و تنتظر امام الباب المُغلق حيثُ توجد وردتك
بينما الباب الذي تتجاهله خلفه بُستان …
بينما الباب الذي تتجاهله خلفه بُستان …
لم يعطني الرب سوى عمر واحد ولا مانع لديّ من قضائه كاملاً في تأملك وأنتِ تدندنين مبتسمة ، أغنيتك المفضلة
إلـهي العزيز
هذه الأرض الجرداء التي بداخلي
تُحاكي رحمتك اليوم لِتهطل عليها
لِتُمطر وتُعيد لها الروح ..
أُرسِلُ لك مناجاتي التي لا يسمعُها غيرُك ..
كُل شيءٍ قد يأست منه وكُل شيءٍ سُدّ بابه في وجهي و كُل شيءٍ ظننته لن يعود ولن يحدث ولن يتحقق ولن يصير …
هِب لي مِنك إشارةٍ تُثبت لي بأنه قريب …
قريب مني و سينبت في تلك الأرض فيُزهر ..
هذه الأرض الجرداء التي بداخلي
تُحاكي رحمتك اليوم لِتهطل عليها
لِتُمطر وتُعيد لها الروح ..
أُرسِلُ لك مناجاتي التي لا يسمعُها غيرُك ..
كُل شيءٍ قد يأست منه وكُل شيءٍ سُدّ بابه في وجهي و كُل شيءٍ ظننته لن يعود ولن يحدث ولن يتحقق ولن يصير …
هِب لي مِنك إشارةٍ تُثبت لي بأنه قريب …
قريب مني و سينبت في تلك الأرض فيُزهر ..
ليتكِ تعلمين أنا أيضاً وَحدي
ليسَ لدي من يَصغي لي
وحدي كُنت أتحمل خيباتي
وَحدي أتحمل الألم شَعرتُ بالغربة في منزلي
بينَ أصدقائي كُنت محاط بالجميع لكنني وَحدي
ليسَ لدي من يَصغي لي
وحدي كُنت أتحمل خيباتي
وَحدي أتحمل الألم شَعرتُ بالغربة في منزلي
بينَ أصدقائي كُنت محاط بالجميع لكنني وَحدي
مَفيش حاجه أحلى من إنك تقعي
في الحُب مع شخص عمره ما هَيبطل يختارك
مهما شاف غيرك .
في الحُب مع شخص عمره ما هَيبطل يختارك
مهما شاف غيرك .
أتحسس ضحكتك العَذبة
من خلال صورة خبئتُها لك
كمحاولة أخيرة
للإحساس بالحياة كُلما غلبني اليأس
من خلال صورة خبئتُها لك
كمحاولة أخيرة
للإحساس بالحياة كُلما غلبني اليأس