عبدالرحمن منيف قال:"لا يمكن للإنسان أن يكتب كل شيء، فعذاب الكلمة أقسى من أن يتحمله إنسان بمفرده".
"عجافٌ هذهِ الأيامُ فينا
ولكنَّا نرى نورًا مُبينًا
ستمضي هذه الأيامُ حتمًا
وتشهدُ إن جزِعنا أو رضينا"
- أمل الشقير.
ولكنَّا نرى نورًا مُبينًا
ستمضي هذه الأيامُ حتمًا
وتشهدُ إن جزِعنا أو رضينا"
- أمل الشقير.
"إني قويٌّ رغمَ ما عانيتهُ
فلتسألوا الأحزان عن طبقاتي
في داخلي بركانُ حزنٍ ثائرٌ
في السطح أشجارٌ مِنَ البسماتِ
لكنني صلَبٌ شجاعٌ صامدٌ
مثل الحجارةِ أنتقي آهاتي
وأحبُّ نفسي دائماً وكأنني
أُهدي لنفسي خمسةَ الصلواتِ"
– محمد الزدجالي
فلتسألوا الأحزان عن طبقاتي
في داخلي بركانُ حزنٍ ثائرٌ
في السطح أشجارٌ مِنَ البسماتِ
لكنني صلَبٌ شجاعٌ صامدٌ
مثل الحجارةِ أنتقي آهاتي
وأحبُّ نفسي دائماً وكأنني
أُهدي لنفسي خمسةَ الصلواتِ"
– محمد الزدجالي
" لقد غرِق وانتهى الأمر، كنا قادرين على مساعدته لكن الذي جعلنا نتهاون، أنه يبدو دائمًا بشكل الذي سينجو .. "
”يمضي الزمن، وتمرّ الأيام، وتتغيّر الأحوال، تتجاوز الكثير مما ظننت أنك لن تتجاوزه، وتقطع مسافات طويلة في دروب كانت شاقّة عليك لكنك إكتشفت مواطن الجمال والبهاء فيها فأحببتها، وتُعلّمك الحياة: لا تعوِّل على ثابت، إنك في سيرٍ دائم، والحكمة أن تستمتع وتتعلّم من الطريق.”
حافظوا على عشم الأمهات في أنكم أبناء جيدون ، لا تفسدوا خارطة أياديهن حين بالغن في الطبطبة ، احفظوا جيداً تعرجات أرواحهن بعد كل تنهيدة ..
"جبالُ الصّمت
في عينيك تَنهارُ
ويَجتاحُ
حُصونَ الصمتِ إعصارُ
أتانا حُبّنا برقًا
أتى رعدًا وأمطارًا
أتَى..عُمري يُطهّرُنا
يُفجّرُنا يَنابيعًا وأنهارًا
فتَنمو في جَوانِحنا
بُذورُ الشوقِ أشجارًا."
في عينيك تَنهارُ
ويَجتاحُ
حُصونَ الصمتِ إعصارُ
أتانا حُبّنا برقًا
أتى رعدًا وأمطارًا
أتَى..عُمري يُطهّرُنا
يُفجّرُنا يَنابيعًا وأنهارًا
فتَنمو في جَوانِحنا
بُذورُ الشوقِ أشجارًا."
“نحنُ العراة من الشعور، ذَوُو الشفاه الباهتة
الهاربون من الزمان إلى العدم
الجاهلون أسى الندم
نحنُ الذين نعيش في ترف القصور
ونظلُّ ينقصنا الشعور
لا ذكريات ..
نحيا ولا تدري الحياة
نحيا ولا نشكو، ونجهلُ ما البكاء
ما الموت، ما الميلاد، ما معنى السماء !”
_نازك الملائكة
الهاربون من الزمان إلى العدم
الجاهلون أسى الندم
نحنُ الذين نعيش في ترف القصور
ونظلُّ ينقصنا الشعور
لا ذكريات ..
نحيا ولا تدري الحياة
نحيا ولا نشكو، ونجهلُ ما البكاء
ما الموت، ما الميلاد، ما معنى السماء !”
_نازك الملائكة
لو انحرف كل شيء عن مساره الصحيح، لو بات متعذرًا إصلاح مايحدث بيننا، لا أريد أن أفقد تلك الطريقة التي كنت تحادثني بها دون البقية، لا أريد ولن أقبل أن أكون مثلهم يومًا ما.
يالله كيف تُحيلك المحبة فردًا غير منطقي، مملوء بالتبرير، إذ تقول:"وأحس إنك تبي ترجع ولكن ظرفك يخونك" أنت الذي ملء قلبك متيقنًا:"لا تقول ظروفي صعبة.. منهو ما عنده ظروف؟ لو بقلبك لي محبّة جيت لو عندك ظروف".
"في كل مرة صنعنا فيها النكات لأن يؤجل صديق موعد انتحاره، كان الموت يطولنا نحن."