✍الفوضى والنظام والإرادة الجماهيرية
محمد علي جواد تقي

ممارسة الحياة اليومية تمثل ساحة الاختبار لامكانية خلق البديل الأحسن للواقع السيئ، وكما معروف عن سهولة الهدم دون البناء، والكلام دون التطبيق العملي، فان الحديث عن المساوئ والثغرات أسهل بكثير من العمل لسد هذه الثغرات، واذا كان ثمة تفكير في هذا الاتجاه فانه يكون بطريقة تحميل الآخرين مسؤولية المبادرة والعمل...

لاكمال المقال⬇️
https://www.kitabat.info/subject.php?id=192837

✍التوظيف السياسي عشائريا في مجتمعنا! 
سعد جاسم الكعبي

 كثيرا ما نسمع او نقرأ هذه الأيام مصطلحات سياسية تتقمصها العشائر من قبيل تجمع عشائر كذا وائتلاف عشائر كذا وامارة عشائر الفلانية وهي مسميات سياسية بحتة باتت متداولة بين أفراد عشائرنا الكريمة للأسف . 
في تسعينات القرن الماضي استخدم البعثيون العشائرية...

لاكمال المقال⬇️
https://www.kitabat.info/subject.php?id=192830

الحقد على المؤمنين:
قال الشيخ محمد باقر الأيرواني: ينبغي للمؤمن أن ينزّه نفسه عن الحقد على إخوانه المؤمنين، وإذا كان لا يستطيع التخلّص منه فعليه الإستعاذة بالله سبحانه والدعاء بالنجاة من ذلك كما علّمنا بقوله: {رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَلِإِخۡوَاٰ⁠نِنَا ٱلَّذِینَ سَبَقُونَا بِٱلۡإِیمَـٰانِ وَلَا تَجۡعَلۡ فِی قُلُوبِنَا غِلࣰّا لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟} (الحشر: ١٠) وعلى المؤمن تربية نفسه على أن يكون حبه لله سبحانه وبغضه له وليس لحسابات أخرى.

• المصدر
دروس تمهيدية في آيات الأحكام ج ٢ ص ٩٩٧

http://www.tg-me.com/kitabat

(الإيمان بالله سبحانه مصدر سعادة الإنسان)

إن الإيمان بالله سبحانه وبالدار الآخرة من شأنه أن يوفر للإنسان أسباباً للسعادة المعنوية والمادية من نواحٍ متعددة، منها:
١ ـ أن ذكر الله سبحانه بنفسه يمثل حاجة فطرية للإنسان يوجب له سعادة وسكينة وطمأنينة شأنه سبحانه شأن الإيفاء بسائر الحاجات الفطرية، كما أن الاعتقاد ببقاء الإنسان بعد الممات يستجيب لشعور إنساني فطري، حيث إن الأمل بالبقاء أمل متجذر في نفس الإنسان وافتقاده يوجب الشعور بالخواء، ومن ثم ينظر الناس إلى ذويهم وإلى العظماء بعين البقاء.
٢ ـ أن للإنسان حاجة روحية إلى المكانة والمنزلة وإلى الأنس وإلى الأمل وإلى الترفع عن المادة بعض الشيء، وكل ذلك يتحقق على وجه جميل وملائم مع ذكر الله سبحانه، كما أن الآخرة تحقق للإنسان بديلاً يفكر به ويأمل فيه عما يجده من وجوه الفناء والشقاء في هذه الحياة لا سيما فيما كان لأجل الله سبحانه ورعايةً للقيم الفاضلة.
٣ ـ أن الله سبحانه قد وعد الإنسان بإعانته في حوائجه المعنوية المتقدمة وفي حوائجه المادية الفطرية من الرزق والزوج والولد والعافية والعمر ونحوها بمقدار ما تسمح به مقاديره لهذه الحياة من حيث يحتسب ولا يحتسب، كما قال سبحانه: [أَمَّن يُجِيبُ الْـمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ]، وقال تعالى: [سَيَجْعَلُ اللَّـهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا]، وقد ضرب الله سبحانه مثلاً لإجابته لدعاء أنبيائه في القرآن الكريم.

📚: تجربتي التربوية في الحياة (قسم الحكمة)،ص٤٠
✍🏻: السيد محمد باقر السيستاني.

مصطفى سند: السفارة الأمريكية مع 16 سفارة اوربية مارست ضغوطا لعدم تشريع قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي ...
التفاصيل
بالوثائق : مجلس النواب يُصوت على مقترح قانون التعديل الأول لقانون مكافحة البغاء.


https://www.tg-me.com/kitabat

🇮🇶الزراعة: نقلة نوعية في إنتاج محصول الحنطة وسنحقق فائضاً كبيراً.

https://www.tg-me.com/kitabat

🇮🇶وزير التعليم يعلن اعتماد سنوات التمديد للأساتذة والأساتذة المساعدين خدمة وظيفية فعلية.

https://www.tg-me.com/kitabat