A Word is Dead
A word is dead
when it is said,
some say.
I say it just
begins to live
that day.
― Emily Dickinson
A word is dead
when it is said,
some say.
I say it just
begins to live
that day.
― Emily Dickinson
"ليس علو الوردة كعلو الحجر،
لكنها أحيانًا، تفوقه في نشوتها
ليس علو الإنسان كعلو المطر،
لكن بصره يذهب أبعد من الغيوم
في بعض الأحيان ينتصر الضوء على الظل،
مع أن للظل الكلمة الأخيرة دومًا"
لكنها أحيانًا، تفوقه في نشوتها
ليس علو الإنسان كعلو المطر،
لكن بصره يذهب أبعد من الغيوم
في بعض الأحيان ينتصر الضوء على الظل،
مع أن للظل الكلمة الأخيرة دومًا"
وجهي يتغضَّنُ في هذه الشَّمس المسائية،
في زمنٍ ما
كنتُ أشبعُ من كسرة خبز
وأمضي بابتسامةٍ إلى البيت،
كنتُ أهوى الحافلاتِ المكتظة بالمسافرين،
لم أكن أنتظر من أحدٍ
أن يقدِّم لي كرسيّاً تحت الشمس.
كنتُ أنتظرُ أن تسقط وردةٌ حمراء من النَّافذة إلى بيتي
كنتُ أداوي جراحَ يديَّ بغناء الليالي..
بصبرٍ كنتُ أنتظرُ أن يشيِّدَ نورُ القمر بيتي في الرِّيح.
في ذلك الوقت
لم أكن أخافُ صوتَ الكلماتِ المكتوم،
كنتُ أبدِّدُ أوراقَ النَّارنج في أرجاء العُمر.
في الفصول الأربعة
لم يكن لديَّ سوى حذاءٍ واحدٍ
ولم أكن قد شاهدتُ المدنَ السَّاحلية بعد
حينما كنتُ أصمت
كان المطر يهطل،
والأغصانُ المتدليَّة من نافذتي
لم أكن أراها إلاّ عند هبوب الرِّيح.
في خوفٍ
كنتُ أحبُّ الغابة الصغيرة،
أين كنتُ أمضي؟
لا أحد يعرف.
شيئًا فشيئًا
نسيتُ الابتسامة.
وسطَ اضطرابِ الأغصان في الرِّيح
وقفتُ وحكمتُ فيما بينها.
مظلَّتي ضيَّعتها في المطر
مددتُ يديَّ نحو الأشجار
وبعطفٍ قلتُ لغصنٍ:
أيتها الشَّجرة،
وقلتُ لشجرةٍ:
أيتها الغابة.
وذات نهارٍ آسرٍ
ضعتُ في هذه الغابة
ملابسي منشورةٌ على حبل الغسيل،
المرآة تتغضَّنُ في الكوَّة
وأنا أصغي بهدوءٍ
إلى صوتِ الرِّيح
أحمد رضا أحمدي | تر: ماهر جمو
في زمنٍ ما
كنتُ أشبعُ من كسرة خبز
وأمضي بابتسامةٍ إلى البيت،
كنتُ أهوى الحافلاتِ المكتظة بالمسافرين،
لم أكن أنتظر من أحدٍ
أن يقدِّم لي كرسيّاً تحت الشمس.
كنتُ أنتظرُ أن تسقط وردةٌ حمراء من النَّافذة إلى بيتي
كنتُ أداوي جراحَ يديَّ بغناء الليالي..
بصبرٍ كنتُ أنتظرُ أن يشيِّدَ نورُ القمر بيتي في الرِّيح.
في ذلك الوقت
لم أكن أخافُ صوتَ الكلماتِ المكتوم،
كنتُ أبدِّدُ أوراقَ النَّارنج في أرجاء العُمر.
في الفصول الأربعة
لم يكن لديَّ سوى حذاءٍ واحدٍ
ولم أكن قد شاهدتُ المدنَ السَّاحلية بعد
حينما كنتُ أصمت
كان المطر يهطل،
والأغصانُ المتدليَّة من نافذتي
لم أكن أراها إلاّ عند هبوب الرِّيح.
في خوفٍ
كنتُ أحبُّ الغابة الصغيرة،
أين كنتُ أمضي؟
لا أحد يعرف.
شيئًا فشيئًا
نسيتُ الابتسامة.
وسطَ اضطرابِ الأغصان في الرِّيح
وقفتُ وحكمتُ فيما بينها.
مظلَّتي ضيَّعتها في المطر
مددتُ يديَّ نحو الأشجار
وبعطفٍ قلتُ لغصنٍ:
أيتها الشَّجرة،
وقلتُ لشجرةٍ:
أيتها الغابة.
وذات نهارٍ آسرٍ
ضعتُ في هذه الغابة
ملابسي منشورةٌ على حبل الغسيل،
المرآة تتغضَّنُ في الكوَّة
وأنا أصغي بهدوءٍ
إلى صوتِ الرِّيح
أحمد رضا أحمدي | تر: ماهر جمو
نرى لِنُحِبَّ أمْ أَنَّا
نُحِبُّ حَبِيبَنَا فنراهْ؟
ونُسْلِمُ نفسَنَا للبحرِ
أمْ نختارُ شطَّ نجاةْ؟
تساؤلات أحمد بخيت
نُحِبُّ حَبِيبَنَا فنراهْ؟
ونُسْلِمُ نفسَنَا للبحرِ
أمْ نختارُ شطَّ نجاةْ؟
تساؤلات أحمد بخيت