Telegram Web Link
-هل تعرف الألم، و القوة، التي تحتاجها حتى تصل إلى مرحلة لايمكن معها لشيء أن يشعرك بخيبة الأمل.
ان ضاق صدرك للحياة فانني
اهديت صدري لروحك موطنا
ما كلُ ماضٍ لا نودُّ رجوعهُ
‏لكنما، لا يُستعادُ فواتُ
أو كلُ أطلالٍ، يهونُ بناؤُها
‏لكنما، لا يستقيمُ رُفاتُ
أو كلُ نفسٍ نستطيعُ فراقها
‏ففراقُ من سكنَ الفؤادَ، مماتُ
فإذا صمتنا، والحبيبُ مهاجرٌ
‏بعضُ الشعورِ تخونهُ الكلماتُ
فالصمتُ لا يعني الرضا، لكننا
‏موتى، فهل يتحدثُ الأمواتُ؟
- معاذ الجهني.
عيناك اقتباس من وحي بغداد
‏عيناك مِحرابٌ للقُبل..
‏لم يكن أمر مهمًا إطمئن،
كنت أقولها بصوت طبيعي
جدًا بينما ينتابني شعور بالبكاء..
كان فارق العمر بيننا
موسيقى وأُغنيات..
يقولون أمجنونُ الهوى أنت
وأقول هل الهوى للعقل يعودُ
ما الهوى سوى فطرةُ كل قلبٍ
وكل قلبٍ على العقل يسودُ..
لم تكن جميلة تمامًا،
لكنها كانت مثل الفن
لا ينبغي أن يكون
جميلاً على الدوام
ولكن يجب أن يجعلك تشعر بشيء
فلا النفسُ يُسليها البُعاد فتنثني
ولاهي عمّا لا تنالُ تطِيبُ..
في الليل حين انام على السرير
اتكاثر وأصبح قبيلة كاملة.
أطفال يخرجون من جسدي
وشباب يمزحون في ما بينهم
ورجال يتحدثون عن أوضاع البلاد ونساء يرقصن على اغنيه قديمه
لكن إلا إنتي ..
لا أعرف لماذا بقيتي هنآك
ولم تخرجي معهم.
نجحت في سطحيتي مع الجميع
بإستثنائك إخترتك
للتتعمق في داخلي.
شيئان في الدنيا يستحقان المُنازعات الكبيرة.. وطنٌ حنون، و امرأةً رائعة.
وحين نظرتُ إليه مرةً أخرى وأنا خالٍ من الحب، قلت في نفسي: ماهو ذلك الشيء الذي كان به يا تُرى حتى ركضت كل تلك المسافات لأصل ؟
لأول مره أشعر بأن الطريق إليك بات منقطعاً،لأول مره أشعر بأنك لا تخُصني.
والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت 
إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي 
ولا خلوتُ إلى قوم أحدّثهــم 
إلا وأنت حديثي بين جلاســي 
ولا ذكرتك محزوناً و لا فَرِحا 
إلا وأنت بقلبي بين وسواســـي 
ولا هممت بشرب الماء من عطش 
إلا رَأَيْتُ خيالاً منك في الكـــأس 
ولو قدرتُ على الإتيان جئتـُكم 
سعياً على الوجه أو مشياً على الرأس 
ويا فتى الحيّ إن غّنيت لي طربا
فغّنـني وأسفا من قلبك القاســـي 
ما لي وللناس كم يلحونني سفها
ديني لنفسي ودين الناس للنـــاس
بعيدًا في الغيوم، أمطارٌ لم تهطل بعد،
‏وبحيرات ستُنشأ لاحقًا، ووجبة لنبتةٍ مشردة، ومخزونٌ من الدموع لم يبكيه أحدٌ بعد!
لم أكن شاعرًا، هي التي نفخت في جسد محبرتي روح القصيدة.
‏"يا بوحَ النوارسِ،
‏حين يُوجِعها الحنينُ إلى البحار."
يعزُّ عليَّ أن أصُدَّ بقلبي، لأنني أعرفُ جديّتي إذا فعلت.
تهوّر، لا يوجد متعة في الأفعال المطمئنة
2024/09/29 20:30:43
Back to Top
HTML Embed Code: