قيام الليل مفتاح البداية ..
هو بداية إصلاح النفس وتهذيبها، هو بداية طمأنينة الروح وأُنسها، هو بداية سلوك طريق الصالحين .
ومن أعتنىٰ به -أي: قيام الليل- أعانه الله على سائر العبادات -بإذن الله-، فهو كالسياج الذي تحرس به الفرائض وبقية النوافل، والذي تحرس به قلبك من ملهيات الدنيا، ومن خدوش الذنوب التي تعكر صفاء القلب .
جاء في الحديث الذي صححه بعض أهل العلم أن رسول الله ﷺ قال :
«أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ».
هو بداية إصلاح النفس وتهذيبها، هو بداية طمأنينة الروح وأُنسها، هو بداية سلوك طريق الصالحين .
ومن أعتنىٰ به -أي: قيام الليل- أعانه الله على سائر العبادات -بإذن الله-، فهو كالسياج الذي تحرس به الفرائض وبقية النوافل، والذي تحرس به قلبك من ملهيات الدنيا، ومن خدوش الذنوب التي تعكر صفاء القلب .
جاء في الحديث الذي صححه بعض أهل العلم أن رسول الله ﷺ قال :
«أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ».
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .،
راجع منشوراتك ،
تغريداتك، صورك ،
رسائلك ، حديثك ،
سناباتك ، نصائحك ،
نغمة جوالك ، كل شيء ..
ثم تأمل قوله تعالى { إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ }
تدبّر جيداً كلمة : ( وَآثَارَهُمْ ) تجد أن للأعمال أثراً بعد موت صاحبها حسنة كانت أم سيئة
فأثارنا إما حسنات جارية أو سيئات جارية
فاختر لنفسك ما دمت قادرا على الإختيار
راجع منشوراتك ،
تغريداتك، صورك ،
رسائلك ، حديثك ،
سناباتك ، نصائحك ،
نغمة جوالك ، كل شيء ..
ثم تأمل قوله تعالى { إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ }
تدبّر جيداً كلمة : ( وَآثَارَهُمْ ) تجد أن للأعمال أثراً بعد موت صاحبها حسنة كانت أم سيئة
فأثارنا إما حسنات جارية أو سيئات جارية
فاختر لنفسك ما دمت قادرا على الإختيار