اللهم صل وسلم على نبينا محمد

﴿أَفَغَيرَ دينِ اللَّهِ يَبغونَ وَلَهُ أَسلَمَ مَن فِي السَّماواتِ وَالأَرضِ طَوعًا وَكَرهًا وَإِلَيهِ يُرجَعونَ﴾ [آل عمران: ٨٣]

المختصر في التفسير:
أفغير دين الله الذي اختار لعباده - وهو الإسلام - يَطْلُبُ هؤلاء الخارجون عن دين الله وطاعته؟! وله - سبحانه - انقاد واستسلم كل من في السماوات والأرض من الخلائق، طوعًا له كحال المؤمنين، وكَرْهًا كحال الكافرين، ثم إليه تعالى يرجع الخلائق كلهم يوم القيامة للحساب والجزاء.

يقول النبي ﷺ:"ما منكم أحد إلا سيكلمه ربه،ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار..فاتقوا النار ولو بشق تمرة، ولو بكلمة طيبة"

لاحول ولا قوة الا بالله

"إذا ثقلت شفتاك عن ذكر الله وأنت في أتمِّ صحتك، فكيف سيكون حالها في أضعف أوقاتك..حين الموت؟"

لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

سورة الكهف نورٌ لما بين الجمعتين

اللهم اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت

‏﴿وَمَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمنِ نُقَيِّض لَهُ شَيطانًا فَهُوَ لَهُ قَرينٌ﴾

"وإنَّ الدنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتى لم يعد فيهَا سَعَةٌ إلا بالله"

".. إن العمر لا يعود، والموسم لا يدوم"

‏قال ابن القيم: "وأحبّ خلقه إليه أكثرهم وأفضلهم له سؤالًا، وهو يحبّ الملحين في الدّعاء، وكُلّما ألح العبد عليه في السؤال؛ أحبه وقربه وأعطاه".
.

اللهم انّك عفو تحِب العفوَ فاعفُ عنا

فاشرح بنورك يا إلهي صدرنا
واجعَل لنا دربَ الحياةِ رحيبًا
ً