Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سنسمع صدى صوتها في الوعد النبوي الثابت الذي سيتحقق يوماً ما بلا شك:
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال:
(لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر : يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله)
أخرجه الإمام مسلم في صحيحه وأخرجه البخاري بمعناه.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال:
(لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر : يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله)
أخرجه الإمام مسلم في صحيحه وأخرجه البخاري بمعناه.
Forwarded from المَقدسيّة.
انا لله وانا اليه راجعون، أصيب اخي في المواجهات وهو الآن في العناية المركزة، اللهم اشفه شفاءً لا يغادر سقما، اللهم امسح عليه بيمينك الشافية، اللهم عليك باليهود المعتدين اللهم شتت شملهم اللهم اخسف بهم الارض واجعل دعاءنا نارًا ووبالا عليهم!
قال قتادة في قوله عز وجل: {وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي}
قال: إِلَى الشام، كان مهاجره.
📚 فضائل الشام، لابن رجب ١٢٧
قال: إِلَى الشام، كان مهاجره.
📚 فضائل الشام، لابن رجب ١٢٧
قال النووي: "ومذهب مالك وأبي حنيفة والشافعي وأحمد وجماهير السلف والخلف، أن قضاء رمضان في حق من أفطر بعذر، كحيض وسفر يجب على التراخي، ولا يشترط المبادرة به أول الإمكان". انتهى.
وهذا يعني جواز صوم الست من شوال قبل قضاء أيام من أفطر في رمضان
وهذا يعني جواز صوم الست من شوال قبل قضاء أيام من أفطر في رمضان
Forwarded from 📜 مَعَ العِـلْم 📜
﴿قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَآ إِلَّآ إِحْدَى ٱلْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ ٱللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِۦٓ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوٓا۟ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ﴾
أي: هل تنتظرون بنا إلا إحدى أمرين: إما الظفر والنصر، وإما الموت في سبيل الله، وكل واحد من الخصلتين حسن. ﴿بِعَذابٍ مِن عِندِهِ﴾: المصائب وما ينزل من السماء، أو عذاب الآخرة. ﴿أَو بِأَيدينا﴾ يعني: القتل. ﴿فَتَرَبَّصُوا﴾: تهديد.
[تفسير ابن جزي ١/٣٤٠]
https://www.tg-me.com/mh_aa876
أي: هل تنتظرون بنا إلا إحدى أمرين: إما الظفر والنصر، وإما الموت في سبيل الله، وكل واحد من الخصلتين حسن. ﴿بِعَذابٍ مِن عِندِهِ﴾: المصائب وما ينزل من السماء، أو عذاب الآخرة. ﴿أَو بِأَيدينا﴾ يعني: القتل. ﴿فَتَرَبَّصُوا﴾: تهديد.
[تفسير ابن جزي ١/٣٤٠]
https://www.tg-me.com/mh_aa876
Telegram
📜 مَعَ العِـلْم 📜
"سِيرُوا إلى اللهِ عُرُجاً ومَكَاسِير، ولا تَنْتَظِرُوا الصّـِحَّة، فَإِنَّ انتظارَ الصّـِحَّة بَطَالَةٌ".