• قال الامام علي (؏)

َعَطَّرُوا بِالاِستِغْفارِ لا تَفْضَحَكُمْ رَوَائحُ الذُّنُوبِ.

• المصدر : بحار الأنوار،

وعلىٰ كُلّ حال فَقَد فارقت روح السيّدة المعصومَة الحَياة بعد أن تبدّدت آمالها💔 باللّقاء بإمامها وأخيها عليهِ السّلام، وارْتَحَلَت بقلبٍ مليءٍ بالهموم والغصص، بعد أنْ كابَدَت صنوف الآلام والمشقة والعذاب.

•سَيِّدَةُ عُشِّ آلِ مُحَمَّدٍ «صلّىٰ اللهُ عليهِ وآله».

أعظم اللهُ اُجوركم بذِكرىٰ شهادةِ كريمةِ أهْل البَيت، أُختُ الرِّضا وَحٰفيدَة المُصطفين الأبرار، صَلوَاتُ اللّٰهِ وسَلٰامُهُ عليهم مِن سـٰادَةٍ نُجباءٍ أطهٰار..

قَبْرٌ إذا حَلَّ الوفودُ بِرَبْـعِهِ
رَحلوا وحطَّت عنهم الآثامُ

مَنْ زارَها فِي اللّٰهِ عارفَ حقِّها
فَالمَسُّ مِنْهُ عَلىٰ الجَحِيم حَرامُ

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي "عليه السلام "

الدُّنْيَا دَارُ مَمَرٍّ لَا دَارُ مَقَرٍّ وَالنَّاسُ فِيهَا رَجُلَانِ رَجُلٌ بَاعَ فِيهَا نَفْسَهُ فَأَوْبَقَهَا وَرَجُلٌ ابْتَاعَ نَفْسَهُ فَأَعْتَقَهَا.

💎قال الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وآله بحق الحسن المجتبى صلوات الله عليه :
( هذا هدية من رب العالمين لي )
[ بحار الأنوار: الجزء ٤٣ - الصفحة ٣٣٤ ]

💎قال الإمام الحسن المجتبى علية السلام
أيها الناس نحن فيكم كالسماء المرفوعة، والأرض المدحوة، والشمس الضاحية، وكالشجرة الزيتونة لا شرقية ولا غربية، التي بورك زيتها، النبي أصلها، وعلي فرعها، ونحن والله ثمرة تلك الشجرة، فمن تعلق بغصن من أغصانها نجا، ومن تخلف عنها فإلى النار هوى".
بحار الانوار

يا أبا القاسِم يا رَسولَ اللهِ، يا إمامَ الرَّحمَةِ يا سَيِّدَنا وَمَولانا، إنَّا تَوَجَّهنا وَاستَشفَعنا وَتَوَسَّلنا بِكَ إلى اللهِ، وَقَدَّمناكَ بَينَ يَدَي حاجاتِنا، يا وَجيهاً عِندَ اللهِ اشفَع لَنا عِندَ اللهِ..🩶



•مِن دُعاء التوسّل، أوردهُ الشَيخ عبّاس القُمِّي فِي مفاتيحهِ وَقال: قالَ العلّامَة المَجلسِيّ (رضي اللّٰهُ عنه) عَن بعضِ الكُتب المُعتبرَة: إنّه رَوىٰ مُحَمّد بن بابويه هـٰذا التّوسل عن الأئمّةِ (عليهم السّلٰام) ، وَقال: ما توسّلتُ لأمرٍ من الاُمور إلاّ وجدت أثر الإجابة سريعًا.. «

عظمة الزهراء عليها السلام فوق تصور عقول البشر .
روي عن جابر ، عن أبي عبد الله " عليه السلام " قال : قلت له لم سميت فاطمة الزهراء زهراء ؟

فقال : لان الله عزّ وجلّ خلقها من نور عظمته فلما أشرقت أضاءت السماوات والأرض بنورها وغشيت أبصار الملائكة وخرت الملائكة ساجدين وقالوا :
إلهنا وسيدنا ما لهذا النور ؟ فأوحى الله إليهم هذا نور من نوري أسكنته في سمائي خلقته من عظمتي أخرجه من صلب نبي من أنبيائي أفضله على جميع الأنبياء وأخرج من ذلك النور أئمة يقومون بامري يهدون إلى حقّي وأجعلهم خلفائي في أرضى بعد انقضاء وحيي .

📚علل الشرائع ج ١ - ص ١٨٠

🔻ثواب من صلی علی النبي و آله یوم الجمعة بعد صلاة العصر

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (علیـه السـلام) إِذَا صَلَّیْتَ الْعَصْرَ یَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقُل:

«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْأَوْصِیَاءِ الْمَرْضِیِّینَ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتكَ وَ بَارِكْ عَلَیْهِمْ بِأَفْضَلِ بَرَکَاتكَ وَ السَّلَامُ عَلَیْهِمْ وَ عَلَی أَرْوَاحِهِمْ وَ أَجْسَادِهِمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَکَاتُهُ»

فَإِنَّ مَنْ قَالَهَا فِی دُبُرِ الْعَصْرِ کَتَبَ الله لَهُ مِائَةَ أَلْفِ حَسَنَةٍ. وَ مَحَا الله عَنْهُ مِائَةَ أَلْفِ سَیِّئَةٍ. وَ قَضَی لَهُ بِهَا مِائَةَ أَلْفِ حَاجَةٍ. وَ رَفَعَ لَهُ بِهَا مِائَةَ أَلْفِ دَرَجَةٍ.

📜ثواب الاعمال| للصدوق رحمه الله|

ٱن الصِلاة عِلىٓ محمد وٱل محمد
ٱعظمُ مَـن كافة التهِليل والتسَبيح والتَمجيدُ
وَلذلك قِال سَيدُنا ومَولانا الامَامُ الباقر عليه السَلامُ
- مَن كثرت ذَنوبهُ وخاف ٱن لايغفُرها الله
فَـاليكُثر من الصِلاة عِلىٓ محمد وٱل محمد
- فـٱنهُا تهدمُ الذنوبُ هَدماً🌿🙏

✏️ من أعطي ثلاثا لم يمنع ثلاثا

🗣|| عن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: من أعطي ثلاثا لم يمنع ثلاثا

⭐️من أعطي الدعاء أعطي الإجابة
⭐️ ومن أعطي الشكر أعطي الزيادة
⭐️ ومن أعطي التوكل أعطي الكفاية

ثم قال: أتلوت كتاب الله عز وجل؟:

(ومن يتوكل على الله فهو حسبه)

وقال: (لئن شكرتم لأزيدنكم)

وقال: (ادعوني أستجب لكم)


📚 وسائل الشيعة - ج ١٥ -ص ٢١٣

🔻صدقــة المـاء (2)

عَنْ أَبِي عَبْدِ الله علیه السلام قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِ‏) «أَوَّلُ‏ مَا يُبْدَأُ بِهِ فِي الْآخِرَةِ صَدَقَـةُ الْمَــاءِ يَعْنِي فِي الْأَجْــرِ»

📜 الكافي | للکلیني رحمه الله|

🫧 من أحب أن يعلم أ قبلت صلاته ام لم تقبل ! 🫧

➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖

رَوَى أَصْحَابُنَا، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ( عليه السلام ) قَالَ:
«مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَعْلَمَ أَ قُبِلَتْ صَلاَتُهُ أَمْ لَمْ تُقْبَلْ، فَلْيَنْظُرْ هَلْ مَنَعَتْهُ صَلاَتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَ الْمُنْكَرِ؟فَبِقَدْرِ مَا مَنَعَتْهُ قُبِلَتْ مِنْهُ».

📚 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧٩