مشتاگلج قبل الجرح من چنتي خوش بنية

ولكنه غادر دون ان يغادرني

اصعب موقف بلحظات الوداع

من تشوف الچنت تبني تهدم

من تقوي گلبك و انت مجروح

ما مهتم تبين و انت مهتم

سيُـجزيكم الله بجحيمٍ أشد من جحيمَ قلبي .

ومن ثكل بيه التعب بس على روحي انتچيت .

شنو ذَنبي من افز حلمان بعيونَك؟ .

ممتغطي زين

والمُهم هسه بعَد ماريد مِنك ترجع
جنت بغيابَك انعِزل ..
بَس هسه راجَعلي الخُلگ
صاير اعاشر واطلع ،

أعتدتُ على خسائِري
‏أنني ادفنُها
‏في قاع السجائِر، وأمضي.

مرة قريت كتاب لكاتب أنكليزي أسمه بيكا عن حياته وحچه هواية شغلات من ضمنهم چان يحچي على حبه الأول بأختصار يكول :-
چانت أمنيتي نكون سوه ، بس هسه أمنيتي تكون بصحة جيدة وبحال أحسن من مچانت ويايه بالرُغم من أنُ نهايتنا مچانت حلوة لأن چانت تستحق كُل شي حلو بالدنيا ولأن هيه أول دكة عاشها گلبي ، يگول بيها مو ضروري أوصللها هاي الرسالة ألها مُباشراً حته لتحس أنُ أني ولو ١٪؜ أريدها ، لأن ماريد نكون سوه بعد بس ماحب أشوفها مو سعيدة ولأن أحسها روحي وروحي تستحق السعادة على طول
مرات الحُب يكون كُلش عميق لدرجة حته لو أنتهت العلاقة بيناتنا وهذا أعلى مراتب الحُب حسب ميگولون

يا ليته يعلمُ أني لستُ أذكرهُ

وكيف أذكرهُ إذ لستُ أنساهُ

لا يبدأ العيد الا من رسالتها
‏كأنها صوت تكبيرٍ وتهليلِ!