Telegram Web Link
اشعر بإختناق شديد
الاكسجين يكاد لا يصل الي رئتي
تعبت من تلك الحياه ومن فيها ومن عليها
ضاقت بي نفسي جدا
لا الاهل ولا الصديق ولا الاخ يشعر ...
حياه مليئه بالالم ....انتظر الاجل لعل القادم بعده اجمل...من واقع مؤلم مرير
نحيا حياه لا تناسب اغلبنا
لاتناسب مشاعرنا ولا عواطفنا ..نعمل اعمال لا تناسبنا ولا تناسب قدراتنا الذاتيه....
لا احد يعلم ما بنا الا خالقنا
نبتسم فيظن من يرانا اننا بقمه السعاده ...والحزن دفين بداخلنا يؤلمنا
نكتفي بكتابه بعض الحروف والكلمات التي تعبر عما بنا او نقتبس ما يشابه ارواحنا....
تعبت ...تعبت ...
تعبت
الي كل من يقرأ كلماتي وحروفي
اشهد الله انها خرجت من قلب صادق ومن مشاعر حقيقيه...
بدأت بالكتابة لكم لاعرف هل انا فقط من يعاني تلك الأحزان
ام هناك غيري كثيرون ...
ﻭﻛﺄﻧﻚ ﻟﻌﻨﺔ ﺭﻣﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺸﻌﻮﺫ ﺑﺎﺭﻉ
يوم ممل خالي من كل طقوس الحياة "
ايام قبيحة كوجية بعض الناس "
- ظننتها عابرة ، لكنها ظلت في داخلي إلى الأبد .
ليس عليك أن تحاول في كل مره من أجل الشيء نفسه، الإفلات حل أيضاً.
إذا قُلْتُ يَومًا بأنِّي أُحبُّكْ فلا تَسمَعيني فَحُبِّي كَلامْ وحُبي إليكِ بَقايا انتِقامْ لأنِّي جَريحْ .. سأشتاقُ يَومًا لكي أستَريحْ وأرغَبُ يَومًا أرُدُّ اعتِباري وأُطفئُ ناري فَأقتُلُ فيكِ العُيونَ البريئةْ فَلا تَعشَقيني لأنِّي الخَطيئةْ

-عبدالعزيز جويدة
" صبراً، سنُزهِر وسيعرفونَ مَن نحن " !
‏"إنك في قلبي أكثر ممّا أُبديه، وأعظم ممّا يبدو علي."
تعلمت كيف اكتم غضبي منذ مدة طويلة احببت الأمر في البداية ردة الفعل الهادئة الاعصاب الباردة عدم التفكير في اصلاح الأمور التي افسدها الغضب كانت النتيجة رائعة ثم بدأ التعب المؤجل والغضب المكتوم يضهر شيئآ ف شيئآ في الاوقات الخطأ والاماكن الخطأ أردت استعادة غضبي القديم لكن خوفي من مواجهته منعني من ذالك وها انا الأن أحيا بين الخوف من غضبي والتعب من الهدوء أكتم ويفيض الأمر من ملامحي أريد أن اغضب لكني متعب على تقديم أي ردة فعل تجاه اي شيء أريد أن أهدأ لكن الغضب المكتوم يأكلني من الداخل دون توقف أو رحمة… لماذا حصل ذالك؟

وتمضي الحياة بين غضب مستمر وبرود لا يطفئ شيء اتناسى مرة وأأسي مره واسخر مرة واقول انا سبب هذا الخطأ كان هذا البركان ذات يوم جمره صغيره ومره اقول كان مقدرآ منذ البداية أن اولد في فوهه البركان ومره اقول لنفسي دعه ينفجر ما الشيء الرائع في حياتك لكي تخاف احتراقه ؟
‏أتجاوزك من دون أن تتطلب مني هذه الخطوة بسالة، أتجاوز بعاطفة باردة مهترئة وهذا أقصى شيء قد أمنحك إياه•
‏وعانقتُ
كل الحائرينَ
مواسياً
وقلبي هُنا
بين الحنايا مُمزّق .
‏"أحسنوا الظن بأقداركم، فإنها تأتي محمّلة بظنونكم."
بارعونَ بمواساةِ غيرنا ، محرومون مِن المواسَاة ، " نحنُ نُعطي ما نفتقِدهُ دائمًا ."
‏لا بأس بأخذ غفوَة ..
لكن لا تَنسى أن لديك طريق تُريد أن تُكمله .
لن أحاول مرة أخرى، ويسعدني أن نيأس معاً .
" صبراً، سنُزهِر وسيعرفونَ مَن نحن " !
“الهزائم دائمة ومستمرة على طول الطريق بطولتي الوحيدة كانت في التجاوز“
2024/09/29 02:26:14
Back to Top
HTML Embed Code: