Telegram Web Link
‏لقد طردني الظلامُ من مقاطعاته ، لأنني أشعُّ عندما أفكرُ فيك .
‏تسحقني فكرة أنكِ لستِ نائمة
الأن بجواري
مع أننا نسكن معاً في نفس الكوكب
و نتقاسم كل ليلةٍ
رغيف الحلم نفسه .
‏ ‏

عيؤن تحلم وقلب يتمنى ، و ﺎللہ کريم

سلام على عيون تضحك ولو ارتكب الحزن مجزره ..!
گفى بـ الله سندآ وگفى بـ الله هادياً وگفى به معطياً ۆگفى بـ الله عن گل شئ
‏علمتني الحياة ... ٲن ما نتركه بالمنطق ، لا يُفترض ٲن نعود اليه بالعاطفة ..
‏"باردًا وساكنًا مثل حَجَر ضريح."
ليلة أمس
شعرت بك مجددًا أثناء نومي
محادثة يذكر فيها أسمك عرضًا
مثل العادة؛ ظهورك في أحلامي هامشي؛
خطاب بين يدي أحاول جاهدة أن أقرأه
قبل أن أستيقظ
فنجان قهوة بأثر فمك
وكتاب نصف مقروء
على طاولة أعرف أنك كنت عليها
منذ دقائق مضت،
حيث أسير في الشارع
وأكاد أقسم أني لمحتك
ثم أنظر ثانية لأدرك أنه لم يكن
أنت بالأساس.
"يثقلني الآخرون، وأَنا أَريد
أن أمضي هكذا بخفة."
‏لا أحتاجُ لقارئ طالع
أعرفُ كفّي جيدًا
لا تصلحُ لغيرِ التلويح.
حتى الطير لها أوطان تعود إليها،
وأنا ما زلت أطير.
‏”أبحثُ عنك،
بالطريقة نفسها التي تعلمت بِها
‏أن أنظر في الإتجاهين
‏عندما أعبر الطريق
‏بتوتر وحذر
‏مُهيئة نفسي لشيء أعرف أنّه
‏قد يكسرني..
‏أحبّبتك،
‏بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحُبّ
‏قبل أنّ أتعلم كبح مشاعري
‏عندما كُنت أعتقد أنّ الجميع يحبّون مثلي
‏بعيون مُغلقة
‏وقلوب مَفتوحة باتساع.”
أشفق على الفتاة حين تسوء سمعتها فهي لا تستطيع تربية لحيتها لتمحو تلك الصورة
‏أكره ذلك الحُب الذي لأجله قدمت الكثير من
التنازلات فقط لكي أُبقيه حياً وأحفظهُ من الهلاك ، ثم أكتشف أنهُ لا يستحق ما فعلته !
احيانًا أتمنى وضع لوحة إرشادية فوق بعض البشر مكتوب فيها "أنتبه بعض العلاقات مضرة بالصحة" :
‏منطقياً :

‏لا شيء في العالم قابل للأستمرارية ، كل الوعود التي تُعطى مجرد مشاعر مؤقته لحظية فقط.
والآن ..
لا أحد هنا إلا سواك ،،
يرافق سهري ، ضجري ، فرحي وحزني
ومن حسن الحظ انك تعشق طقوس مزاجي المتأرجح التي غالباً لا احد يتقبلها .
‏شعرت برغبة البكاء عندما أخبرني أحدهم أنه معجب بصلابتي.. هو لا يعلم أني فضلت السلام بدلاً من المكافحة، و أن روحي تبكي من الوحدة.
وها أنا ألقيت نفسي وحيداً فجأة. شعرت بالرهبة، صارت الحياة لا تُطاق، لقد انشطرت حياتي شطرين، الماضي من جهة مقترناً بكل ما من أجله حييت، ومن جهة ثانية المجهول الذي لا أتبيّن في سرابه خفقة قلب واحدة، أستعيضُ بها عن الغائبين ! لم يبقى ثمة ما أحيا من أجله، هذا هو الواقع. علاقات جديدة؟ مُجرد التفكير في هذا يثير الهلع في نفسي. هكذا شعرت للمرة الأولى أنني لا أملكُ ما يحل محلها وإنني ما أحببتُ سواها في هذه الدنيا، وأن حباً جديداً ليس غير وارد فحسب، بل لا ينبغي له أن يرد".
‏لاتغادرني دائماً إذهب إلي،فلستُ أرى قلبي لغيركَ يصلحُ.
2024/10/02 10:29:30
Back to Top
HTML Embed Code: