Telegram Web Link
َكم أملت أن أكون بعينك أفضل عبادك ..

ولكن يارب خانتني أعمالي😥
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍"
مهما واجهتك العوائق في طريق سيرك إلى الله، ومهما صعبت عليك الاستقامة، وأخذَ منك الشيطان ما أخذ، فلا تيأس، قُم وتحامل على نفسك، وسِر من جديد ولو كنت تعرج، حتى تطأ بعَرجَتك الجنة.

قال بعض الصالحين: سيروا إلى الله عُرجًا ومكاسير، ولا تنتظروا الصحة، فإن انتظار الصحة بطالة!
شَمس الخمِيسِ إذَا تغِيبْ زِد فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيبْ  ﷺ

صلىٰ عليكَ الذي أولاكَ منزلةً
‏بينَ النبيينَ لم تدرك بحسبانِ

‏و الآلِ والصحبِ و الأتباع ما سجعتْ
‏وُرْقُ الحمامِ على خوطٍ وأغصانِ.
‏”بكل رضَى الحَِمدلله على كلِ شَيء.”
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🪴لعل الخير في غير حساباتك _ مقطع هيغير نظرتك عن حياتك وخططك _ م. علاء حامد
لَو كانَ المُتَنبي في زمنِ الإنترنت لَقال: 😁

الواتس والفيس وَالإِعجابُ يَعرفُني
وَالنَّشر وَاللَّصقُ والتَّعليقُ والخَبرُ

سَيَعلَمُ النّاسَ مِمَّن زارَ صَفحَتنا
بِأَنَّني خَيرُ مَن بُثَّت لهُ صِوَرُ

صَحِبتُ في سَهراتي النِّتَ مُنفَرِداً
حَتّى تعجَّبَ مِنّي الليلُ وَالقَمرُ

أنا الذي وَضعَ الأَحلى عَلى صِوَري
أَحبَبتهُ… وههه… والواوُ.. يا بَشَرُ

إِذا رأيتِ ماسنجري يِوماً مُتَّصِلاً
فَلا تَظن بِأَنّي لأَحدِ الأَشخاصِ أَنتَظِرُ

وَكَم فَتاة كانَت دَوماً تُراسِلني
تَبَيَّنَ فيما بعد أَنَّها ذَكرُ 💥
" ثلاث مراحل متناقضة في الحياة :

مرحلة المراهقة :
تمتلك الوقت+الطاقة ..
لكن لا تمتلك المال !

مرحلة الشباب :
تمتلك المال + الطاقة ..
وليس لديك الوقت !

مرحلة الشيب :
تمتلك الوقت + المال ..
وليس لديك الطاقة !

هذه هي الحياة .. عندما تمنحك شيئاً، فإنها تسلب منك شيئاً آخر "

العبرة
أنها دنيا وليست جنة

اللهم ردنا إليك رداً جميلا ً
-
فاربَأ بدمعِك لا تَحزن على سفرٍ
قد حطّ في جنَباتِ الخُلدِ مَرساهُ.
-
قرأتُ اليَوم آيةً في الحُجرات ﴿وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ فِیكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ﴾ فوقفتُ عندها مأسورةً ولَم أُكمِل، بقيتُ صامتةً من شدّة وقعها عليّ، أنَّ فيكم؛ مَن؟ رَسول الله!

أحيانًا من شدّة اشتياقكَ تَنساب عليكَ الكلمات بلُطفٍ مؤلم، يَختلط عليكَ الشّعور! هوَ فينا همسًا وصمتًا وعملًا، حُبًا وشوقًا وأملًا، وما رَمّمَ دواخِلنا ياربُّ إلّا هاتيكَ النّفحات.

