وفعلا فعلا الرضا والقناعة بما قسم الله لك وبالرزق الذي كتبه الله لك واليقين أن رزقك سوف يأتيك حتى لو هربت منه نعمة عظيمة لا يعرفها إلا من جربها والمحروم منها حرم راحة البال

قال الشافعي

إذا ما كنت ذا قلب قنوع
فأنت ومال الدنيا سواءُ

كل عام وأنتم بخير وتقبل الله طاعاتكم

وديلي سلامي 💛

مر النبي ﷺ برجل يقول : يا ذا الجلال والإكرام

قال: "قد استجيب لك فسل"


مسند الإمام أحمد

رحم الله الأخت هناء الماضي ، وغفر لها ورفع درجتها في عليين .
كانت الأخت هناء- رحمها الله- من أنشط الأخوات في دعوة وتوجيه الفتيات، ونشر الوعي بينهن.
ولها مقالات مفيدة في نقد الخطاب النسوي، وكذلك مقالات في نقد الخطاب الذكوري .
كانت رحمها الله تتميز بالوعي والفهم ومعرفة تفاصيل كثيرة من المظاهر الفكرية لدى النساء .
وتحمل هما كبيرا في نصرة الحق والدفاع عنه.
رحمها الله وغفر لها وأسكنها فسيح جناته .

وهذه روابط القنوات التي كانت تشرف عليها :



https://www.tg-me.com/Hanaa577

https://www.tg-me.com/al3elmyat
http://www.hanaaarticles.com/

أعاني من فرط التفكير، أشعر بأني لا أستطيع إيقاف دماغي، أو إبطاء إيقاعه.. كأني قاطره، قاطره تُسرع على سكة حديدية متهالكة، ولا يمكنها التوقف.

مهند

نعالج العيش أطوارا تقلبهُ
فيه أفانينُ تطوى عن أفانينِ

باليسر والعسر والأحداث معرضةٌ
لابد من شدة فيها ومن لينِ

حتى تكل وتلقى في تطردها
أطباق ملهى بها حيرانَ مفتونِ

ولو تخفض لم ينقض تخفضهُ
مكتوبَ رزق ما عاشَ مضمونِ

فما امرءٌ لم يضع دينا ولا حسبا
بفضل مالا وقى عرضا بمغبونِ

كم من فقير غني النفس تعرفهُ
ومن غني فقير النفس مسكينِ

عروة بن أذينة الكناني تابعي جليل وهو شيخ الإمام مالك رحمهم الله جميعا

أشعر بالثقل على كتفيك

كم دعاك إلى بابه فما أجبت ولا لبيت، كم استدعاك إلى جنابه فقعدت وأبيت، كم عرضت عليك واجباته فتكاسلت وتوانيت، وزجرت عن منهياته فما انزجرت وتماديت، كم سمعت داعي الحق فتصاممت، وكم رأيت آياته في الخلق فتعاميت، فيا من جسده حي وقلبه ميت، يا ليتك أجبت منادي الهدى حين ناداك يا ليت

مجموع رسائل ابن رجب الحنبلي

مبكية

لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه
لا يؤلم الجرح إلا من به ألمُ

…

أبيات جميلة جدا 😂

وَمُسّا تُرابًا كَانَ قَد مَسَّ جِلدَها
وَبيتا وَظِلاَ حَيثُ باتَت وَظَلَّتِ

وَلا تَيأَسا أَن يَمحُوَ اللهُ عَنكُما
ذُنوبًا إِذا صَلَّيتُما حَيثُ صَلَّتِ

وما كنت أَدري قَبلَ عَزَّةَ ما البُكا
وَلا مُوجِعاتِ القَلبِ حَتَّى تَوَلَّتِ

كثير عزة