" كان التعبُ عارياً ، ثم كساهُ جَسدي."

قصيدة الشاعر محمد الثبيتي -رحمه الله-
مطلعها: ”مضى شراعي بما لا تشتهي ريحي
وفاتني الفجر إذ طالت تراويحي..”
قصيدة بديعة لا يفيها الوصف، لكن تتردّد بشكلٍ مُلحّ في خلفية سير حياتي هذه الآونه..

وما أحبَبْتُ شيئًا
‏إلا أماتني
‏⁠وأحياني كطيفٍ
‏⁠ثمَّ
‏⁠صار غريبي.

"فعاد، لا يرتجي
‏ظلًّا ولا شجرًا
‏ولا يراقبُ وعداً، جدّ أو مَزَحَا"

ها نحن الآن عدمان يتحدثان. فراغان يحاولان أن يمتلئا بأصوات. ضُمَّ صوتك إلى صوتي. ضُمَّ صمتك إلى صمتي علَّهما يصيران صوتًا. العدم هو نحن الآن. إنه نحن. لا شيء آخر

- وديع سعادة

" والمُستغفرين يضمهمَ الله تحت أجنحة الرحمة، أستغفر الله العظيم وأتوب اليه"

‏”عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان صاغية و واعية .. نوع فريد من الإنشراح“

ثمة كلمات لكنها لا تخصك، و نداءات لكنها لم تعد تقصدك، مشاعر حقيقية لست بحاجة إليها، و أغنيات لا يلوح لي فيها اسمك، ثمة الكثير مما كان في يومٍ ما عائدٌ لك وحدك، لكنه لم يعد كذلك بعد الآن

‏شخصٍ تمنِّيته
على العدل والميل

في كل ليلة تمرني
‏أدعوا الله أن يبقيك بجانبي
‏أنت الذي تزيح
‏بوجودك كل ما يؤرقني
‏الشخص الوحيد
‏الذي لا أعرف
‏إلا أن أحبّه
‏كل يوم أكثر

استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه

"اللهُمّ صلِّ وسلّم علىٰ سيّدنا مُحمّد."

‏ومَن استعان بحَولي وقُوتي .. أَلَنتُ لهُ الحديد

"لا حول ولا قوة إلا بالله"

والحمد لله يوم خلي تهيّا 🤍

‏‌‌﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّه ﴾

الصلاة الإبراهيمية مفتاح عظيم لكل باب مغلق أكثرو منها ورددوها فإنها تُنجي الغريق وتجعل حلمك البعيد قريب بفضل الله الحميد المجيد
‏وتفتح لك الباب المغلق وتحل كل امر معقد سيبكيك بها الله فرحاً ويجعل الله لك بها من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجاً🤍