ذُكر رَسول الله ﷺ في 2672 موضِع، وهيَ موزّعة على 1203 آية في القُرآن الكريم، كلّ ما فيها يَزيد من اشتِياقك، اشتياقًا لا يَهدأ، ياربّ؛ أيبتسمُ من جُهدنا؟ أيفرَحُ من جِهاد نفوسنا؟ سنرى اتّساع جَبهته الرّضية؟ وابتِسام نواجِذهِ النّقية؟ وسَلام يدهِ الحارّ؟ أنجلسُ معه ساعةً يُحدّثنا، فنرى تَفاصيل شعوره حين الغَضب، وجَلال وجههِ حين ابتَسم، أنرى لُغة الجَسد، والتِفاتةَ جسدٍ رَضيّ، وفَرقة شعرٍ مُنسدل! وضحكةً هنيّة، وجلسةً أبيّة، وهيبةً فَتيّة، واشتعالًا بنا وهَدأة فيه؛ يا جَلال ما فيه!.
ياربّ؛ أنسمعُ صوتَه في الفُرقان يومًا، والضّحى حين يَستذكر أيامًا عِجاف، والشّرح حينَ جاءته بُشراكَ باليُسر! أم بالأنفال حينَ العُسرة فلمستَ قلبه حين ناديتَ ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ حَسۡبُكَ ٱللَّهُ وَمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ﴾، أم بالأحزاب حينَ أوذيَ فأمرتَه قائلًا ﴿وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ وَٱلۡمُنَـٰفِقِینَ وَدَعۡ أَذَىٰهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِیلࣰا﴾، فرسمتَ الدّرب وكتبتَ القُرب؛ فثبَتَ الحُبّ.

الآيةُ ذاتُها، جعلَتني أدركُ أنّ ﴿وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ فِیكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ﴾ ولو لَم يكن جسدًا فأنفاسُه حاضِرة، ونفحاتُه آسِرة، وخُطاه الأثر، ومن بحثَ يومًا عن تنمية ذاته فهاكَ القِيادة يا فَتى، ومن بحث عن الحُبّ فذاكَ طبيب قَلبك، وأريبُ لُبّك، وحبيبُ ربّك، مُعلّم الحُبّ الأعظم! فلا تلتفِت.

يا رجفةَ القلبِ إذ يستبقُ الأثر، ويا لهفةَ الرّوح إذ تَراك وإن لم تَراك، إنّا نُحاول خُطاك، دربُك دربُنا، ومسارُك لنا، وما رسمتَ رأيناه، وما كتبتَ قرأناه، وما مشيتَ مشيناه، وما أمرتَ أطعناه، وما أحببتَ عشِقناه.

لأجلك مرةً، وألفَ مرةٍ أُخرى.💕
-
أنت بحاجة لأن تستريح قليلًا، تستريح من الخَوف، من القَلق، من توقّع الأسوء، من عناء التّفكير، من عشرات المَعارك التي تخوضها بالتّوازي.
لن تَمنحك الحياة أكثر مِمّا كُتِبَ لَك، ولن يمنع عنك أحد مَا كُتِبَ عليك؛ فاهدَأ، تصالَح مع ابتلاءاتك التي لا تَستطيع تَغييرها، قد يبدو الكلام سهلًا، ولكن الحقيقة أنّه لا بَديل؛ إمّا التّصالُح، وإمّا أن يمضي العُمر دون أن تلتقط أنفاسك لتَستشعر شيئًا جميلًا ولو للحظات.

﴿لِّكَیۡلَا تَأۡسَوۡا۟ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمۡ وَلَا تَفۡرَحُوا۟ بِمَاۤ ءَاتَىٰكُمۡۗ﴾ تعامل مع الحَياة على أنّها ليست دار رَاحة، ليست للسّلام النّفسي المُطلق، ليست للطمأنينة التي لا يَشوبها قلق، بل هيَ مجرّد رِحلة، لحظاتها تتبدّل، أحوالها تتغيّر، قد تعصف فجأة، وقد تَحلُو فترة، وفي كل أحوالِها ستَمضي!.

أنت بحاجة لوِسَادَة يغفُو عليها عقلك، ينفَصل، يستكِين، يَمنحك لحظات من الهُدنة لِتُكمِل الطّريق.
آهٍ لأيام الصِّغر وذكرياتها، كأنّما هي الجزء الذي يُشعرنا بأننا ما زلنا على قيد الفطرة والحياة!

لطالما تاقت نفسي إلى كُلّ قديم، أحنّ دائمًا إلى كُل ذكرى كنت أعيشها وأنا صغير، حتى أنّني في كل صباح أنتظر بلهفة فقرة الشيخ محمد رفعت في إذاعة القرآن الكريم، وأتعمّد أن أتناول فطوري وأنا أسمعه، فيقذف صوتُه في قلبي كل ذكرى جميلة عشتها وقت صغري.
2024/10/01 22:17:28
Back to Top
HTML Embed Code: