Telegram Web Link
لليوم الثالث على التوالي المتظاهرين في غماس محافظة الديوانية يستمرون بالتظاهر بسبب تردي الكهرباء وانقطاع المياه وسوء الخدمات ويطالبون بمحاسبة الفاسدين وإطلاق الرصاص قبل قليل.

https://www.tg-me.com/kitabat
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صبراً عاشوراء
خالد القيسي

عُيون تَدمع ..ورايات سود تُرفع وتَسع.. حين يهل شهر الاحزان
ناس في مشارق الارض ومغاربها متعلقة بحب من ترك ارض المدينة ولم يبايع يزيد سليل الطلقاء بالخلافة ، وتوسد رمال كربلاء ورواها من دمه ودم اصحابه بتضحية قل نظيرها ، فتركوا بصمة بطولة على وجه التاريخ تحكي ما حدث..

لاكمال المقال ⬇️
https://www.kitabat.info/subject.php?id=194843
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السقوط في فخ الوعي المتخلف 
د . خالد عليوي العرداوي

يذكر هاني الفكيكي في مذكراته البعثية ( اوكار الهزيمة) قصة مهمة للغاية، ومختصر القصة: انه في اذار سنة ١٩٦١ عندما قام نظام الحكم العراقي الذي يقوده- آنذاك- عبد الكريم قاسم برفع سعر  البنزين بمقدار عشرة فلوس للغالون الواحد ( الغالون = ٣.٧ لتر)، فحاول البعث استغلال الامر  في إطار صراعه مع قاسم من خلال القيام بالعديد من الاضرابات والمظاهرات والصدامات مع الاجهزة الامنية، وتعطيل حركة النقل العام، واجبار النقابات المهنية على...

لاكمال المقال ⬇️
https://www.kitabat.info/subject.php?id=194871
🕌العتبة الحسينية المقدسة: اتخذنا إجراءات لتقليل الحرارة على الزائرين وتسهيل حركتهم.

https://www.tg-me.com/kitabat
وَأَسْرَعَ فَرَسُكَ شَارِداً إِلَى خِيَامِكَ، قَاصِداً مُحَمْحِماً بَاكِياً، فَلَمَّا رَأَيْنَ النِّسَاءُ جَوَادَكَ مَخْزِيّاً، وَنَظَرْنَ سَرْجَكَ عَلَيهِ مَلْوِيّاً، بَرَزْنَ مِنَ الخُدُورِ، نَاشِرَات الشُّعُورِ عَلى الخُدُودِ، لاطِمَاتُ الوُجُوه سَافِرَات، وبالعَوِيلِ دَاعِيَات، وبَعْدَ العِزِّ مُذَلَّلاَت، وإِلَى مَصْرَعِكَ مُبَادِرَات

https://www.tg-me.com/kitabat
🔴- #البكاء على الحسين(ع) يوجب الجنة #شرط عدم تراكم المعاصي..

💠- رأي سماحة المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني(دام ظله) في صحة الحديث الوارد عن الإمام جعفر الصادق (ع): (#من بكى أو تباكى على الحسين (عليه السلام) وجبت له الجنّة)؟

📌- #الجواب:
🔰- نعم، ورد في أحاديث متعدّدة ــ جملة منها معتبرة ــ الوعد بالجنّة لمن بكى على الحسين (عليه السلام) كما في بعضها مثل ذلك لمن تباكى عليه أو أنشد شعراً فتباكى عليه.
🔰- ولا غرابة في ذلك، إذ الوعد بالجنّة قد ورد في أحاديث الفريقين في شأن جملة من الأعمال.
🔰- ومن المعلوم أنّه لا يراد بذلك أن يشعر المكلّف بالأمان من العقوبة حتّى لو ترك الواجبات وارتكب المحرّمات، وكيف يشعر بذلك مع ما ورد من الوعيد المغلّظ في الآيات بالعقوبة على مثل ذلك، بل المفهوم من هذه النصوص في ضوء ذلك أنّ العمل المفروض يجازى عليه بالجنّة عند وقوعه موقع القبول عنده سبحانه، وتراكم المعاصي قد يمنع من قبوله قبولاً يفضي به إلى الفوز بالجنّة والنجاة من النار.
📌- وبتعبير آخر: إنّ العمل الموعود عليه يمثّل نقطة استحقاق للجنّة، وفاعليّة هذه النقطة تماماً منوطة بأن لا تكون هناك نقاط مقابلة توجب استحقاق النار بارتكاب الأعمال التي أوعد عليها بها.
🔰- وأمّا ثبوت هذه المكانة للبكاء على الحسين (عليه السلام) فلأنّ البكاء يعبّر عن تعلّقات الإنسان وكوامن نفسه تعبيراً عميقاً، لأنّه إنّما يحدث في أثر تنامي مشاعر الحزن وتهيّجها لتؤدّي إلى انفعالٍ نفسيٍّ يهزّ الإنسان، ومن ثمّ فإنّ البكاء على الإمام (عليه السلام) يمثّل الولاء الصادق للنبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الأطهار (عليهم السلام) وللمبادئ التي نادى بها ودعا إليها واستشهد لأجلها، ومن المشهود أنّ حركته (عليه السلام) قد هزّت التاريخ وزلزلت عروش الطغاة ورسّخت القِيَم الإسلامية في قلوب المؤمنين، ولم يحدث ذلك إلّا في أثر التمسّك والتعلّق بذكره نتيجة حثّ أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بمثل هذه الأحاديث.
📌- وأمّا التباكي فليس المراد به إظهار البكاء أمام الآخرين، بل هو بمعنى تكلّف الإنسان البكاء على ما يراه حقيقاً به ولكنّه يواجه لحظة جفاف في قلبه ومشاعره فيتكلّف البكاء عسى أن يستجيب قلبه وتتدفّق مشاعره لنداء عقله، وبهذا المعنى أيضاً ورد الوعد بالجنّة لمن بكى أو تباكى عند ذكر الله سبحانه وتعالى، كما نبّه عليه غير واحد منهم العلّامة المقرّم (قدس سره) في مقتل الإمام الحسين (عليه السلام).

https://www.sistani.org/arabic/qa/0364/
🇮🇶التعليم تنفي توسعة القبول في الدراسات العليا

https://www.tg-me.com/kitabat
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴 بالفيديو |

جموع غفيرة من المعزين يحيون ذكرى إستشهاد قمر الهواشم عند مرقد اخيه ابا عبدالله الحسين (عليه السلام).
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
درسٌ مِن عاشوراء - استذكارٌ واعتبار

( وقد لاحظنا بالأمس القريب كيف أنّ الشعبَ العراقي بجميع أصنافهم رجالاً ونساءً من أولادٍ وآباءٍ وأُمهاتٍ وأخواتٍ استلهم من هذه الثورة - الحسينية - معاني العزّ والكرامة والثبات والصبر ، وتأتّى له دحر الجماعات المسلّحة الضالة ، التي أرادت قهرهم وتحقيرهم وغصب أموالهم ، فاستلهموا من ثورة الإمام الحُسين (عليه السلام ) ما أحرزوا به صلاحهم وصلاح أهاليهم في هذه الحياة ، كما نالوا به الدرجاتِ العُلى عند الله سبحانه )

سماحة السيّد الأُستاذ مُحمّد باقر السيستاني (دامت بركاته) .

تدوين مرتضى على الحلي
🏴أين كان الشيعة يوم عاشوراء؟

#نسمة_وعي

https://www.tg-me.com/kitabat
دُعاءُ يَوْمِ الاحَد⚘

بِسْمِ اللهِ الَّذي لا اَرْجُواِلاّ فَضْلَهُ، وَلا اَخْشى اِلاّ عَدْلَهُ، وَلا اَعْتَمِدُ اِلاّ قَوْلَهُ، وَلا اُمْسِكُ اِلاّ بِحَبْلِهِ، بِكَ اَسْتَجيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ وَتَواتُرِ الْاَحْزانِ وَطَوارِقِ الْحَدَثانِ، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ، وَاِيّاكَ اَسْتَرْشِدُ لِما فيهِ الصَّلاحُ وَالْاِصْلاحُ، وَبِكَ اَسْتَعينُ فيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالْاِنْجاحُ، وَاِيّاكَ اَرْغَبُ فى لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها، وَاَعُوذُ بِكَ يا رَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطينِ، وَاَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطينِ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتي وَصَوْمي، وَاجْعَلْ غَدي وَما بَعْدَهُ اَفْضَلَ مِنْ ساعَتي وَيَوْمي، وَاَعِزَّني فى عَشيرَتي وَقَوْمي، وَاحْفَظْني فى يَقْظَتي وَنَوْمي، فَانْتَ اللهُ خَيْرٌ حافِظاً وَاَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ. اَللّـهُمَّ اِنّي اَبْرَأ اِلَيْكَ فى يَوْمي هذا وَما بَعْدَهُ مِنَ الآحادِ مِنَ الشِّرْكِ وَالْاِلْحادِ، وَاُخْلِصُ لَكَ دُعائي تَعَرُّضاً لِلْاِجابَةِ، وَاُقيمُ عَلى طاعَتِكَ رَجاءً لِلاِثابَةِ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ الدّاعي اِلى حَقِّكَ، وَاَعِزَّنى بِعِزِّكَ الَّذي لا يُضامُ، وَاحْفَظْني بِعَيْنِكَ الَّتى لا تَنامُ، وَاخْتِمْ بِالاِنْقِطاعِ اِلَيْكَ اَمْري، وَ بِالْمَغْفِرَةِ عُمْري اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ.


http://www.tg-me.com/kitabat
2024/10/05 11:18:33
Back to Top
HTML Embed Code: