Telegram Web Link
‏من أسباب السرحان في الصّلاة:
‏هي تكرارّ السّور كل يوم في كُل صّلاة حتى تمنّع عقلك الواعي من السرحان إحفظ سّور جديدة وإقراها في صلاتكّ حينها ستجّد الفرق،لاتكتّم خيراً,تُجزى بّه"..
تأكدي أن الله لن يخذلك أبدًا ، رغم عظم أخطائك و تراكم أوجاعك و صعوبة مشاكلك.
‏" الله معك" كافلَ أمرك، و مُيسر طريقك، و كاشِف ظُلمتك استعن بهِ و لاتعجز توكل عليه ولن تضل ! يأويك.. رحمٰنٌ رحيم، يكفيك و يسددك.
أتمنى دائماً أن يُلهمني الله القدرة على إفلات كل شيء يؤذيني مهما بلغ تعلقي به .
عسىٰ الله أن يُنهي كل هذه الابتلاءات
‏ويُعيد شعور الطمأنينة إلىٰ قُلوبنا .
لا تَظن أن دُعاءك لا يُستجاب ، الله
يسمعك ، يُدبر أمرك ، يكتب لك كل
خير ، ويصرف عنك الشر برحمته ،
اطمئن ﷲ لا ينساك
‏أربعة أمور لا تتركها في حياتك :

- لا تترك الشكر فتُحرَم الزيادة
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"

- ولا تترك ذكر الله فتُحرمَ ذِكر الله لكَ
"فاذكروني أذكركم"

- ولا تترك الدعاء فتُحرم الاستجابة
"أدعوني أستجب لكم"

- ولا تترك الاستغفار فتُحرم النجاة
"وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون"
‏" اللهم ألهمني أن أطرق بابك كلما غرقت، علمني أن لا نجاة إلا بك ولا مفر منك إلا إليك، ربّي اهدني إلى وجهتك واجعلها وجهتي في كل وقت، اقبلني يا الله في رحابك، بذنوبي وأخطائي، بضعفي وقلة حيلتي، فلا يعصمني من هوى نفسي سواك " .
‏"لا تستهن بالدعاء ولا تعتقد أن كفينِ رفعتهما ستردانِ لك خائبتين الله يسمع صوتك؛ يعلم مافي قلبك ، ويقدر على إجابة دُعائك."
ولا تأمنن لرفقةِ أحدٍ؛ حتى تراهُ في ثلاث: شِدة تُصيبك، ونعمة تصيبه، وجفوة بينكم”.
‏– علي بن أبي طالب.
‏لو فرج الله عن يوسف في أول ابتلائه لما آلت إليه خزائن مصر ، قد يطول البلاء ليعظم العطاء فـ ثق بالله و لا تيأس.
ما مِنْ شِدة أو صعوبة إلا ويقابلها شيء ثمينٌ في خزانةِ العطاء والرحمة الإلهيّة.
يا مُقسم الأرزاق اقسم لنا في هذا الصباح من توفيقك ورضاك وغناك وتيسيرك لأمورنا فإن لاحول لنا ولا قوه إلا بك.
تأكد أنَّ الله سوف يجمعك بدعوتك حتى وإن كانت في مشرق الأرض وتحقيقها في المغرب وإن طالت الأيام وإن تعثَّرت الأحداث سيجمعك الله بها في وقت لا يعلمه إلا هو وستدرك أنه أفضل وقت لك.
اليقين هو ان تدعو الله بشئ وكل الاسباب حولك توحي بعدم تحقيقه و لكن بداخلك إيمان و يقين تام بأن الله سيستجيب
اللهُم الثمانية أبواب ، أن لا يؤصد في وجهي باب ، أدخل جنتك من حيث ما أريد ، وتُمتعني بوجهك مع كُل باب..اللهُم آمين".
لا ينساك الله ، ولو ظننت أنك بالكاد تتحمل الحياة ، يؤتيك باليسر والفرج في ذلك الحين الذي تشعر فيه أنك اوشكت على السقوط.
‏"الحمدُلله حمدًا عميقًا يُعانق
‏إتساع السماء
‏الحمدُلله الذي ما تيقنت
‏ به خيرًا وأملًا إلا وأغدقني سرورًا "
‏كررها دائماً :

‏اللهُم افتَح بيني وبين رزقِي وجبري وتوفيقي فتحًا مُبينًا وأنت خيرُ الفاتحين..
2025/01/06 04:22:05
Back to Top
HTML Embed Code: