Telegram Web Link
تضيقُ عليّ الأرْضُ خوفَ فِراقِكُم
وأيُّ مكانٍ لا يضيقُ بخائفِ

وما أسفي إلّا على القربِ منكمُ
وَلَستُ على شيءٍ سِواهُ بآسِفِ
‏أحبُكِ جداً
‏وأعرفُ منذُ البداية بأني سأفشل
‏وأني خلال فصُول الرواية سأقتل
‏ويحُمل رأسي إليكِ
‏وأني سأبقى ثلاثين يوماً
‏مُسجى كطفلٍ على رُكبتيكِ
‏وأفرح جداً بروعة تلك النهاية وأبقى أحبُكِ
ان تطفو، ان تضيع
ان لا تشعر بالأرض
ولا تلامس السماء، معلق عائم
بين الشيء واللاشيء
تبحث عن العدم
ولا تحس بالوجود
محاط باللامنطقيه خالٍ من المعنى
‏”أحياناً تتمنى أن لا تفهم ، أن لا تلاحظ بدقة ، أن تدع الأمور تجري بثقوبها ، تبقى ساكناً دون أن تُحدث رد فعل؛ غالباً الجهل يمتصّ الضرر.”
‏اترك مشاعري الثائرة تلهو كثيرًا، تحاول سحبي بعيدًا عن مكاني كأمٍ وأطفالها
‏أراقبها بحذر خوفًا من أن تسقط إحداها أو تضيع، ثم عندما ينتهي اليوم أضعها في السرير، و أنام واقفًا في حال إستيقظت فجأة جائعة.
‏لا أحد سيعرف إلى أيّ مدى أنت تتعب فظاهرك مُنظّم ، وتفاصيلك الهادئة لا تشيرُ بمقدار التعب الذي تضمره ، ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد •
فلَيتَكَ لوْ بَقيتَ لضُعْفِ حالي
وكانَ الناسُ كلهمُ فداكا
يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني
أفتشُ في مكانكَ لا أراكا
وَلم أرَ في سِوَاكَ وَلا أرَاهُ
شمائلكَ المليحةَأو حلاكا..
أميل للأشخاص الذين يبذلون جهداً إضافيًا في العلاقات حتى لا تنتهي بطريقة مؤسفة.
دعنا لا ننقطع ابداً، فأنا لا أمانع بأن ترسل لي أُغنية او قصيدة أحببتها في الخامسة فجراً بحجة إنها بالخطأ، لا أمانع ابداً.
استمتع بأشيائك المفضلة مهما كانت تافهة لغيرك، انت لست مجبر ان تشرح ما تحب.
”إنكِ كثيفة إلى حدّ أن الواحد، يتلاشى أمامك عن طيب خاطر”
لقد كان البحر والسماء في آن واحد، لا أعلم كيف كنت أُحلق وأنا اغرق..
تساؤلات : لو لم تكن تلك الأشياء لنا لماذا يَلتقي طريقنا بطريقها ؟
”الحب ليس القيام بأشياء خارقة للعادة، بطولية، إنما ممارسة الأشياء العادية بحنان”
‏"بعيدٌ أنت أبعدُ ما تكون
كشيءٍ لاتُحيط به العيون
قريبٌ أنت أقربُ من فؤادي
يقينٌ لا تُخالطهُ الظنون
أعيشُ تناقضًا عقلي وقلبي
فكيف العيشُ بينهما يكون
فليتك رغم ما ألقاهُ تدري
بأنك رغم ذلك لا تهون.."
‏عيد بائس من كل شي ، كئيب ، حزين ، لافرحه له.
صدقنِي لا ينسى المرَء كم عدد الصفعات التِي تلقَاها قلبه..
في قلبِ العتمة تشقّ الجذورُ ..
طريقها لا أنيسَ لها، سوى الرغبة !
انا الان أرجوكِ بشدة
بأسمُ الرب وملائكتهُ
وبأسمكِ ..
توقفي عن الضهورَ في كل مكانٍ
أمام البابُ الخارجي ، فوقَ النافذة
على مائدةِ الطعام .. أنت في جميعِ الأماكن
تستمرين بملاحَقتي
كفكرة واحدة عالقة في رأسِ رجلٌ مجنون
توقفي عن المشي ورائي في كُل شارع
أتعَبني الألتفات الى الوراءِ
وأنهكتني محاولاتي الفاشلة
من أجلِ لمسكِ
ولشرحَ وجودكِ للعالم
لكنني رغمَ كل هذهِ الغرابة
وتلكَ الأمور الغير منطقية
انا على يقين تام
بأنكِ أنتِ هُنا في كُل الاشياء .
- صآحب
ذاتُ التساؤل الذي يدور في ذهنِ ورقةٍ ذابلة، سقطَت في مجرى النهر : والآن، إلى أين ؟
2024/09/30 22:24:56
Back to Top
HTML Embed Code: