يَا مَولانا هذا ثُلُثُ ليلِك الآخِر، الذي تَنزِلُ فيهِ لِتُجيبَ الدَّعوات، وَتُفَرِّجَ الكُرُبات، وَتقضي الحاجات، إلـٰهنا إنَّ عِبادَكَ وَإيماءَك تَحَرّوا ساعَةَ نُزولك، إلـٰهنا لا نَمُنُّ عليك، لكِن، نَعرِضُ حالنا عليك، تَسمَعُ دُعاؤنا، تَرىٰ مكاننا، لا يخفىٰ عليكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِنا، يا اللّٰه يا اللّٰه استَجِب دُعائنا وَاغفِر لنا وَتَقَبَّل مِنّا وَتُبْ علينا، وَاهدِنا سُبُلَ الرَّشاد!
#رمضان 30🌙
#رمضان 30🌙
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..🌿
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..🌿
تقبَّل الله طَاعَتكُم، وأعادَهُ عَليكُم بالخَيرِ واليُمنِ والبَركاتِ، وعَلى الأمَّة بالنَّصرِ والعزِّ والتَّمكِين!
كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
عن مجاهد بن جبر قال :
يُؤْمَرُ بِالعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ إلَى النَّارِ ، فَيَقُولُ : مَا كَانَ هَذَا ظَنِّي. فَيَقُولُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مَا كَانَ ظَنُّكَ؟. فَيَقُولُ : تَغْفِرُ لِي. فَيَقُولُ : خَلُّوا سَبِيلَهُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
يُؤْمَرُ بِالعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ إلَى النَّارِ ، فَيَقُولُ : مَا كَانَ هَذَا ظَنِّي. فَيَقُولُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مَا كَانَ ظَنُّكَ؟. فَيَقُولُ : تَغْفِرُ لِي. فَيَقُولُ : خَلُّوا سَبِيلَهُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ".
[مسند الإمام أحمد].
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد]
أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".
[مسند الإمام أحمد]
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه
وبذكرهِ طولَ الزمانِ ترنمَا!
#ﷺ
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه
وبذكرهِ طولَ الزمانِ ترنمَا!
#ﷺ
عن حمران مولى عثمان بن عفان قال :
كَانَ عُثْمَانُ يَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً مُنْذُ أسْلَمَ ، فَوَضَعْتُ وَضُوءًا لَهُ ذَاتَ يَوْمٍ لِلصَّلَاةِ ، فَلَمَّا تَوَضَّأ قَالَ : إنِّي أرَدْتُ أنْ أُحَدِّثَكُمْ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ. ثُمَّ قَالَ : بَدَا لِي أنْ لَا أُحَدِّثَكُمُوهُ. فَقَالَ الحَكَمُ بْنُ أبِي العَاصِ : يَا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، إنْ كَانَ خَيْرًا فَنَأخُذُ بِهِ أوْ شَرًّا فَنَتَّقِيهِ. فَقَالَ : فَإنِّي مُحَدِّثُكُمْ بِهِ ، تَوَضَّأ رَسُولُ اللهِ ﷺ هَذَا الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ : "مَنْ تَوَضَّأ هَذَا الوُضُوءَ فَأحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ قَامَ إلَى الصَّلَاةِ فَأتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا كَفَّرَتْ عَنْهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الأُخْرَى مَا لَمْ يُصِبْ مَقْتَلَةً -يَعْنِي : كَبِيرَةً-".
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ عُثْمَانُ يَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً مُنْذُ أسْلَمَ ، فَوَضَعْتُ وَضُوءًا لَهُ ذَاتَ يَوْمٍ لِلصَّلَاةِ ، فَلَمَّا تَوَضَّأ قَالَ : إنِّي أرَدْتُ أنْ أُحَدِّثَكُمْ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ. ثُمَّ قَالَ : بَدَا لِي أنْ لَا أُحَدِّثَكُمُوهُ. فَقَالَ الحَكَمُ بْنُ أبِي العَاصِ : يَا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، إنْ كَانَ خَيْرًا فَنَأخُذُ بِهِ أوْ شَرًّا فَنَتَّقِيهِ. فَقَالَ : فَإنِّي مُحَدِّثُكُمْ بِهِ ، تَوَضَّأ رَسُولُ اللهِ ﷺ هَذَا الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ : "مَنْ تَوَضَّأ هَذَا الوُضُوءَ فَأحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ قَامَ إلَى الصَّلَاةِ فَأتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا كَفَّرَتْ عَنْهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الأُخْرَى مَا لَمْ يُصِبْ مَقْتَلَةً -يَعْنِي : كَبِيرَةً-".
[مسند الإمام أحمد].
مَن أرادَ أن يُضحِّيَ فلْيجتَنِبْ قصَّ الشَّعرِ، والأخذَ من الأظفارِ…
روى الإمامُ مُسلِمٌ ( ١٩٧٧ ) عن أُمِّ سَلَمةَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: "إذا دخَلَتِ العشرُ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلا يمسَّ من شعَرِه وبَشَرِهِ شيئًا".
وفي روايةٍ: "إذا دخل العشرُ، وعنده أُضحِيَّةٌ يُريدُ أن يُضحِّيَ فلا يأخُذَنَّ شَعَرًا، ولا يَقلِمَنَّ ظُفُرًا".
وفي روايةٍ: "إذا رأيتُم هِلالَ ذي الحِجَّةِ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلْيُمسِكْ عن شَعَرِه، وأظفارِه".
وفي روايةٍ: "مَن كان له ذِبحٌ يذبحُه، فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذي الحِجَّةِ فلا يأخُذَنَّ من شَعَرِه، ولا من أظفارِه شيئًا حتَّى يُضحِّيَ".
كلُّ هذه الرِّواياتِ عندَ الإمامِ مُسلِمٍ.
روى الإمامُ مُسلِمٌ ( ١٩٧٧ ) عن أُمِّ سَلَمةَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: "إذا دخَلَتِ العشرُ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلا يمسَّ من شعَرِه وبَشَرِهِ شيئًا".
وفي روايةٍ: "إذا دخل العشرُ، وعنده أُضحِيَّةٌ يُريدُ أن يُضحِّيَ فلا يأخُذَنَّ شَعَرًا، ولا يَقلِمَنَّ ظُفُرًا".
وفي روايةٍ: "إذا رأيتُم هِلالَ ذي الحِجَّةِ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلْيُمسِكْ عن شَعَرِه، وأظفارِه".
وفي روايةٍ: "مَن كان له ذِبحٌ يذبحُه، فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذي الحِجَّةِ فلا يأخُذَنَّ من شَعَرِه، ولا من أظفارِه شيئًا حتَّى يُضحِّيَ".
كلُّ هذه الرِّواياتِ عندَ الإمامِ مُسلِمٍ.
اللّٰهُ أكبَر قالَهــا عَبدٌ ضَعيفٌ فَاكتَفىٰ
اللّٰهُ أكبَرُ كَمْ بِها خَيرٌ عَظيمٌ مَا خَفىٰ
_
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
اللّٰهُ أكبَرُ كَمْ بِها خَيرٌ عَظيمٌ مَا خَفىٰ
_
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
"خيرُ الدُّعاءِ دُعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ له، له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ"
- النَّبيَّ ﷺ!
- النَّبيَّ ﷺ!
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ
- كَبِّروا..
تقبَّل الله طَاعَتكُم، وأعادَهُ عَليكُم بالخَيرِ واليُمنِ والبَركاتِ، وعَلى الأمَّة بالنَّصرِ والعزِّ والتَّمكِين!
كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
عن عامر بن ربيعة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَا صَلَّى عَلَيَّ أحَدٌ صَلَاةً إلَّا صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلَائِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ ، فَلْيُقِلَّ عَبْدٌ مِنْ ذَلِكَ أوْ لِيُكْثِرْ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَا صَلَّى عَلَيَّ أحَدٌ صَلَاةً إلَّا صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلَائِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ ، فَلْيُقِلَّ عَبْدٌ مِنْ ذَلِكَ أوْ لِيُكْثِرْ".
[مسند الإمام أحمد].
وكلُّ أحدٍ إذا خفته هربت منه إلا الله تعالى، فإنك إذ خفتَه هربتَ إليه، فالخائف هاربٌ من ربِّه إلى ربِّه.
ابن القيم | مدارج السالكين
ابن القيم | مدارج السالكين
أربعة تجلب الرزق:
١- قيام الليل،
٢- وكثرة الاستغفار بالأسحار،
٣- وتعاهد الصدقة،
٤- والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق:
١- نوم الصبحة،
٢- وقلة الصلاة،
٣- والكسل،
٤- والخيانة.
ابن القيم | زاد المعاد
١- قيام الليل،
٢- وكثرة الاستغفار بالأسحار،
٣- وتعاهد الصدقة،
٤- والذكر أول النهار وآخره.
وأربعة تمنع الرزق:
١- نوم الصبحة،
٢- وقلة الصلاة،
٣- والكسل،
٤- والخيانة.
ابن القيم | زاد المعاد