Telegram Web Link
لحظة إدراك :
‏الفراشات إللي بالصدر والشعور إللي
بالمعدة بالبدايات ،
يتحول لقولون عصبي بالنهايات . !
ֶָ֢݆  كُن محسنًا فيما بقىٰ .
يروح أللي يروح ،
ويبقى أللي رايد يبقى ،
وأللي يتغير درب يسد مايرد ،
محد نقص بدون أحد
والكَسر ربنا يجبرة ..
ويحضن روحك بعوض ،
والدنيا مليانه أوادم زينه
سواء بالواقع أو بالمواقع ،
وتذكر الراح لو بي خير ماراح !
مو كلشي ميشبهنا معناهه يأذينا !
ولا كل توقعاتنة اللي نريدها ونخطط
الها تكون صح .
هي الشمس من تحضنك تدفيك
والغيم لو لاحك يبرد گلبك بنسماته
والمطر من ينزل يبرد نار عيونك ..
لهيچ ميزوا وحجموا ناسكُم 💚 .
أنت أنسان ممرغوب لأن مصرت
الشخص اليمشي على مزاج أي انسان . !
غامر أو غادر !
العالم تدور ونستها ومصلحتها
وانت بعدك تريد تثبتلهم حُبك وأحترامك !!
الله يفتحها بوجهك من تصير ذكي
مو من تبقى غشيم . 💚
وَجَّهت وَجهِي نَحوَ بابِكَ راجِيًا
وَالحالُ لا يخفىٰ وأنتَ عَليمُ ..
ما ننكر فضل
ما ننسى خذلان !
وشم بگلوبنا تبقى المواقف .
الأنسان الترتبط بي
أذا ماعوضتله كل الهَم والوجع
والجزع الشافه
لتدخل حياته أحسن .
لأن هو ماعايز تحطله فوگ
جروحه جروح !
ويدورله ضمادات يسكت جرحه
وأنت خايب ومنطي گفاك .
" دائمًا أختار الشخص اللي
يشتريك بگلبه وفعله
دائمًا أختار الشخص اللي يخاف
الله بيك لأن يدري روحك من روحه!
يسندك بگلبه أذا چان الچتف مخلوع
وحبل الچذب بينه وبينك مگطوع "
لتخلون مشاعركم تراوغ بيكم ..
لهيچ المشاعر مثل الروح غالية
لا تنطوها لياهو الچان .. 💚
أيــنَ ؟
– نسألُ الله أن لا نقـع في حُبّ الجُبناء .
اتمنى اذا چان مكتوب علينا
انو ننخذل ،
فننخذل واحنا بموضع خوف،
وأحنا بموضع حذر،
على الأقل مانحس بالخذلان
اللي يدگ الوجع ماله بالروح ...
الخذلان اللي يجيك
وانت بأقصى طمأنينتك يوجع،
إنك تنخذل لمن تكون مطمئنن
مثل اطمئنانك وأنتَ بصالة البيت !
المُحاط بأحبّتِه آمِن . 💚
لاتخاف على اليشكيلك خاف من الساكت وماتعرف شيدور بگلبه وعقله ..
🤍
بعد كل صدمة وأنتكاسة نرجع اقوى
من قبل بس بگلب بارد مكدود وجاف
ميحس بأي شي " ولا يفرق وياه شيء "
المواقف الصعبة والصدمات على گد
ما هي تعلمنا وتقوينا
بس تكسرنا وتاخذ جزء من گلبك وشغفك
وحيلك وتحس إنك انسان باهت مغووش
فاقد الشغف والثقة بكلشي حواليه
هدفه إن يومه يعدي بسلام من غير احداث
أو صدمات جديدة .. 💚
الأنسان يگدر يتخطة هااكثر صعوبات بحياتة،
الا الحچاية الخشنة اليسمعها من أهله .. !
– هل عرفت الآن .. ؟
2024/11/20 01:20:00
Back to Top
HTML Embed Code: