ماذا لو كتبت رواية عن شخصية وقعت بالحب لكن من طرف واحد ما هي العبارة التي ستختم بها الرواية ؟
بعض الردود
-أنتهى الكتاب ولم تجمعنا أي صفحة
-كنتُ أعلم النهاية لكنّي أحببتُ ألطريق
-كان حبي لك كشمعة أحرقت نفسها لتضيئ غرفة شخص أعمى
-إنتهت قصتي تمنيت أن تكون قصتنا
بعض الردود
-أنتهى الكتاب ولم تجمعنا أي صفحة
-كنتُ أعلم النهاية لكنّي أحببتُ ألطريق
-كان حبي لك كشمعة أحرقت نفسها لتضيئ غرفة شخص أعمى
-إنتهت قصتي تمنيت أن تكون قصتنا
لا وجود لابدية الاشياء ،كل شيء زائل لا محالة لا بد من وجود قناعة بهذا الامر
مساء الخير
كل شخص عنده نقاط قوة ،هاي نقطة القوة راح تفتح الكم ابواب جديدة دائماً تكدرون من خلالهة تحققون قوة وشهرة ومال وكاريزما حلوة وشخصية ربما بالمجتمع ،اكتشفوا نقاط القوة وظفوها بالمكان الصحيح
كل شخص عنده نقاط قوة ،هاي نقطة القوة راح تفتح الكم ابواب جديدة دائماً تكدرون من خلالهة تحققون قوة وشهرة ومال وكاريزما حلوة وشخصية ربما بالمجتمع ،اكتشفوا نقاط القوة وظفوها بالمكان الصحيح
في كل عائلة لا بد من وجود مركزية وكلمة موحدة
وأهلنا يكولون مثل( الي مالو جبير مالو تدبير )
وهذا ينطبق المدرسة والجامعة والدائرة الحكومية والشركة وكل الاشياء
تفكك أُسري ومجتمعي حاد وامور لا يتحملها العقل تحدث في مجتمعنا ،السؤال الذي يطرح نفسه اين سنكون بعد عشرين سنة من الان ماذا فعلت بنا الحرية والديمقراطية ؟
وأهلنا يكولون مثل( الي مالو جبير مالو تدبير )
وهذا ينطبق المدرسة والجامعة والدائرة الحكومية والشركة وكل الاشياء
تفكك أُسري ومجتمعي حاد وامور لا يتحملها العقل تحدث في مجتمعنا ،السؤال الذي يطرح نفسه اين سنكون بعد عشرين سنة من الان ماذا فعلت بنا الحرية والديمقراطية ؟
مِن زاوية أُخرى
أغلب المجتمع يعيش في التواصل الاجتماعي ويمثل دور المُصلِح الاجتماعي.
المثاليات كثيرة ولكن التطبيق وضيع جداً
هل يمكننا أن نصل الى المجتمع السامي والطموح والناجح ،هل يمكن للوضع الديني والسياسي والاداري أن يتقدم ؟
اعتقد الواقع الذي نعيشه اقوى منا كُلنا ونحن حرفياً يوم بعد يوم نحو الاسوء
لن يتغير شيء نحو الافضل على المستوى العام ولكن ذلك ممكن على المستوى الخاص والشخصي
ولكن للوصول الى ذلك يجب علينا مجاملة الجميع والتواصل مع الرؤوس الكبيرة باختصار مصطلح لواكَة يتحول الى مصطلح مجاملة ومع الجميع
من اجل الوصول المصلحة الخاصة يجب ان تتفوق على كل شيء
وعدا ذلك فهو مثاليات (تحت ظرف مكان معين وظرف زمان معين)
أغلب المجتمع يعيش في التواصل الاجتماعي ويمثل دور المُصلِح الاجتماعي.
المثاليات كثيرة ولكن التطبيق وضيع جداً
هل يمكننا أن نصل الى المجتمع السامي والطموح والناجح ،هل يمكن للوضع الديني والسياسي والاداري أن يتقدم ؟
اعتقد الواقع الذي نعيشه اقوى منا كُلنا ونحن حرفياً يوم بعد يوم نحو الاسوء
لن يتغير شيء نحو الافضل على المستوى العام ولكن ذلك ممكن على المستوى الخاص والشخصي
ولكن للوصول الى ذلك يجب علينا مجاملة الجميع والتواصل مع الرؤوس الكبيرة باختصار مصطلح لواكَة يتحول الى مصطلح مجاملة ومع الجميع
من اجل الوصول المصلحة الخاصة يجب ان تتفوق على كل شيء
وعدا ذلك فهو مثاليات (تحت ظرف مكان معين وظرف زمان معين)
في دائرة العلاقات دائماً هناك اوقات ضعف واوقات قوة ولكن الأهم من وجهة نظري هو الاستمرارية.
وهذا لا يشتمل على العلاقة العاطفية فقط بل العلاقات العامة مع الافراد الاخرين وايضاً العلاقة مع الاصدقاء.
وهذا لا يشتمل على العلاقة العاطفية فقط بل العلاقات العامة مع الافراد الاخرين وايضاً العلاقة مع الاصدقاء.
بعد وفاتك هل يمكنك التبرع بكافة اعضائك الى اشخاص مرضى بحاجة لهذا الشيء هل يمكنك التوقيع على هكذا قرار
Anonymous Poll
73%
نعم
27%
لا
أعظم ما يُمكِنّك فعله للاخرين هو اعطائهم شعور الطمأنينة،تخيل فقط تنتشل شخص من وسط بحر الخوف الى شاطئ الطمأنينة ،هذا أعظم ما يمكنك فعله
أغلب علاقات المشاهير فاشلة يعني نلاحظهم متقلبين يرتبطون فترة معينة بعدها ينفصلون وينتقلون لشخص اخر،اعتقد السبب الرئيسي هو عدم وجود الخصوصية بحياتهم ،هل من المعقول شخص يستعرض حياته امام الناس بكل تفاصيلها ؟
الى اين ؟
الى اين ؟