Telegram Web Link
هاد الفطور كان واحد من الأجمل في حياتي
سواء من ناحية الأشخاص يلي فطرت معهم، الجو، الإطلالة، الذكريات يلي جمعها اللقاء من أصدقاء الجامعة بعد أربعة سنين دراسة معا وختامها بهاد الفطور الحلو

اللهم الجنة مع الأهل والأحباب
نصيحة للإخوة مع كثرة البرامج العلمية...
اشترك في برنامج واحد وأعطه كل ما عندك... وفوق ما عندك...
فحين يكون المقرر كتابا اقرأ معه كتابين... أو شرحا فانظر معه شرحين... أو محفوظا فاحفظ معه غيره مما يتعلق به...
ولخص واسأل وابحث وراجع وانظر في المراجع...
وهكذا...
ستستفيد أكثر مما لو اشتركت في أكثر من برنامج...
فادرس خطط البرامج هذه واختر ما يلائمك... والتزم به... وقاوم ألم تفويتك البرامج الأخرى... فإنك ستحصل بالتركيز في برنامج واحد ما لن تحصله بتشتيت نفسك...
بل حتى على مستوى الدروس... انتق منها وركز...
وقد كان لأحد أساتذتنا مجموعة كبيرة من الدروس... وكنت أنتقي منها وأعتذر عن الباقي... فكانوا يستغربون تفويتي كذا وكذا...
إلا أنني انتفعت جزما فوق انتفاعهم... وأنجزت ما لم ينجزوه...

أخيرا... تصالح مع قصر عمرك... وأنك ستتجاوز باختيارك بعض العلوم أو بعض المستويات فيها لصالح علوم أخرى... وستكون فيما تجاوزت مقلدا مستفيدا من غيرك...
وإني لأعرف شابا كان مولعا منذ سنوات بتحصيل كل شيء... ويخشى تفويت درس في أي علم من العلوم... وإلى يومنا لا أعرفه بلغ في شيء مبلغ التخصص المؤثر... مع أنه كان مؤهلا لهذا...
تصالح مع قدراتك... ومع قصر عمرك...
وركز...

م/ ماهر أمير
يا غافلا وله في الدهر موعظة
إن كنت سِنةٍ فالدهر يقظانُ

وماشيا مرحا يلهيه موطنه
أبعد حمص تغر المرء أوطانُ ؟ 💔💔
كل علم شرعي فطلب الشارع له إنما يكون [ من ] حيث هو وسيلة إلى التعبد به لله تعالى ، لا من جهة أخرى ; فإن ظهر فيه اعتبار جهة أخرى فبالتبع والقصد الثاني ، لا بالقصد الأول ، والدليل على ذلك أمور أحدها : ما تقدم في المسألة قبل أن كل علم لا يفيد عملا ; فليس في الشرع ما يدل على استحسانه ، ولو كان له غاية أخرى شرعية ; لكان مستحسنا شرعا ، ولو كان مستحسنا شرعا ; لبحث عنه الأولون من الصحابة ، والتابعين ، [ ص: 74 ] وذلك غير موجود ، فما يلزم عنه كذلك . والثاني : أن الشرع إنما جاء بالتعبد ، وهو المقصود من بعثة الأنبياء عليهم السلام كقوله تعالى : يا أيها الناس اتقوا ربكم [ النساء : 1 ]
الشيخ حمد السيد
ومثله سائر المواضع التي نص فيها على كلمة التوحيد ، لا بد أن أعقبت بطلب التعبد لله وحده ، أو جعل مقدمة لها ، بل أدلة التوحيد هكذا جرى مساق القرآن فيها ألا تذكر إلا كذلك ، وهو واضح في أن التعبد لله هو المقصود من العلم ، والآيات في هذا المعنى لا تحصى . والثالث : ما جاء من الأدلة الدالة على أن روح العلم هو العمل ، وإلا فالعلم عارية ، وغير منتفع به ، فقد قال الله تعالى : إنما يخشى الله من عباده العلماء [ فاطر : 28 ] . وقال : وإنه لذو علم لما علمناه [ يوسف : 68 ] . قال قتادة : يعني لذو عمل بما علمناه . [ ص: 76 ] وقال تعالى : من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة . . . إلى أن قال : قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون الآية [ الزمر : 9 ] ، وقال تعالى : أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب [ البقرة : 44 ] .
الشيخ أحمد في محاضرته نقلا عن الشاطبي
ونقول ﷽ مع عودة أريكة وكتاب :) 🌞
في البداية استلمت القناة بهدف نشر مقتطفات من أي كتاب أقرأه أو محاضرة أسمعها ، وكان الهدف صراحةً أن يكون العمل والنشر في القناة مرتبا ومُمنهج إلى حد ما، وبدأت بسلسلة التذكير بالموت واستمريت فيها قرابة الثلاث أشهر أو أكثر أو كما تسمى "القيامة الصغرى" ثم عرجت على موضوع عقدي آخر وهو "العقيدة في الله" ولم يكتمل حتى الآن ولكنه في آخر مراحله، مع بعض التجاوزات في نشر المواقف والذكريات الشخصية الخاصة فيَّ لأني أشعر بأريحية أكثر من أريحيتي في حساب الانستا، وأكيد هذا التصور العام للمحتوى وقد يحدث أن أخرج عنه في بعض الحالات سواء من باب المزح أو الجد
وَسْم.
١٤- محبة الله جاء في الكتاب والسنة أن الله تعالى يحب أفعالا معينة كم يحب كلاما معينا ويحب بعض خلقه الذين اتصفوا بصفات خاصة بينهم. وما أخربنا بذلك إلا لكي نبادر إلى الاتصاف بما يحبه الله من الأخلاق، والقيام بالأعمال التي يحبها الله، والإكثار من ذكر الكلام…
17- رؤية الله سبحانه

