوخ معاصرين خاصة في البداية، كما جرت عادة العلماء ببدء طلب العلم على شيخ معاصر، ثم إذا قوي على فهم كلام المتقدمين رجع إليهم وحكَّم فهمهم على فهم شيخه.
أما البدء بالقراءة مباشرة بدون سماع دروس العلم فخطأ ضرره أكبر من نفعه.

والله المستعان.
وخير جليس المرء كتب تفيده -- مقطع من قصيدة بصوت إدريس أبكر
abu maism
" وخيرُ جليسِ المرءِ كُتْبٌ تُفيدهُ " 📚

للمُبدِع ؛ إدريس أبكَر .
ما تناله المرأة من مال الزوج بعد الطلاق في ظل القوانين الوضعية المخالفة للشريعة، كما يحصل في اوروبا من اقتسام مال الزوج، هو مال سحت لا حق للمرأة فيه ولا يجوز لها أن تأخذ منه إلا ما ثبت لها بالشرع، وعليها أن ترجع لأهل العلم لتعرف حكم الله، وإلا أكلت سحتا يسترده الرجل من حسناتها يوم القيامة.
‏⁧ #ظلم_الرجل

‏⁧حامد الإدريسي
(...يقول أنس بن مالك: ما رأيت يومًا كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله ﷺ .)

12 ربيع الأول
عندي قناعة أن الناس يحتفلون بالمولد فقط ليأكلوا ما لذ وطاب من المأكولات ويحتفلوا ويطبلوا :)

ولو قال لهم الشيوخ الاحتفال بالمولد يكون بأن يصلوا الرواتب ويزيدوا عليها 7 ركعات ضحى ويتصدقوا بمبلغ جيد ويصوموا ويقوموا الليل لانطم الجميع.

#لله_قلمي
Forwarded from .
هل كانت عائشة تعلم الرجال ؟

الفقهاء السبعة :

هم من طبقة التابعين الذين انتهى إليهم العلم والفتوى في المدينة المنورة، وهم :

1- سعيد بن المسيب
2- عروة بن الزبير
3- القاسم بن محمد ابن أبي بكر الصديق
4 - خارجة بن زيد
5 - أبو بكر بن عبد الرحمن
6 - سليمان بن يسار
7 - عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود.

----
- عروة بن الزبير من تلاميذ عائشة، وهو ابن أختها حتى قال :

[ لقدْ رأيتُني قبل موْت عائشة بأربع حِجج (سنوات)، أو خمْس حجج، وأنا أقول:
"لو ماتتِ اليومَ ما ندمتُ على حديث عندَها إلا وقد وَعَيْتُه." ]

- والقاسم بن محمد ابن أخي عائشة كبر في حجرها.

ولم تكن عائشة تأذن لكل من هب ودب أن يسمع منها، بل عدد تلاميذها المباشرين من غير المحارم محدود.
الأغلب إما أقاربها أو النساء، أو ممن رضعوا على قريباتها.

قال قبيصة :
[ كنت أنا وفلان نجالس أبا هريرة، وكان عروة بن الزبير يغلبنا بدخوله على عائشة. ]

وجاء في موطأ مالك :

[ وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، أَخْبَرَهُ :

أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ أَرْسَلَتْ بِهِ، وَهُوَ يَرْضَعُ إِلَى أُخْتِهَا أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، فَقَالَتْ: «أَرْضِعِيهِ عَشْرَ رَضَعَاتٍ حَتَّى يَدْخُلَ عَلَيَّ».

قَالَ سَالِمٌ : فَأَرْضَعَتْنِي أُمُّ كُلْثُومٍ ثَلَاثَ رَضَعَاتٍ، ثُمَّ مَرِضَتْ، فَلَمْ تُرْضِعْنِي غَيْرَ ثَلَاثِ رَضَعَاتٍ، فَلَمْ أَكُنْ أَدْخُلُ عَلَى عَائِشَةَ مِنْ أَجْلِ أَنَّ أُمَّ كُلْثُومٍ لَمْ تُتِمَّ لِي عَشْرَ رَضَعَاتٍ. ]

فلم تكن عائشة كما يصورون تجمع الرجال حولها في مجالس فتعلمهم.

كذلك المرأة اليوم، لا يشترط أن تتصدر للرجال بنفسها، بل يكفي أن تربي وتعلم من يقوم مقاما عظيما في الإسلام، فيكون لها حسنات جارية، ونحن في زمن الانترنت وصار الأمر أسهل ما يكون.
[ قال سفيان بن عيينة:

منْ شَهِدَ جِنَازَةَ مُبْتَدِعٍ لَمْ يَزَلْ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَرْجِعَ. ]
--------
ص144 - كتاب ذم الكلام وأهله - الطبقة الرابعة -
"‏مَن استحضَر تفاصِيل ذنوبِه التِي سَتَرها اللّٰه، استوحَشَ ممَّا يسمَعه مِن ثناءِ النَّاس عليه، وصَار مدِيحهم له يُثِير مواجِعه؛ لأنَّه يُذكِّره بالفارِق بينَ ظاهِره وباطِنه.!"

د.إبراهيم السكران
Forwarded from ذَوات دين
‏ كانت امرأة من التابعين تقول:
« سبحانك! ما أضيق الطريق على من لم تكن أنت دليله، وما أوحش الطريق على من لم تكن أنت أنيسه».

المجالسة ٣١/٢
السلام عليكم

الأُنثىٰ إذا كانت لا تُصلي فلا يحلُ لـ مُسلم أن يتزوجها

- إبن عثيمين.
2024/11/18 16:34:25
Back to Top
HTML Embed Code: