آمن روعاتهم ياربّ ، كُن معهم وانصرهم، و اجعل كيد اليهود في نحورهم وعذّبهم في الأرض قبل يوم الحساب ..

ليست كل الأرواح مقدسة يا مسكين

{أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36)}
القضية محسومة من رب العالمين 👌والنصر والعزة لكلمة الله ولدين الله
وانفا قلت إن القضية ليست سياسية ولكن عقائدية...عقيدتك لاتهلك
استحلوا قتلنا وتهديم منازلنا وخراب وإبادة جماعية وأشلاء في كل مكان وتقول أرواحنا سواسية اتق الله فيما تقول وفيما توجه رسالتك...تستطيب خاطر من المجتمع الدولي أم اليهود الملاعين
أريد أن أفهم فقط ؟! لم تخاف ؟! وعلي أى شىء تخاف ؟؟
الدنيا اقتربت علي الرحيل ،ولن تنفعك المراوغة أو الخوف
يقال في المواقف تظهر الرجولة 🤔وفي الشدائد تسقط الأقنعة فاحذر أن يسقط رداء الستر عنك
أهلنا في غزة منتظرين الشهادة والجنة ونحن مازلنا منتظرين ورق البنكنوت وملىء البطون و أرصدة البنوك
اغضبوا لله ولو مرة واعلموا أن الأمر كله بيد الله
والله غالب على أمره وقريباً جدا سيرد الله علي اليهود أضعاف أضعاف ماعملوا وتذكروا كلامي جيدا ستحرق بيوتهم وسيتموا أولادهم وأهلهم وستسقط انظمتهم وستخرب أسلحتهم بحق الله أكبر الذى لايعجزه شىء وقادر على كل شيء
والله غالب على أمره...والله غالب على أمره .

✍️ الشيماء ربيع

الموت قريب جدا فكن مستعد

‏تابع قناة القناة الرسمية للكاتبة والداعية الإسلامية الشيماء ربيع في واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Va8eMoqGOj9etGec4R22

عذرا بني....
العرب نائمون ولما يصحوا اوعدك أنهم لن يتحركوا أيضا 😥

لا تغادر وا المحارب فأنتم مأمرون بنصرة إخواتكم بالدعاء ،إياكم أن تخذلوهم بيأسكم
والله لن يضيعهم الله.... والله لن يتركهم الله

إنما تأخير النصر ابتلاء لنا نحن أولا لتمييز المخلص من المنافق ،لتمحيص قلوبنا التي ملاتها حب الدنيا وإعلاء كلمة التوحيد بحق.

اروا الله خيراً من قلوبكم وحسن عقيدة وحسن ظن به وصدق التوكل عليه.

✍️ الشيماء ربيع

هو إحنا ممكن ننسي....🤔
هو إحنا فعلا الأحداث الأخيرة لغزة خاصة وفلسطين عامة اللي تقطعت قلوبنا حزناً عليها وذرفت أعيننا دمعاً هل ممكن ننسي هذه الأيام والاشلاء والمقاطع التي جعلت أعيننا تخاصم النوم ليال كثيرة ومازالت ،وسئمنا الأكل والشرب والراحة تضامناً معهم،
سألت نفسي تمام كما نسينا محمد الدرة والشيخ ياسين وكثير من الشخصيات التي تأثرنا بها في وقتها ومضى قطار الحياة ودهستنا ساقية الحياة ،والناس اللي بتضحي بعمرها الآن في سبيل إعلاء كلمة الدين والحفاظ على المسجد الأقصى كيف ننساهم
لو تتذكر معى عزيزي القارئ من عدة أيام في بداية اندلاع المجازر والإبادة كنا كل دقيقة بل ثانية نحتضن هواتفنا ونتابع بأهمية شديدة وندعو ونصلي ونبكي ونرفض الطعام والشراب ثم بدأت الحكاية يقل الاهتمام بعد ما كل من مروجي فرقعة الأحداث أقاموا بتغيير البروفايل إلي فلسطين و أغنية أنا دمي فلسطيني
هبطت الروح المزيفة التي لم تكن تدافع عن الأحداث في الحقيقة بل كانوا مع الترند فقط وهؤلاء العزيمة غير موجودة مع غياب روح الإيمان
وسألت نفسي مرة أخرى:لم المسلمين في غزة علي عقيدة وثبات وإن مات ابن أو أب أو أم أو أخ فرحين مستبشرين بما عند الله واثقين في النعيم المؤجل وراضين كل الرضي بقضاء الله ،هما يربوا أولادهم من أجل أمرين الشهادة أو النصر أما نحن
أكلت ياحبيبي ،شربت يابيبي ،ذاكرت ياروحي ،لعبت ياعيوني ،والدين إلا من رحم غائب لأجل ذلك عقيدة ويقين أولادنا رخو هشة ،حماستهم مزيفة ،بل قد يصبحوا فى يوم من الايام هم أكبر عدو علي دينهم بمفاهيم مغلوطة مشوا خلفها من وسائل التواصل الاجتماعي وهذا كان نتاج أساس متهدم في العقيدة والتوحيد، يجب إعادة النظر في تربية أولادنا والاهتمام باخرتهم لأنها هي الباقية مع الدنيا ولم نقول اتركوا الدنيا،بل أفسحوا في تربيتكم لهم جزء ولو قليل لدينهم وهذا والله من أعلي درجات الحب لهم والخوف علي مستقبلهم الحقيقي من الضياع (الجنة) إياكم أن ننسي الأقصي ،اياكم تنسوا إخوانكم في فلسطين حافظوا ولو بالدعاء والتضرع في سجدة من صلواتكم
✍️ الشيماء ربيع

«وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا»

#طارق_محمد

يارب يا واحد يا أحد يا فرد يا صمد يا من لا إله إلا أنت يا حي يا قيوم
انصر اخواننا المستضعفين في غزة وثبت أقدام المجاهدين واهزم أعداء الدين وأرنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم آمن روعات اخواننا واحفظهم من أي سوء وأجرهم في مصابهم وتقبل موتاهم شهداء واشف مصابيهم شفاء لا يغادر سقما
اللهم كن لهم فليس لهم سواك

ادعوا لإخوانكم

عجبت لحرب بين محتل خسيس فاجر
وفارس بلاجواد ...😥 ساء ما تحكمون؟!

✍️ الشيماء ربيع

التداعي إلى الدعاء والقنوت لأهلنا في غزة يجب ألا ينقطع، مع الاستمرار في تقديم كل ما يمكن.
الدعاء الدعاء

اليقظة، هي مِنحة الله لهذه الأمة من محنة غزة، فلنقدّر منحة الله، ولنستثمرها بشكل صحيح.

إي نعم، نُصبِّر أنفسنا بآيات الصبر حتى لا تطيش عقولنا، ونقرأ في آيات أحد في آل عمران فنصبر أكثر لما حلّ بنبينا وأصحابه يوم أحد، ونقرأ في أحاديث نبينا صلى الله عليه وسلم، ولكن من المهم أيضًا أن نقرأ في المائدة والنساء والأحزاب وغيرهم حتى يتبين لنا الصادق من الكاذب، والمؤمن من المنافق.

فمَن يقرأ القرآن سيجد أنَّ منافقي الأمة منذ عهد جدهم ابن سلول إلى الآن قلبهم واحد، ولسانهم واحد، وأفعالهم واحدة مع اختلاف الأحداث والأسماء.

وكشْف هؤلاء ليس انشغال عن القضية؛ بل هو منهج قرآني، فربنا سبحانه وتعالى في كثير من المواضع التي تكلم فيها عن بعض الغزوات سواء فيها نصر للمسلمين كبدر والأحزاب، أو هزيمة كما في أحد؛ يتطرق إلى الكلام عن المنافقين ووصفهم.

فمثلا في آل عمران لما تحدث عن أحد، لم يكتف بتعزية المسلمين، والكلام عن الهزيمة وسببها، بل تطرق أيضًا إلى فئة المنافقين:

"وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون، الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين".

وجاء أيضًا في الفتح: " بل ظننتم أن لن ينقلبَ الرسولُ والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزُين ذلك في قلوبِكم وظننتم ظن السَّوء وكنتم قومًا بورا ".

وفي بدر في وسط الفرح بالنصر للمؤمنين، يُنبهنا الله عز وجل بأقوال المنافقين: "إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم".

وفي الأحزاب وسط الهول والفزع، والقلوب التي بلغت الحناجر من الخوف؛ يأتي النصر من الله سبحانه وتعالى، ومعه أيضًا بيان حال المنافقين في هذه الغزوة:

"وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا . وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إنَّ بيوتَنا عَورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا".

والكثير من الآيات التي تبين حال المنافقين بشكل عام كما في المائدة والنساء ومحمد والتوبة والمنافقون.

فالقرآن يا كرام دقيق جدا في التعامل مع قضية المنافقين، فتارةً يفضح سرائرهم، وتارة يُخرج أضغانهم، وتارة يُظهر قبحهم، وتارة يكشف نواياهم، والعجيب أنَّ هذه الأمور تأتي في وسط غزو وقتال، كأنَّ الله عز وجل يريد منَّا أن تكون حربنا ضد الكافرين شاملة، قتال لأهل الكفر، وتمحيص وتطهير لصفوف المسلمين.

فعلينا أن ننتبه إلى حال الناس وأقوالهم في وسط هذه الأحداث، ودعكم من الذي يقول لا تنشغلوا عن القضية الأساسية، نعم لن ننشغل عن القضية الأساسية، ولن ننشغل أيضا عن منهج القرآن في إظهار المنافقين الذين هم من بني جلدتنا، لأنَّ الأحداث لن تتوقف على هذا الحدث، ووقتها سنعلم جيدا مَن في الصف ومن خارجه، وعلى أساسه سيُبنى عليه الكثير من الأشياء، وكما تعلمون أنَّه "ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب".

" وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين"

فتأملوا جيدا بارك الله فيكم.

محمود الرفاعي