يارب اقسم عليك بصلاة الحسين الاخيره هون هذا اليوم على قلب صاحب الزمان 😢😢
فواتحنه جبيره تريد عوانه
الطايح عالتراب حسين وخوانه
😢💔
الطايح عالتراب حسين وخوانه
😢💔
لك السلام منا مولاي بڪل ما أوتي السلام من الرحمة والامان وان ڪان الحسين هو السلام..
فلحسين عليڪم ورحمة الله وبرڪاته💔🌿،"
فلحسين عليڪم ورحمة الله وبرڪاته💔🌿،"
︎وَسلاماً عَلىٰ الحسينَ حتّى يفنَى بنَا الزمَن .
يا أبا عَبدِ اللهِ، لَقَد عَظُمَتِ الرَزِيَّةُ وَجَلّت وَعَظُمَتِ المُصِيبَةُ بِكَ عَلَينا وَعَلى جَمِيعِ أهلِ الإسلامِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحوافر يضل بيها جلد من صدر الحسين😭💔.
لملمت عياﻻت أخيها وصحبه نظرت في افق فحدثت نفسها برقت من عينها دمعة..!
ڪفڪفتها...💔"
قالت في صمت: لهذا اليوم ادخرني أبي"
ڪفڪفتها...💔"
قالت في صمت: لهذا اليوم ادخرني أبي"
أنا أن عجزت ليلة أمس عن وصف الودا؏ بڪلمات فأنا أعجز عن وصفِ غربة زينب
هذهِ الليلة أيضا💔"
هذهِ الليلة أيضا💔"
اين زينب الان...
من يحرس خدرها..
من يحدي بموكبها..
كم طفل يتمسك الان بأطراف عباءة زينب..
عن ماذا تسأل رقيه الان..
ما حال الرباب
ما حال احضانها الخاليه..!
من يحرس خدرها..
من يحدي بموكبها..
كم طفل يتمسك الان بأطراف عباءة زينب..
عن ماذا تسأل رقيه الان..
ما حال الرباب
ما حال احضانها الخاليه..!
أغلّف لكِ دمعتِي اللّيلة،
بعنايةٍ،
وَشهقَة قلبِي،
وَأقولُ ملْء لوعتِي :
" يَا الله، هَل تصحّ تكبيرةُ الإحرامِ مِن جلُوس 💔!
بعنايةٍ،
وَشهقَة قلبِي،
وَأقولُ ملْء لوعتِي :
" يَا الله، هَل تصحّ تكبيرةُ الإحرامِ مِن جلُوس 💔!
◾️الجريمة الكبرى !🏴
يقول المرجع الديني الكبير
آية الله العظمى
السيّد محمد سعيد الحكيم (قدّس سرّه):
كان الإقدام على قتله وانتهاك حرمته هو الجريمة الكبرى التي قام بها الأمويّون في الواقعة والمصيبة العظمى التي حلّت بالمؤمنين والمسلمين.
وقد زاد في بشاعة هذه الجريمة أنَّه (صلوات الله عليه) لم يقتل مواجهة في المعركة، وإنَّما قتل ذبحاً صبراً، بعد أن ضعف عن القتال، وأعياه نزف الدم، فبقي على وجه الأرض طويلاً.
ويأتي قول الإمام الرضا (عليه السلام) للريّان بن شبيب: يا ابن شبيب إن كنت باكياً لشيء، فابك للحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهما السلام)، فإنَّه ذبح كما يذبح الكبش.
م: فاجعة الطفّ.
🏴واااإماماه واااحسيناه 🏴
🏴وااازينباه🏴
يقول المرجع الديني الكبير
آية الله العظمى
السيّد محمد سعيد الحكيم (قدّس سرّه):
كان الإقدام على قتله وانتهاك حرمته هو الجريمة الكبرى التي قام بها الأمويّون في الواقعة والمصيبة العظمى التي حلّت بالمؤمنين والمسلمين.
وقد زاد في بشاعة هذه الجريمة أنَّه (صلوات الله عليه) لم يقتل مواجهة في المعركة، وإنَّما قتل ذبحاً صبراً، بعد أن ضعف عن القتال، وأعياه نزف الدم، فبقي على وجه الأرض طويلاً.
ويأتي قول الإمام الرضا (عليه السلام) للريّان بن شبيب: يا ابن شبيب إن كنت باكياً لشيء، فابك للحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليهما السلام)، فإنَّه ذبح كما يذبح الكبش.
م: فاجعة الطفّ.
🏴واااإماماه واااحسيناه 🏴
🏴وااازينباه🏴
دُعاءُ النُّدبَة.
مَهدي ميرداماد.
بنفسي أنتَ من غَريبٍ
أبعدَتنا عنهُ مَساوئُ أعمالِنَا..
أبعدَتنا عنهُ مَساوئُ أعمالِنَا..
نسأل الله أن يجعلنا وإياكم عشّاقًا حقيقيّن لا مجرّد كلام يُنطق.
لا طيّب الله العَيش بَعدَكَ يا أبا عَبد الله..