ولا يرى الله في الدنيا قط، وقد طمع موسى عليه السلام في رؤية الله فأخبره ربه أنه لن يراه في الدنيا، ولا يستطيع ذلك بل الجبل القوي الصلد لا يطيق ذلك، ( ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا)

وقد اختلف العلماء في رؤية الرسول صلى الله عليه وسلم ربه حين عرج به إلى السماء، والصحيح أنه لم ير ربه في المعراج، وقد صح عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت :(من حدثكم أن محمدا رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية)

هذا في الدنيا أما في الآخرة فالأمر مختلف، فإن العباد يخلقون خلقا جديدا، ألا ترى أن الشمس تدنو من رؤوس الناس في يوم القيامة حتى لا يكون بينها وبينهم إلا ميل واحد، ومع ذلك فلا يذوبون ولا ينصهرون! ألا ترى أن الناس بعد البعث والنشور غير قابلين للموت، بل يدخل الكفار النار كلما نضجت جلودهم بدلهم الله جلودا غيرها ليذوقوا العذاب، أما الموت فلا.

نعم في يوم القيامة يطيق المؤمنون رؤية ربهم، بل إن أعظم نعيم يعطاه العباد في الجنة هو النظر إلى ربهم العظيم سبحانه

هذا النعيم يحرمه الكفار ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون) أما الذين اصطفاهم الله وحسن وجوههم فلا يحجبون ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) هؤلاء هم الأبرار (إن الأبرار لفي نعيم على الأرائك ينظرون) وهذا النظر إلى وجه الله الكريم هو الزيادة التي وعد بها المؤمنون (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة) وهو المزيد المذكور في هذه الأية (لهم ما يشاؤون فيها ولدينا مزيد)

وقد جاءت الأحاديث المتواترة مصرحة بذلك غاية التصريح ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن ناسا قالوا: يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر؟) قالوا: لا يا رسول الله، قال : (هل تضارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب؟) قالوا: لا، قال :(فإنكم ترونه كذلك)


والأحاديث الصحيحة المتواترة في هذا المعنى كثيرة
قرأت الورد ؟
Anonymous Poll
48%
نعم
52%
لا
ياخي صار لي فترة قاطع زبطوني واقرؤوا الورد 🌞
يا ساكن القاع أدرك ساكن الأجمِ
"لا تقل واحبيبتاه....قل واإسلاماه"
2024/09/30 14:19:11
Back to Top
HTML Embed Code: