"وَقَدْ رَوَى الثِّقَاتُ عَنْ خَيْرِ الْمَلَا     
بِأنَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَعَلَا

فِي ثُلُثِ اللَّيْلِ الْأَخِيرِ يَنْزِلُ           
يَقُولُ هَلْ مِنْ تَائِبٍ فَيُقْبَلُ؟

هَلْ مِنْ مُسِيءٍ طالِبٍ لِلْمَغْفِرَهْ     
يَجِدْ كَرِيمًا قَابِلًا لِلْمَعْذِرَهْ

يَمُنُّ بِالْخَيْرَاتِ وَالْفَضَائِلْ          
وَيَسْتُرُ الْعَيْبَ وَيُعْطِي السَّائِل"

#القيام

المَرءُ قَلِيلٌ بِنَفسِهِ، كَثِيرٌ بِإخوَانِهِ.

وَكَـمْ مِـن مُتَفَلْـسِفٍ فِـي المَوَاقِـعِ، مُفْـلِسٌ فِـي الوَاقِـعِ!

-
فربُّ أنينٍ هدّأتهُ آية .

#طرفة ͜

-قَالَ أَحْدُهُم: "اصْطَدَمْتْ يَدِي بِالْبَابِ فَأَوْجَعَتْنِي، وَكَانَ بِجِوَارِي ابْنِي الصَّغِيرِ الَّذِي أَمْسَكَ يَدِي وَبَدَأَ يوشوشها، ثُمَّ سَأَلَنِي: أَحْسَنْ يَا بَابَا؟
قُلْتُ لَه: نَعَمْ حَبِيبِي أَحْسَن كَثِيرًا..
ثُمَّ سَأَلْتُه: مَاذَا قُلْتَ لِيدِي؟
قَالَ: قَرَأْتُ عَلَيْهَا قُرْآنَ يَا بَابَا!
فَحَمِدْتُ اللَّهَ كَثِيرًا أَنْ وَهَبَنِي ابْنًا صَالِحًا
ثُمَّ سَأَلْتُهُ: مَاذَا قَرَأْت؟
قَالَ: "تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبّ".

#نَقلًا!

لا مرحبا بكم

-

مُخيف ما نراه مِن تهافت أهل الصلاح والخير على تطبيق "تيك توك"، بدعوى مزاحمة أهل الباطل على الإنترنت، ضاربين بالنصوص التي تأمر بالابتعاد عن مواضع الفتن والفساد عرض الحائط من حيث لم يشعروا، واثقين من ثباتهم على الدين!، فتجدهم بداية ينشرون الخير، ثم ينزلقون في تصوير الكتب، ثم تصوير اليوميات، وتنصرف بعدها كثير من النسوة إلى تصوير أيديهن بالقفاز أو دونه، ثم الخمار، ثم كشف الوجه، ثم....؟! اللهم رحمتك وسترك..

انتقِ جُلَّاسَك؛ فإن الأفكار مُعدِية.

إنَّ الحياءَ لدى الرِّجالِ فضِيلةٌ
لكِنَّهُ عِندَ النِّساءِ جمال"

يا أيُّها العُمر السريع خذلتَني
ووضعتَ أحمالاً على أحمالِي

خُذني إلى عُمرِ الصغارِ لأنني
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