إذا قُلْتُ يَومًا بأنِّي أُحبُّكْ فلا تَسمَعيني فَحُبِّي كَلامْ وحُبي إليكِ بَقايا انتِقامْ لأنِّي جَريحْ .. سأشتاقُ يَومًا لكي أستَريحْ وأرغَبُ يَومًا أرُدُّ اعتِباري وأُطفئُ ناري فَأقتُلُ فيكِ العُيونَ البريئةْ فَلا تَعشَقيني لأنِّي الخَطيئةْ
-عبدالعزيز جويدة
-عبدالعزيز جويدة
تعلمت كيف اكتم غضبي منذ مدة طويلة احببت الأمر في البداية ردة الفعل الهادئة الاعصاب الباردة عدم التفكير في اصلاح الأمور التي افسدها الغضب كانت النتيجة رائعة ثم بدأ التعب المؤجل والغضب المكتوم يضهر شيئآ ف شيئآ في الاوقات الخطأ والاماكن الخطأ أردت استعادة غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته منعني من ذالك وها انا الأن أحيا بين الخوف من غضبي والتعب من الهدوء أكتم ويفيض الأمر من ملامحي أريد أن اغضب لكني متعب على تقديم أي ردة فعل تجاه اي شيء أريد أن أهدأ لكن الغضب المكتوم يأكلني من الداخل دون توقف أو رحمة… لماذا حصل ذالك؟
وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟
وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟
بارعونَ بمواساةِ غيرنا ، محرومون مِن المواسَاة ، " نحنُ نُعطي ما نفتقِدهُ دائمًا ."
“الهزائم دائمة ومستمرة على طول الطريق بطولتي الوحيدة كانت في التجاوز“