تلك الملامح الهادئة،
التي اُغرمت بها هي الأكثر
انكسارًا، والأشد ضوضاءًا،
تلك الملائكية الغاوية المليئة
بـ التفاصيل والحكايات
هي الأكثر تبعثرًا من بعد قلبي
التي اُغرمت بها هي الأكثر
انكسارًا، والأشد ضوضاءًا،
تلك الملائكية الغاوية المليئة
بـ التفاصيل والحكايات
هي الأكثر تبعثرًا من بعد قلبي
آمل أن تأتي الأيام المزهرة واللطيفة التي تجعلني أقول ما قاله فاروق جويدة: "وغفرتُ للأيام كل خطيئةٍ وغفرتُ للدنيا وسامحت البشر."
قصص الهوى قد أفسدتك.. فكلها
غيبوبةُ.. وخُرافةٌ.. وخَيَالُ
الحب ليس روايةً شرقيةً
بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ
لكنه الإبحار دون سفينةٍ
وشعورنا ان الوصول محال.
غيبوبةُ.. وخُرافةٌ.. وخَيَالُ
الحب ليس روايةً شرقيةً
بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ
لكنه الإبحار دون سفينةٍ
وشعورنا ان الوصول محال.
إنها فقط إحدى تلك الليالي، التي يشعر فيها المرء بأنه حتى رموشُ عينيه ثقيلة جدًّا عليه"
"يتبيَّن لك في نهاية المطاف وآخر المساعي، أن لذَّة العيش ما كانت في الوصُول بقدر ما كانت في عيش اللحظة و اختلاسها، و الاستمتاع بما في يديك الآن، موكلاً الغد و المُستقبل إلى ما حملته أقدارك".
"لكن الافتقاد يبقى أمرا لا يُمكن ان نعالجه بالفهم
أو الكلمات الحكيمة الافتقاد سيبقى مؤلمًا"
أو الكلمات الحكيمة الافتقاد سيبقى مؤلمًا"
يعيش القارئ ألف حياة
قبل أن يموت
بينما الذي لا يقرأ
لا يعيش سوى حياةٍ واحدة .
قبل أن يموت
بينما الذي لا يقرأ
لا يعيش سوى حياةٍ واحدة .
بعد ما تعلم ابنك مكارم الأخلاق علمّه الإحساس، علمّه أن يحترم وجع غيره وإن لم يحسه وأن الشماتة أياً كانت فهي انعكاس للدناءة وللسفالة.
"لكنّ الافتقاد يبقى أمرًا لا يُمكن أن نُعالجه بالفهم
أو الكلمات الحكيمة، الافتقاد سيبقى مؤلمًا"
أو الكلمات الحكيمة، الافتقاد سيبقى مؤلمًا"
"القوَّة التي يكتشفها المرء في نفسه حين يتخلى بوعيه الكامل عن أحب الأشياء إليه ولا ينكسر، هذه القوَّة التي عظمتها تخيفه وتطمئنه في آنٍ واحد".
”أحبها حبّ أهلِ القدسِ، قدسهمُ
في البعدِ، أكثر مما كنتُ عن كثَبِ
ولم أرَ مثلها في الأرضِ قاطبةً
لو أنّها لم تكن أنثى، لقلتُ نبي
لها فمٌ، لم يلد لغواً ولا خطأً
كأنهُ الشعرُ، مما فيهِ من ادَبِ
وراحةٌ، لم تلامس من بهِ تعبٌ
إلا وأصبحَ، محمياً من التعبِ
وعينُ من فضةٍ، تجري مدامعها
كالماءِ فوقَ جُنيهاتٍ من الذهبِ”
- معاذ الجهني.
في البعدِ، أكثر مما كنتُ عن كثَبِ
ولم أرَ مثلها في الأرضِ قاطبةً
لو أنّها لم تكن أنثى، لقلتُ نبي
لها فمٌ، لم يلد لغواً ولا خطأً
كأنهُ الشعرُ، مما فيهِ من ادَبِ
وراحةٌ، لم تلامس من بهِ تعبٌ
إلا وأصبحَ، محمياً من التعبِ
وعينُ من فضةٍ، تجري مدامعها
كالماءِ فوقَ جُنيهاتٍ من الذهبِ”
- معاذ الجهني.
يقول وداعاً بسهولة، وكأنها كلمة أخرى غير تلك الحادة التي ترافق الألم وتنجبه، يقول وداعاً ويذهب ليكمل ليلته، ربما يضحك بعدها بثوان، وربما يلهو، وربما ينام ليصطاد أحلامه غير مهتم فعلاً بالكوابيس التي تحيق بالذي ودعه.
"لكنني لم أعد الإنسان الذي كنت عليه لأن كياناً غريباً قد نضج في داخلي"
نفسيتي بقَت مُستعدة للغياب وللبُعد والإنقطاع والكره وخسارة كُل حاجة بدون نَدم