Telegram Web Link
" كان التعبُ عارياً ، ثم كساهُ جَسدي."
قصيدة الشاعر محمد الثبيتي -رحمه الله-
مطلعها: ”مضى شراعي بما لا تشتهي ريحي
وفاتني الفجر إذ طالت تراويحي..”
قصيدة بديعة لا يفيها الوصف، لكن تتردّد بشكلٍ مُلحّ في خلفية سير حياتي هذه الآونه..
وما أحبَبْتُ شيئًا
‏إلا أماتني
‏⁠وأحياني كطيفٍ
‏⁠ثمَّ
‏⁠صار غريبي.
"فعاد، لا يرتجي
‏ظلًّا ولا شجرًا
‏ولا يراقبُ وعداً، جدّ أو مَزَحَا"
قُربي جافٌ وضواحي قلبي موحشةٌ كهواءِ صفصاف، فارحلوا إذا كان الرحيل لايزال ممكنًا.
شُفيتُ من حبّي لكم، وشُفيتُ من اليوم الذي يعود كلّ يوم. لم أترك أثرًا، لذلك لن تهتدوا إليّ. محوتُ، وأنا أمشي، الطريقَ، وخطواتي ليست أبقى من نزواتٍ عابرة. لم أترك أثرًا. شُفيتُ من خوفكم عليّ ومن خوفي عليكم وبتُّ الآن وحدي.
إرحلوا إذا كان الرحيل لايزال ممكنًا. خذوا معكم أبيضَ الجدران وصمت النزهةِ في الرّواق.
خذوا زوّار الضجّر والرغبات الكفيفة وفضّة الضحكِ الزائفة. شُفيتُ من حبكم. أستطيع الآن أن أحيا. أن أجمع شمل العزلاتِ التي بددتموها وأسكنتم ظلالكم فيها.

— بسّام حجار.
"فمي مُضطرب، وقلبي منقبض. تعبت من كوني متفرّجة. ما إن أعود إلى البيت وأتوحد مع نفسي أحس أني قضيت يومي كله بالتشرد والضياع بين أشياء ليست مني، أشياء زائله."
ها نحن الآن عدمان يتحدثان. فراغان يحاولان أن يمتلئا بأصوات. ضُمَّ صوتك إلى صوتي. ضُمَّ صمتك إلى صمتي علَّهما يصيران صوتًا. العدم هو نحن الآن. إنه نحن. لا شيء آخر

- وديع سعادة
" والمُستغفرين يضمهمَ الله تحت أجنحة الرحمة، أستغفر الله العظيم وأتوب اليه"
‏”عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان صاغية و واعية .. نوع فريد من الإنشراح“
ثمة كلمات لكنها لا تخصك، و نداءات لكنها لم تعد تقصدك، مشاعر حقيقية لست بحاجة إليها، و أغنيات لا يلوح لي فيها اسمك، ثمة الكثير مما كان في يومٍ ما عائدٌ لك وحدك، لكنه لم يعد كذلك بعد الآن
‏شخصٍ تمنِّيته
على العدل والميل
في كل ليلة تمرني
‏أدعوا الله أن يبقيك بجانبي
‏أنت الذي تزيح
‏بوجودك كل ما يؤرقني
‏الشخص الوحيد
‏الذي لا أعرف
‏إلا أن أحبّه
‏كل يوم أكثر
Forwarded from الوَتين..
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه
"اللهُمّ صلِّ وسلّم علىٰ سيّدنا مُحمّد."
‏ومَن استعان بحَولي وقُوتي .. أَلَنتُ لهُ الحديد

"لا حول ولا قوة إلا بالله"
i m p a s s e
‏شخصٍ تمنِّيته على العدل والميل
والحمد لله يوم خلي تهيّا 🤍
2024/06/26 14:52:09
Back to Top
HTML Embed Code: